وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-30-2024, 01:59 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-18-2012, 01:05 PM

محمد علي وديدي

تاريخ التسجيل: 09-07-2006
مجموع المشاركات: 202

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم (Re: محمد علي وديدي)

    سلام يا كرام

    حسب حكم الوقت اليوم ، والمتمثل في مستوى ( حاجة وطاقة العصر ) يمكن القول ، وبحق ، قد مرت مرحلة ( التفضيل بين الناس ، في الرزق ) وحان وقت ، وإمكانية ( المساواة ) بين الناس ( سياسيا، واقتصاديا ، واجتماعيا ) والزمن عنصر أساسي في مراحل تحقيق تلك المساواة ، ويسرع بعجلته ، الوعي ، بمسارات "الحق" في أبعاده المادية والروحية !!

    يقول تعالى (( وَاللّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الْرِّزْقِ ، فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُواْ بِرَآدِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاء، أَفَبِنِعْمَةِ اللّهِ يَجْحَدُونَ )) !؟ [النحل: 71] .. الآية الكريمة مثبتة في صدر البيان / 6 الصادر بتاريخ السبت 25 ديسمبر 2010م، بعنوان ( من أجل " وحدة " وسلام السودان )

    فالمرحلة الأولى، مرحلة التفضيل (( وَاللّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الْرِّزْقِ.. )) ومن ذلك أصبح في المجتمع البشري ( طبقات الأغنياء في جانب ، وطبقات الفقراء في جانب آخر ) وقامت بينها، الصراعات، التي أخذت صور مختلفة من التعبير.. في كل بقاع الأرض ، أفظعها الحروب التي صحبت مسيرة البشرية، في تاريخيها الطويل !!

    والمرحلة الثانية ( مرحلة المساواة ) جاءت الإشارة إليها، في الفاصلة الثانية من الآية ((... فما الذين فُضِّلُواْ بِرَآدِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْفَهُمْ فِيهِ سَوَاء،أَفَبِنِعْمَةِ اللّهِ يَجْحَدُونَ))!؟

    (( فَهُمْ فِيهِ سَوَاء))!! هذا القرار، المصحوب بذلك التوبيخ (( أَفَبِنِعْمَةِ اللّهِ يَجْحَدُونَ ))!؟ هو الذي حرك ثورات الشعوب، المتصاعدة اليوم ( كأقوى صور للصراع، من أجل المساواة ) !!

    فقد جاء ( عصر الشعوب ) و أخذ القرار(( فَهُمْ فِيهِ سَوَاء)) وهو روح الآية الكريمة ، يطالب بمظهره بقوة، خاصة في ( منطقة الشرق الأوسط) حيث ينتظر أن تبرز منها " الكتلة الثالثة" !!

    لتنتظم مسيرة البشرية كلها، خلف قائد الأسطول ( محمد الإنسان ) بن عبد الله ، بعد أن استعدت الأرض لقيادته الروحية لها، بحاجتها للسلام، والي ذلك يشير قوله تعالى ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً، لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ، وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً )...

    فتكون بذلك ( الدنيا مطية الآخرة ) فقد خدمت الكتلتين ( شقي الحضارة الغربية المادية ) الغرض، والمهمة المنوط بهما في إعداد ( هيكل طائر السلام ) من طينة الأرض ( تجارب الأرض )!!

    فكما ورد آنفا في هذا الخيط ، فقد تطور ( جناح الاشتراكية ) في جهة الشرق الشيوعي ، وتطور ( جناح الديمقراطية) في جهة الغرب الرأسمالي ، ثم تراجعا، بفشلهما في تحقيق السلام !!
    لتبرز (الكتلة الثالثة) المؤهلة لتلك المهمة ، بما لديها من كنز ( القرآن ) وبحكم مكانها الوسطي، والإستراتيجي ، وموارده الطبيعية ، وفوق ذلك المدد الروحي الذي تجده (( مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ ... ))!!
    فمن الناحية العملية، ولإمكانية تحقيق ( السلام على الأرض ) أصبح مسألة الجمع بين( الديمقراطية والاشتراكية ) في جهاز حكومي واحد ( ضرورة ، و حاجة حياة او موت ).. ولعل ذلك هو "السر" في انطلاق ما عرف بثورات" الربيع العربي" من تونس، حيث قال شاعرهم الراحل، أبو القاسم ألشابي (1909 - 1934م)

    إذا الشعب يوما أراد الحياة..
    فلا بد أن يستجيب القدر..
    ولا بد لليل أن ينجلي ..
    ولا بد للقيد أن ينكسر ..

