وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-30-2024, 09:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-05-2013, 11:54 AM

محمد علي وديدي

تاريخ التسجيل: 09-07-2006
مجموع المشاركات: 202

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وحدة وسلام السودان andquot; الطريق andquot; لتحقيق وحدة ، وسلام ال (Re: محمد علي وديدي)



    Quote: Quote: 4
    الإنسان، في جميع أطواره، وحيثما كان هو في الحقيقة (مغترب)عن وطنه القديم:(( لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ *ُ ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ )) فمن ذلك البعد السحيق: (( أَسْفَلَ سَافِلِينَ )) بدأ رحلة العودة، (انظر الرسم التوضيحي أعلاه).

    وقد خرج المجتمع البشري المعاصر ، من جملة التجارب الموروثة والمكتسبة ، عبر مسيرة الحياة في تاريخها الطويل بثلاث مفاهيم ، جعلت البشرية اليوم مستعدة للقفزة الكبيرة المرجوة ، على اثر القفرة الروحية الكبيرة التي حصلت في قمة سلم التطور من الطلائع ، لترد لكل فرد غربته داخل نفسه ، وخارجها : بدخول الأفراد ، والجماعات : مرتبة الإنسانية !!

    باختصار تلك الثلاث مفاهيم هي: مفهوم ( الاشتراكية ) الذى تطور في جهة الشرق الشيوعي، ومفهوم ( الديمقراطية ) الذى تطور في جهة الغرب الرأسمالي (( وَاللَّهُ مِن وَرَائِهِم مُّحِيطٌ )) آية ، فابرز بينهما المفهوم الثالث ( مفهوم الوحدة العالمية ) بظهور جهاز ( هيئة الأمم المتحدة ) ، والتي برزت بصورتها الأخيرة( كهيئة ) بعد الحرب العالمية الثانية، فقد ظهرت أولا في شكل ( عصبة الأمم ) بعد الحرب العالمية الأولى، ثم تلاشت ، لعجزها عن المقدرة في حل النزاعات ، و منع وقوع الحروب ، فوقعت الحرب العالمية الثانية ، وبعد نهايتها مباشرة ، برزت المنظمة ، بصورتها الأخيرة ، وقد استفادت من أخطاء التجربة الأولى ، وتم اعتمادها رسميا من الدول الموقعة على ميثاقها في يوم " 24 أكتوبر 1945م ، واخذت تتطور نحو دورها !! ..

    وكان العالم قد انقسم في ذلك الوقت الي الكتلتين ( الكتلة الشرقية ، والكتلة الغربية ) .. وبذلك دخلت القافلة البشرية ، اقرب منازل الوحدة ، حيث مقام الوحدة ، عند الوصول للانتظام تحت الشجرة المباركة : (( زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ)) آية .

    فالثنائية هي اقرب منازل التعدد من الوحدة ، فبين الكتلتين نشأت نواة الوحدة ، بظهور تلك المنظمة : ( هيئة الأمم المتحدة ) ، ورفعت شعار ( حقوق الإنسان ) ، وهي كمنظمة دولية تعتبر أعظم انجازات البشرية على الإطلاق ، فرغم السلبيات المرحلية الممثلة في عدم استقلاليتها من جراء نفوذ الدول الكبيرة عليها ، بما يعرف بحق النقض ( حق الفيتو ) .. رغم ذلك هي أمل البشرية الوحيد ، لحل النزاعات ، دون الدخول في المواجهات العسكرية .

    فالخلاصة الممثلة في تلك المفاهيم الثلاث: ( الديمقراطية ، والاشتراكية ، وهيئة الأمم المتحدة ) ، بجانب التقـدم التكنولوجي الكبير الذى تحقق في القرن العشرين ، واخذ يقفز، نحو وحدة الكوكب ، هو الوجه المشرق للحضارة الغربية الحاضرة ، ولكن وبنفس الصورة ، فان الوجه الآخر الدميم لتلك الحضارة ، والذي يمليه الخوف ، أصبح مهدد للحياة ، وقد عجزت كل الأفكار الأرضية ، والدينية في مستوى العقائد ، من الوصول لفكرة ، وتصور واضح ، يقود البشرية للوحدة ، رغم الشعور بالحاجة لها، والطاقة عليها، بما هو متوفر من إمكانيات كبيرة اليوم ، فوقفت البشرية حائرة ، عند مفترق الطريقين!!؟؟.

    الإسلام في مستواه العلمي، هو الفكرة التي سوف توحد ذلك الثالوث ، وتخلق منه جسما واحدا : (( كهيئة الطير)) حيث تكون هيئة الأمم المتحدة ، بمثابة ( جسم الطائر ) ، والديمقراطية ، والاشتراكية ( الجناحين ) ، والي ذلك يشير بلطف قوله تعالى على لسان المسيح : (( وإذ تخلق من الطين كهيئة الطير بإذني ، فتنفخ فيها فتكون طيرا بإذني )) .

