|
|
 Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) (Re: إحسان عبد العزيز)
|
الجزء التانى من اللقاء:
=========================
مؤلفة كتاب:(نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (2-2):
Updated On Nov 4th, 2013
· تجربة التجمع النسوي توثيق لنضالات الهامش ونساء البجا وشرق السودان..
· التجمع الوطني الديمقراطي بدأ ذكورياً وإنتهى ذكورياً ولم يكن جاداً في تمثيل المرأة.
· النقابات في تجربة التجمع الوطني كانت فارس خارج الحلبة!
Ihsan
حوار: عادل كلر
يعتبر كتاب:(نساء في مرمى البندقية.. كيف إخترقن دهاليز التجمع الوطني الديمقراطي السوداني “قصة نضال من أجل وطن أضحى وطنين”) للنقابية والقيادية بقطاع الشمال بالحركة الشعبية إحسان عبد العزيز، أحد الأسفار القليلة والنادرة والتي ضربت عميقاً في جذور تجربة التجمع الوطني الديمقراطي، وبنبع أهميته من كون المؤلفة كان مشاركة وصانعة للفعل في أدق تفاصيله، وهي من أوائل الذين بذلوا جهد الكتابة وتنكبوا مشاق التوثيق لتجربة من أخصب تجارب الحياة السياسية المعاصرة في السودان والتي إنتهت وللإسف، بإنشطار الوطن إلى بلدين؛ وإحسان عبد العزيز، مهندسة زراعية ونقابية بنقابة المهندسين الزراعيين بالولاية الشمالية، شغلت منصب الأمين العام للتجمع النسوي الديمقراطي بالأراضي المحررة وأسمرة لدورتين (1998 وحتى 2005) عملت كباحثة في معهد التدريب السياسي والقيادي بالحركة الشعبية، وشغلت منصب سكرتير التخطيط والتدريب والبحوث، فإلى مضابط الجزء الثاني من الحوار..
تهميش المرأة بالتجمع:
* ما هي الأسباب عدم مشاركة وتمثيل المرأة فى هياكل التجمع الوطنى طوال السنوات التى كان يقود فيها المعارضة؟
** هذه القضية من أهم القضايا التي تناولها الكتاب، التجمع الوطني بدأ ذكورياً وانتهى ذكورياً دون أن يفسح المجال لمشاركة النساء طوال عقد ونصف عقد من الزمان، إقصاء المرأة لازم التجمع الوطني منذ بدايات تكوينه في اكتوبر1998م بعد إنقلاب الانقاذ مباشرة، فعندما شرعت الأحزاب في عمل الميثاق تمهيداً لتوقيعه، لم تكن النساء جزءاً من هذا العمل حتى جاءت مرحلة التوقيع عليه، وأيضاً عزلت النساء عن هذه المرحلة، تناول الكتاب تفاصيل غيابها عن التوقيع حسب شهادة الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم وما أكدته شهادة القيادي على السيد المحامى وشهادات أخرى، فكان الميثاق مرحلة أولى لعزل وإقصاء النساء، حتى قيام المؤتمر الأول للتجمع الوطني وهو ما عرف بـــ(مؤتمر القضايا المصيرية) وطوال هذه السنوات الفاصلة بين التكوين وقيام المؤتمر ظلت المرأة خارج هياكل التجمع ومواقع صنع القرار، ثم جاءت المادة(5) من مقررات اسمرا لتزيد الطين بلةً وتدخل المرأة مرحلة ثانية من الاقصاء، المادة(5) كانت واحدة من(6) قرارات في البند(ب) باب(الدين والسياسة في السودان) المأخوذة عن (إعلان نيروبي/ابريل/1993م) حيث تناول الإعلان في الستة بنود من قرارات هذا الباب مسألة فصل الدين عن السياسة وأشارت المادة (3) إلى ذلك بوضوح حيث نصت على أنه(لا يجوز لأي حزب سياسي أن يؤسس على أساس دينى) فأجاز المؤتمر المواد الخمسة من المادة (ب) كما جاءت فى إعلان نيروبي باستثناء المادة(5) والتي كانت تنص على( يلتزم التجمع الوطني الديمقراطي بصيانة كرامة المرأة السودانية ويؤكد على دورها في الحركة الوطنية السودانية، ويعترف لها بكل الحقوق والواجبات المضمنة في المواثيق والعهود الدولية). وأضيفت لها في مقررات أسمرا الجملة بين قوسين(بما لا يتعارض مع الأديان) بفعل الحزب الاتحادي الديمقراطي، وقد تناول الكتاب تفاصيل ذلك، أصبحت المادة(5) (مسمار جحا) إعتمد التجمع عليه(أي الأحزاب التي لا ترغب في مشاركة المرأة) لإقصاء النساء، وذلك باستثمار الخلافات التي دارت حوله وكسب مزيداً من الوقت لبقاء النساء خارج مواقع صنع القرار، بالرغم من نضالات النساء ودفاعهن عن حق المشاركة ومحاولتهن لتجاوز المادة(5) عبر عديد من المواقف والوقفات الاحتجاجية والمذكرات التي كتبت بواسطة العديد من التنظيمات النسوية العاملة في إطار التجمع الوطني وعلى رأسها التجمعات النسوية بالداخل وبالقاهرة ولندن وأسمرا، والاتحاد النسائي، والتحالف النسوي بقوات التحالف السودانية إلا أنها ظلت كالعقدة على المنشار إلى أن عقد المؤتمر الثاني للتجمع الوطني بمصوع وهنا دخل عزل النساء مرحلة ثالثة.