    فقد استجاب القدر، وأنكسر القيد، بتجربة بشرية غريبة في الاحتجاج " وهي تجربة الشاب التونسي ( طارق الطيب محمد البوعزيزي 1984 - 2011م ) .. الذي قدم نفسه فداء ، بإشعال النار في جسده، احتجاجا على الضيم ، والعسف الذي تعرض له ، نتيجة (عدم المساواة بين الناس ) ..

    فقد بلغ الجحود، والظلم، من المتحكمين، في إدارة شئون الناس قمته، فانطلقت الشرارة " لسلسلة الثورات العارمة، الجارية اليوم ، والتي لن تنتهي، إلا بعد بخلع جميع عروش الطغاة ، الواحد تلو الآخر..

    والعاقل من حكام اليوم( من ملوك وعساكر ) من يتعظ بتجربة غيره!!.. فلا يقاوم تيار السيل الذي تحرك !!

    ( فإرادة التغيير ) قد اكتملت عند الشعوب، على تفاوت بينها في النضج، ومن ذلك نبع شعار العصر ( الشعب يريد ) !!؟؟

    فالشعوب تريد إسقاط الأنظمة الدكتاتورية، بكل صورها، وتريد أن تكون لها " السيادة " على ( أراضيها، ومواردها ).. وذلك لن يتحقق في أكمل صورة ، لأي شعب ، إلا بالوصول ( للدستور الإنساني ) الذي يقوم ، على الحقوق الأساسية ( حق الحياة ، وحق الحرية ) للفرد والجماعة ، وهي حقوق تولد مع الإنسان، كما جاءت العبارة ( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا ) على لسان عمر بن الخطاب ، بعد أن اشتعلت فيه" لا إله إلا الله " !! وهو الرجل الذي في جاهليته ( الجاهلية الأولى )، صادر حق ابنته في الحياة ، بدفنها حية ، خوفا على حريته ( وَإِذَا الموءودة سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ [التكوير : 9] )..
    فبعد أن اشتعلت فيه لا إله إلا الله، غيرته ( تغيير جذري ) حتى جرت على لسانه تلك العبارة المشرقة ، فالحياة والحرية، ( حقوق أساسية ) لا يحق ان تسلب من أحد إلا بقانون دستوري !!

    والقانون الدستوري هو القانون الذي يوفق في صياغته، بين حاجة الفرد للحرية الفردية، المتطورة نحو الإطلاق ( الحرية الفردية المطلقة) وحاجة الجماعة، للعدالة الاجتماعية الشاملة !!

    السودان، مرشح من قبل العناية الإلهية، ليقدم ( النموذج ) المحقق لذلك ( الحلم الإنساني).. وذلك ببعث ( لا إله إلا الله ) في قمة جديدة .. وقد وردت البشارة ، بهذا الترشيح، على لسان نبينا الكريم ( محمد الإنسان ) بن عبد الله، ، بعيد نزول آيتين كريمتين عليه ، حيث قال:

    (( تعال يا عمر، اسمع ما قد أنزل الله ( ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ * وَثُلَّةٌ مِّنَ الْآخِرِينَ ) أما من آدم، واليا فثلة، وأمتي ثلة ، ولن نستمل ثلتنا ، حتى نستعين بالسودان ، من رعاة الإبل ممن شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ))

    فلما جاء الفجر الصادق، لعصر الشعوب في ( القرن العشرين ) تقدم الشعب السوداني " الشعوب المعاصرة " بعقود من الزمان، بثورة أكتوبر 1964م، ولكنه لم يكن قد امتلك بعد، رؤية ( لكيفية التغيير ) ولذلك أجهضت ثورته !!

    ثم أعاد التجربة في ابريل 1985م، كمرحلة مكملة لتلك، في المستوى العاطفي ( المرحلة الأولى، في مشوار التغيير الكبير!!) ..

    وهو يحتشد اليوم، بتضافر شتى العوامل، لانجاز ( المرحلة الثانية ) بالثورة الفكرية والثورة الثقافية ( أكتوبر الثانية ) ليفتح الطريق للإنسانية !! وقد تبلورت أمامه اليوم ، بفضل الله ( الرؤية الواضحة ، لكيفية التغيير المتصاعد) على مستوى الفرد، والجماعة !!.


    Quote:
    القارئ الكريم:- الآن بهذا، وعلى ما جاء في ذلك البيان، أنت مدعو لمبايعة أو تجديد بيعتـك للنبي الكريم: ( محمد الإنسان) بن عبد الله بن عبد المطلب.. عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم على أن تكون البيعة قائمة على.. فهم علمي .. بأنه حاضر معك روحياً، أينما كنت!! فهو مركز"البـث الروحي" للوجود كله، والمبايعة له اليوم، تـوحـد وتـوجـه الأجهزة (العـقول والـقلوب) لالتقاط ذلك الـبـث.

