الجيش السودانى و مليشات المسيرية تنهب ابيي بعد ان شردت مئات الالاف من سكان ابيي العزل.
مشاهد لا يمكن ان تتكرر ابدا.
غدروا به على الرغم من انه عمل جاهدا من اجل التعايش السلمى و الجارة المحترمة بين المسيرية و الدينكا مثلما غدروا باهله من قبل فى محرقة بابنوسة و الضعين.
حان الوقت ان تنهض عشائر الدينكا و تعتنى بنفسها و بارضها و عرضها و رسم الخطوط الحمراء على الارض و هذا ما سيحدث بالضبط.