* [مقاطعة]: أرجو التوضيح أكثر؟
** خرج مؤتمر مصوع من بين قراراته وتوصياته، بقرار يشير إلى قيام التجمع الوطني بعقد مؤتمر خاص بالمرأة تنتخب عبره ممثلاتها في هياكل التجمع الوطني، وبعد إنفضاض مؤتمر مصوع بدأ التجمع الوطني في وضع المتاريس التي منعت من قيام المؤتمر، وهذه يا أستاذ عادل قصة طويلة تناولها الكتاب بتفاصيلها ووثائقها في باب كامل تحت عنوان :( مؤتمر المرأة أسرار وخفايا) يؤكد في مجمله على عدم جدية فصائل التجمع الوطني في مشاركة المرأة نزولاً إلى رغبة الحزب الاتحادي الديمقراطي الذي تفنن في وضع المعوقات التي تمنع وصول النساء إلى مواقع صنع القرار.
مآسي التمويل:
* إذن كيف كان يتحصل التجمع النسوي على التمويل الذي سيِّرَ به أنشطته من 1998 وحتى 2005م؟
** لم تكن للتجمع النسوي علاقة بأموال التجمع الوطني لا من قريب ولا من بعيد، باستثناء المبلغ الذي صدقه لنا باقان اموم الأمين العام للتجمع الوطني لقيام المؤتمر الثاني للتجمع النسوي والذي عقد بالأراضي المحررة بمنطقة(كرباويب) في سبتمبر2002م، كانت جملة المبلغ المصدق(21.850 الف نقفة) أي مايعادل بقيمة الدولار في ذلك الوقت 2002م(ألف دولار أمريكي) ، هذا بالإضافة لتكفل إدارة المقر وبمبادرة من مدير المقر حسن بندي(رحمة الله عليه) فقد قام بطباعة بعض أعداد من مجلة(عزة) لا تتعدى الثلاثة أعداد، خصماً من متبقى ميزانية الضيافة المخصصة للمكتب، وذلك بعلم وموافقة الأمين العام، فيما عدا ذلك لم يحدث للتجمع النسوي الحصول على أي ميزانيات تسيير أو غير تسيير من التجمع الوطني. وقد أثبتنا ذلك عملياً بالعديد من الوثائق والمستندات التي تؤكد ذلك ضمن ما سردناه في الباب الثاني الفصل الثامن(مال التجمع الوطني- فواتير قيد السداد) وكانت من بين هذه الفواتير التي لم تسدد حتى النهاية، فاتورة ظلت قيد السداد(حائرة) مابين أسمرا، القاهرة، نيروبي ثم كينيا حيث حسم أمرها في كمبالا لمبلغ وقدره(4.820.5) نقفة أي مايعادل بقيمة الدولار في تلك الفترة(241 دولار أمريكي) في 2005م كان سعر الدولاريساوي 20 نقفة، وهي الفاتورة الخاصة بعدد من أعداد إصدارة عزة عندما كنا هناك في ورشة عمل في سبتمير 2005م، إذ قال لي (الرشيد عبد الرحيم) مدير مكتب باقان في ذلك الوقت عند لقائي به في الورشة معتذراً: (ستدفع لكن كل الاستحقاقات المالية السابقة حسب المطالبات المرفوعة باستثناء فاتورة عزة.. للأسف يا إحسان حاولت كثيراً إقناع معتز الفحل بالدفع ولكنه رفض) كلها مواقف تناولها الكتاب مدعومة بالمستندات المتعلقة بها.