    يقول الله تعالى:- (( إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً )) آية 10 سورة الفتح ) .. أقبل / أقبلي عليه، وسيـُفتح لك .. وللـبـدايـة في التـطـبـيـق إليك هذا الصورة العملية:-

    أنفض يدك من كل بيعة، أو التزام سابق كنت عليه، واقبل على مبايعته صلي الله عليه وسلم، بنية صادقة، اغتسل، واجلس في مصلاك، أو أينما كنت، وارفع يدك اليمنى، و توجـه بقلبك، واستحضر شخصيته الكريمة، في ذهنك.. هذا عصر العلم !!. فأعلم انه حاضر معك، تصوره أمامك، ومن خلال معرفتك له، عبر ما وصلك عنه من السـيرة، وبذهن مفتوح، وقلب حاضر، وأنت تـفكر في نفسك ونقائصها، ومستشعرا للكمالات الإلهية والكمالات النبوية، قل: (( لا إله إلا الله محمد رسول الله )) وأسعى بعد ذلك في حياتك اليومية، أن تسير خلفه، بوضع " القـدم فـوق القـدم" أي بتـقـليـده في أسلوب عبادته، وما تطيق من عاداته" وما أمكنك التجويد: تمثل شخصيته وتـشربها، وصب نـفسك في قالبها ( فنحن منه، وهو منا ): (( لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ .. مِّنْ أَنفُسِكُمْ .. عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )) آيـة.. وبمداومة المحاولة في تجويد العمل، مع محبته، والأدب معه، ستنمو وشيجة الصلة العلمية، بينك و بينه " تجعل تقليدك له عملاً مثمراً، وستجد الثمرة في نفسك حاضرة، في" حركة " تغيير غريب!! تجرى في داخلك .. بها يصفو فكرك، ويرتاح ويسلم قلبك: (( يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالُُُ ُ وَلا بَنُونَ * إِلا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِـقَـلْـبٍ سَـلِـيـمٍ )) آية.. فالعقل الصافي هو: الحاسة السادسة.. والقلب السليم هو: الحاسة السابعة.. وذلك هو طور .. الإنسان .. الذي تـتـرقب ظهوره البشرية!! .. وبظهوره على مسرح الحياة، يتحقـق السلام على الأرض، فالسلام ليس بروتوكولات توقع على الورق فقط، إنما هو فوق ذلك، قيم تعاش، وتجسد في اللحم والدم: (( سَلامٌ قَوْلاً مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ )) و(( سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ)) وذلك ببعث: لا إله إلا الله .. في قمة جديدة، لتكون خلاقة، ومؤثرة في الأخلاق ( أخلاق الناس جميعا ) كما كانت أول العهد بها، عندما اشتعلت نارها، وأضاءت أنوارها، أرجاء مـكـة!! وعلى قاعدة الحقيقة العلمية، المقررة في الحديث النبوي الشريف: (( كيف ما تكونوا، يولى عليكم )) .. ستبرز من بين صفوف الشعوب ، القيادات والحكومات الرشيدة .. وتلك هي :- ثورة أكتوبر الثانية !! .. وهي:- ثورة الإسلام الثانية!!.


    من البيان 4 على الرابط:
    http://sudanhost.net/upload/tkgsnh65z4.pdf

    خالص التحايا

    محمد علي وديدي
    الأربعاء 18 يوليو 2012م
                  

العنوان الكاتب Date
وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم !! محمد علي وديدي01-15-11, 10:40 AM
  Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم !! مركز ا. محمود محمد طه الثقافي01-20-11, 01:13 PM
    Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم !! محمد علي وديدي01-20-11, 01:36 PM
      Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم !! محمد علي وديدي03-04-11, 03:19 PM
        Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم !! محمد علي وديدي03-14-11, 04:58 PM
          Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي01-01-12, 00:12 AM
            Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي07-18-12, 01:05 PM
              Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي07-19-12, 12:15 PM
                Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي08-20-12, 09:36 AM
                  Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي10-31-12, 10:08 AM
                    Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي11-20-12, 08:03 PM
                      Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي12-16-12, 11:18 PM
                        Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي12-18-12, 08:41 AM
                          Re: وحدة وسلام السودان andquot; الطريق andquot; لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي01-11-13, 12:55 PM
                            Re: وحدة وسلام السودان andquot; الطريق andquot; لتحقيق وحدة ، وسلام ال محمد علي وديدي02-05-13, 11:54 AM
                              Re: وحدة وسلام السودان andquot; الطريق andquot; لتحقيق وحدة ، وسلام ال محمد علي وديدي04-08-13, 04:35 PM
                                Re: وحدة وسلام السودان andquot; الطريق andquot; لتحقيق وحدة ، وسلام ال محمد علي وديدي10-31-13, 01:43 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de