|
الأسلاميين في السودان واللعب علي الدقون
|
في أعتقادي الأسلاميون في السودان يودون التوسد علي كرسيي الحكم و المعارضة ففي الحقيقة لا يوجد مؤتمر شعبي ولا حركة إصلاح الغرض الزوبعة الأعلامية ورمي قنابل الدخان فتوجد تنسيق مواقف مسبق وقبلها قالها الترابي أذهب للقصر رئيسا وسوف أذهب للسجن حبيسا فهي عملية تمويه ولعب علي الذقون يريدون أن يقفذو فوق الأزمات ويستقلوا سطحية وسزاجة السياسين السودانين حتي يمرروا أجنددهم فيظل الحال المائل ويرزخ المواطن السوداني تحت أعتاب الفقر ...
|
|
|
|
|
|