|
Re: صديقي وحبيبي زُهاء الطاهِر.. ياخ كيفك.. طَولْنا.. والله مُشْتاقين (Re: عزام حسن فرح)
|
ياسلام ياعزام طريتنا زول سمح بالحيل المبدع الخلاق زهاء الطاهر كنت محظوظ زيك ياعزام جالسته كثيرا وحاورته طويلا ماجالست زهاء وإلا اشارلى لقراية كتاب بعينه .... حين التقيه في دار الرزيقى المتلاف مسعود محمد على زى ماكان بكنيه خالد الكد يتحدث زهاء عن النوب وثقافات جبالة النوبة الملكةالمقاتلة (مندى) ويتحدث مسعود عن البقارة وادبياتهم ورحلات الرعى كنت بحس وقتها وانا اسمع ذلك الحكى كانى جالس بين ساحرين ثم التقيه مع النور عثمان ابكر ويكون الحديث عن الترجمة والترجمات الادبية فاخرج من عندهم بعقل تم تعميده بقديسين ثم نلتقى عند المخرج عبدالرحمن نجدى ويكون الحديث عن السنما وتاريخ السنماواعظم الافلام في تاريخ السمنا ومعهد الموسيقى والمسرح وذكرياتهم هناك وكلاهما خريج المعهد اما عنددكتور اسماعيل الفحيل وكون الاخير عالم انثربلوجيا فيكون الحديث عن الحكاوى والنوادر في جبال النوبة وبوادى كردفان ولمن امشى له بيته واجده جالس على الكنبة في الشارع بقرب باب البيت يسالنى اسالة عن اربجى لاقبل لى بها ثم ينبرى ويحدثنى اربجى التاريخة وكانه احد مؤسسيها .... احزننى كثيرا نسيبه مهدى الذى عمل معنا كمترجم في عام 2010 ان زهاء حين رحل عجزو ان يوارهو الثرى في بلدته حيث كانت الانقاذ في عز تتاريتها وحظر التجوال فدفن في الخرطوم ولم يودعه سواء اربعة او خمسة من الاصدقاء تخيل واحد من اعظم كتاب القصة القصيرة في السودان بل اكاد اجزم انه اعظمهم يرحل كدا لدى مسعود محمد على وعبدالرحمن نجدى العديد من اعمال زهاء المنشورة في الصحق والغير منشورة اليوم انا ماشاى افطر مع نجدى حا احاول استكتابه هنا واخد منه بعض اعمال زهاء وبالمساء سوف اهاتف مسعود في بلد اليانكى واطلب منه ان يكتب هنا وبرضو حا اتصل بدكتور اسماعيل الفحيل في الامارات واحاول استكتابه .... شكرا عزام لقد نفضت الغبار عن الذاكرة الجمالية والف رحمة ومغفرة لروح زهاء واريت الصديقة العزيزة سلمى الشيخ سلامة تمر من هنازهاء كان بعزها كثيرا وبينهم مكاتبات هى درر ادبية روحية
|
|
|
|
|
|
|
|
|