* عذراً أستاذة إحسان لكن لا يزال السؤال قائماً من أين كنتم تتحصلون على تمويل نشاطكن!؟
** تسيير أعمال التجمع النسوي كانت تقوم بالدعم الذاتي لعضوات المكتب التنفيذي وفرعيات التنظيم بالأراضي المحررة ونساء لواء السودان الجديد(الجيش الشعبي لتحرير السودان) اللاتي كن يساهمن بجزء من(المعينات) التي كانت تقدم لهن في المعسكر من سكر وبن ودقيق وعدس وغيرها، بالإضافة لدعم بعض فصائل التجمع وعلى رأسهم حزب الأمة(قبل خروجه) المجلس العام للنقابات بالخارج(لندن) قوات التحالف السودانية، مؤتمر البجا، وبعض الأفراد وعلى رأسهم الأساتذة فاروق أبو عيسى، التجاني الطيب (رحمة الله عليه) وإسماعيل سليمان من الحزب الشيوعي، عبد الواحد محمد نور رئيس حركة تحرير السودان، الشهيد د.خليل إبراهيم(رحمة الله عليه) وآخرين، ومن منظمات المجتمع المدني تلقينا دعماً متكرراً من منظمة(معن) والتي مقرها بالقاهرة، وفي بدايات التجمع منظمة (شيرا) التابعة للتجمع الوطنى الديمقراطى، هذا من ناحية الدعم المالي هذا بالإضافة للدعم اللوجستي التي كانت تقدمه لنا الأحزاب عند زياراتنا إلى المناطق المحررة وعلى رأسها الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة الكومندر بيتر وال وتوماس سيريلو وياسر جعفر.
بين التجمع والنساء:
* إستناداً على ما ذكرت لماذا لم توسعي فكرة الكتاب ليشمل تجربة التجمع ككل!؟
** أولاً التجربة ككل أي تجربة التجمع الوطني لا نملك المعطيات الكاملة لتجعلنا نوثق لها وإلا سيكون ذلك تغول على تجربة لها قياداتها التي عاشت التجربة كاملة بتفاصيلها باعتبارها كانت في مواقع صنع القرار فيها، وملمة بالكثير الذي قد نجهله، ولكن هذا لا ينفي إننا عايشنا هذه التجربة وكنا جزء من فصولها لذا ستجد بين طيات هذا الكتاب الكثير من ملامح تجربة التجمع الوطني وبعض الجوانب التي خفيت عن الآخرين منها، ولو تلاحظ إننا أشرنا إلى ذلك في عنوان الكتاب:(نساء في مرمى البندقية_ كيف اخترقن دهاليز التجمع الوطني الديمقراطي) وبالفعل نحن كنساء إخترقنا دهاليزه ووقفنا على الكثير من أسراره وتفاصيله(على مضض منه)..
* ما هي أبرز الإنجازات التي ترين أن التجمع النسوي قد حققها في تجربته؟
** أولاً التجمع النسوي بالمناطق المحررة وأسمرا تجربة تستحق الثوثيق، إذ نشأت في ظل ظروف صعبة، واستطاعت أن تصمد وتستمر في وقت توقفت فيه تجمعات نسوية أخرى بالمهجر ولم تستطع المواصلة، مثل التجمعات النسوية بالقاهرة ولندن، وسبب آخر جعل للتوثيق من الأهمية بمكان، معظم شخوص هذه التجربة ورموزها هنّ من نساء الهامش وعلى رأسهن نساء البجا وشرق السودان بشكل عام، نساء عملن خلف الكواليس وفي صمت وبعيداً عن الأضواء، لذا كان واجب علينا إلقاء الضوء على تجربتهن التي تعتبر إضافة حقيقية للسجل المشرق والمشرف لنضالات المرأة السودانية، ستجد الكتاب وثق لكل من تحملت المسؤولية وعملت في الفرعيات المختلفة للتنظيم بالأراضي المحررة، في كرباويب، شقلوبة، قرورة، تلكوك، همشكوريب، ربدة وغيرها.. فكانت على رأس هذا العمل “الحبوبة” زينب عوض بشير تلك المرأة التي دفعت بالنساء في مؤتمر كرباويب إلى كسر الحاجز والإمساك بالميكرفون والتحدث عن مشاكلهن، إمرأة ظلت تستقبل كل قادم جديد إلى قريتها دون أجر حيث كانت القابلة الوحيدة بكرباويب، وكذلك جمعية إبراهيم التي ترأست فرعية القرية، وكانت تقيم للنساء حلقات التوعية الصحية من كتيبات تبرعت بها للتنظيم منظمة(معاً) ممثلة في د.ماجدة محمد أحمد، جمعية لم تكن تجيد القراءة والكتابة فكات تستعين بزوجها الذي يعمل معلماً بمدرسة القرية وتقوم بتحضير الدرس الإسبوعي لتقدمه في حلقات التوعية الصحية؛ حيث تلتقي النساء في إستضافة الحبوبة زينب في يوماً محدداً من كل إسبوع، ومن قرورة كانت خديجة إبراهيم، ومن شقلوبة حواء محمود والتي تمّ تصعيدها إلى المكتب التنفيذي بعد المؤتمر الثاني، وأصبحت مسؤولة الشؤون الإنسانية والأراضي المحررة، كما كانت تعمل معلمة بمدرسة شقلوبة، وعندما نقلت بعد عامين من مؤتمر كرباويب إلى تلكوك عملت على إنشاء فرعية تلكوك، وكذلك عايضة سعيد، هذا بالإضافة لعدد كبير من نساء الأحزاب وقيادات التنظيم بالمكتب التنفيذي وعلى رأسهن الأستاذة وداد صديق(رحمها الله) من قوات التحالف السودانية، ومن حزب الأمة سعاد الطيب حسن ونادية مصطفى، وسميرة إدريس من مؤتمر البجا.. وآخريات جعلن من هذا التنظيم واقعاً فرض على مسيرة التجمع الوطني الذي أرادها مسيرة ذكورية حتى النخاع..
النقابات الحاضر الغائب:
* إستاذة إحسان كنت بالتجمع ممثلة للنقابات ماذا عن الدور الذي قامت به النقابات لدعم هذا العمل!؟
** بداية من المهم أن أشير الى أن الكتاب بجانب مسيرة التجمع النسوي تحدث بالتفصيل عن قضية المرأة بالتجمع الوطني، قد ضم باباً كاملاً عن تهميش التجمع للنقابات والتي لم تكن أوفر حظاً من المرأة، تناولتها في الباب الأخير تحت عنوان:(النقابات فارس خارج الحلبة) تمثيلي للمجلس العام للنقابات بدولة اريتريا أتاح لي الفرصة كاملة للوقوف على الممارسات السالبة التي عانت منها النقابات داخل منظومة التجمع الوطني، وكل ما تناولته بالكتاب كان مدعوماً بالوثائق والمستندات التي تؤيده سوى كانت من المجلس العام للنقابات بالخارج أو ممثل المجلس بهيئة القيادة أو أعضاء المجلس بالأراضي المحررة واسمرا، برغم أن النقابات حسب هيكلة التجمع الوطني تعتبر ضلعاً أساسياً فيه، إذ يتكون من ثلاثة أضلاع تمثل الأحزاب السياسية الضلع الأول ثم قوات الفصائل والقوات المشتركة للعمل العسكري الضلع الثاني أما الضلع الثالث هو النقابات. وبهذه التركيبة تقع النقابات في وضع متكافئ مع الأحزاب السياسية(مجتمعة)، ولكن ظل هذا الوضع أيضاً ضمن الأشياء التي وضعت على الورق فقط، إذ كانت النقابات طوال فترة التجمع الوطني بالخارج وحتى عودته إلى الداخل بعد توقيع اتفاقية القاهرة(فارس خارج الحلبة).
|
|
 
|
|
|
|
|
| العنوان |
الكاتب |
Date |
| تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | إحسان عبد العزيز | 11-03-13, 04:14 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | إحسان عبد العزيز | 11-03-13, 04:15 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | الشفيع وراق عبد الرحمن | 11-03-13, 06:18 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | إحسان عبد العزيز | 11-03-13, 06:53 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | أسامة العوض | 11-03-13, 09:30 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | بجاوى | 11-04-13, 10:42 AM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | إحسان عبد العزيز | 11-04-13, 08:57 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | إحسان عبد العزيز | 11-04-13, 09:02 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | بجاوى | 11-05-13, 01:59 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | محمد الهادي | 11-05-13, 08:34 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | إحسان عبد العزيز | 11-05-13, 08:54 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | إحسان عبد العزيز | 11-05-13, 08:52 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | إحسان عبد العزيز | 11-05-13, 09:15 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | إحسان عبد العزيز | 11-05-13, 09:19 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | محمد علي عثمان | 11-07-13, 09:02 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | بجاوى | 11-07-13, 05:28 PM |
| Re: تابعوا مع الميدان: مؤلفة كتاب (نساء في مرمى البندقية) إحسان عبد العزيز (1-2) | مني عمسيب | 11-07-13, 08:40 PM |
|
| |
إحسان عبد العزيز
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست