|
|
 Re: عندما يصبح الحب حلم أخر العمر وترهات أخري !# (Re: زهير عثمان حمد)
|
وعدت نفسي أجد لها متنفس في الكتابة أنهمر بقوة بوقاحة بحنون بواعي الكامل أ و غائب عن عوالم الاحياء علي ممارسة الكتابة قد تكون جلدا للذات أو مواجهة النفس بكل عيوبها أن مواجهة النفس بالواقع مناجاة من الجنون وفقدان العقل بالرغم من قسوة هذه المواجهة
الا أنها حالة أعتراف قد تحدث بعض الراحة بالرغم فداحة الخسائر النفسية وكم البكاء والانفعالات قد أكون لا أؤمن بمسألة الامتثال للقدر مع أيماني العميق بالاقدار وقدرة الخالق علي جعل ما نحلم به ذات يوم حقيقة ولكن تظل ضبابية أن القدر هو هكذا هي أرادة المولي عز وجل أن ربي الرحيم لا يرضي للعبد الفقير لرب أن يظلم بكل مسعي له في الحياة موجع هذا اليأس حينما نرزح في زوايا الدواخل المعتمة انتظارا شعور بالحرمان يجعل المآقي تدمع ويهيج الذكريات أحقا العشق بكاء ؟!
أكتب اليك ايتها المجهولة لانى اعى انه بالرغم من اننى لا اعرفك ا جيدا بل لانك فعلا موجود ة بقلبى وبالرغم كما أسلفت من قبل عن محنة البعاد وعدم التزامن العاطفي و رفضى المستمر لفكرة قد يكون هنالك خوف وتردد الاأني لا أمل من الحضور لباب قلبك طالبا الدخول
أيتها المجهولة اى ما كان اسمك او غرضك او هدفك انا لا اعرفك ولا أؤمن بك فكيف بى ادخلك لعالمى أنت توعدين ولا تفىين وتقولين ولا تفعلين لا أريد أن أبني لك قصور من الاحلام على الرمال تهدم مع اول موج يرتضم بها لذلك تركك أنت لتد خلي حياتي وعالمى وأغمض عيناى حالم مطمئن بأن دوري هو تمهيد أن نكون هكذا وتكونيين كذلك كما نود !؟
ايتها المجهولة مهما رأيت فى تصرفاتى وصوتى وعباراتى من شوق اليك لا تأتى !! فأنا مثلك ارسم أحلام وأمانى ولا تتحقق ارجوك لا تختبري قوة أحتمالي لانك تعرف اننى فى يوم ما لن اقدر على الاستمرار
ايتها المجهولة أعرفي اننى أناديك فى احلامى وأناشدك فى كتاباتى ولكن الاحلام تنتهى بقدوم الصباح والكتابات لن تبلغ الخلود الا ما بلغ الابداع منها !
.لاتاتى ارجوك لا تفعليها وأعلمي اننى سأظل رافضا لك مادامتي أعى جيدا من انت ايتها المجهولة لا تغضبي فأنا لا أقسو عليك أو أظلمك ولكنى لاأقدر على ظلم نفسى وقلبى
أيتها المجهولة أو الحب أو السعادة أو العشق أى ما كان اسمك الحقيقى أعلم ان قلبى لن يستقبلك ولن يفعلها ليس خوفا منك ولكن خوفا عليك ورحمة بى وبحالى فأرجوك كفي يديك عنى وأرحلي باحثا عن قلب آخر يستطيع ان يعطيك ما تريدين !؟
وما أفعل هذا بعض جنون أخر العمر أو حشرجة الزوال .حقا بكاء العشق عذاب ؟
)اذكر انني عشقتها
وعشقت ميلي الى البكاء
كلما رأيتها واحسست باعماقها ..
ورغبت في ان اضع وجهي في صدرها ..
افتش عنها
أين هي
أين عشقها !!؟؟ )
|
|
  
|
|
|
|
زهير عثمان حمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست