|
Re: حلم الشعب وغشامة الساسة (Re: بله محمد الفاضل)
|
وطن
ناولني القدحَ واقترحَ: أَمسِك النايَّ وسِر بِسِرِّ سِربِ أَحزانِكَ المُكَّدسِ، على قدمين... قلتُ: إحداهما مبتُورةً، والأخرى يُمارسُها الشللُ كلما أوغلتُ: أسيرُ بلا فمٍ يصلحُ للنفخِ أُقطرُ روحي ولا أَشيرُ إلى وطنٍ تتناهبُهُ الرزايا...
|
|
|
|
|
|