    تلك الآية الكريمة ، جاءت من ضمن سياق الآية رقم: 110 من سورة المائدة !! ، وقد ورد القول في المقدمة ، ان الأرض ، وخيراتها هي ( مائدة الله لخلقه ) ، فالرمزية المعنية من قوله تعالى: (( وإذ تخلق من الطين كهيئة الطير بإذني )) إشارة لهيكل الحضارة الغربية الحاضرة ، والتي تطورت من الأرض : بجناحيها " الاشتراكية من جهة الشرق ، والديمقراطية من جهة الغرب ، وعبر الصراعات ، ظهرت ، و تطورت ( هيئة الأمم المتحدة الحاضرة ) كجسم ، وجهاز حكومي يمكن ان يربط بين الجناحين .. فأصبح بذلك الهيكل مكتمل (( من الطين كهيئة الطير))، على الأرض اليوم !!

    طبعا قد حصلت المعجزة المدهشة ، والمخرسة للعقول ، كما هـو معلوم ، على يد السيد المسيح ( الإسرائيلي ) عليه السلام ، كما جاء الوصف في تلك الآية ، وأيضا الآية " 49 "من سورة آل عمران ، حيث قال تعالى : (( وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللّهِ )) . فقد كان السيد المسيح يصنع أمام الناس، من الطين أجسام كهيئة الطيـر، وينفخ فيها، فتكون (( طَيْراً بِإِذْنِ اللّه )).!!

    إلا ان المعنى المقصود في الحقيقة ، هو: ( المعجزة العلمية ) ، التي يأتي بها ( المسيح المحمدي ) من القرآن ، في شكل ( فكرة علمية ) مقنعة للعقول ، فيرتقى بالحضارة البشرية ، الي سماء المدنية الإنسانية ، على جناحي: ( الديمقراطية ، والاشتراكية ) بجهاز حكومي واحد للعالم ، كقمة هرم لحكومات الدول .. نواة ذلك الجهاز، هو هيئة الأمم المتحدة الحاضرة ، وقمتها سوف تكون في ( منطقة الشرق الأوسط ) عند العرب ، إذا انتبه العرب من غفلتهم الحاضرة ، واقبلوا على الله بصدق ، ووعي ، ليواجهوا مسئولياتهم تجاه دورهم الرسالي المطلوب منهم !! .. وإلا، فخطر الاستبدال وارد: (( وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ )) آية .. ومن يدري، فقد يكون طرف من الاستبدال قد حصل !!؟؟.

    فوجود إسرائيل اليوم بالمنطقة ، وهم يحلمون بدولة ( إسرائيل الكبرى ) ، وعجز العرب عن الوصول معهم لحل مناسب في ميداني الحرب ، والسياسة ، مؤشر له دلالته الخطيرة !!؟؟ ..
    من هم بني إسرائيل، والعرب !؟ ، اوليسو هم إخوان ( أبناء عمومة ) ، في الرحم القريب !!؟ جدهم، نبي الله، وأبي الأنبياء إبراهيم الخليل عليه السلام .. بني إسرائيل أبناء يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم ، ويعقوب هو صاحب الاسم ( إسرائيل ) ولهذا الاسم قصته التاريخية ، ولكن يهمنا هنا ، ان نبي الله يعقوب هو صاحب الاسم ( إسرائيل ) ، ومنه تفرعت شجرة( بني إسرائيل ).. والعرب أبناء نبي الله إسماعيل بن إبراهيم ، ومنه تفرعت شجرتهم.. فاصل الشجرتين واحد في الرحم القريب ، وفي رحم الحياة الواسع: (( كلكم لآدم ، وآدم من تراب ))، ففيما العراك إذن !؟ أن لم يكن لازمة من لوازم التطور، أملاه ظلام الجهل، لحين يقوى العقل، وستحصد، ويفيض النور، بفضل الله، فتدخل البشرية، لمرتبة الإنسانية !!.

    ومهما يكن من الأمر ، فان الأهميـة ( الإستراتيجية ، والروحية ) لمنطقة الشرق الأوسط ، أهمية كبيرة ، وخطيرة في أثرها على العالم ، فهي ( سُرة العالم ) ، والعرب هم أغلبية سكانها ، وفوق ذلك هم ورثة المصحف الذى جعله الله (( قُرآناً عَرَبِيّاً غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ )) آية .. قوله تعالى: (( لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ))، فيتمكنوا من استخراج الكنز من القرآن ، وهو ( المستوى العلمي للإسلام ) ، الذى سوف يبرز ( الكتلة الثالثة ) كصرح ( مدنية جديدة ) تقوم على أنقاض الكتلتين .. والي ذلك يشير قوله تعالى: (( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً )) .

    وما تفكيك ( الكتلة الشرقية ) الذى حصل بتقديم الرئيس غرباتشوف ، استقالته من رئاستها ، في 25 ديسمبر 1991م ، والعالم يحتفل بعيد ميلاد المسيح ، إلا بشارة كبيرة ، وخطوة عملية ، نحو تلك الوحدة الحتمية !!.

    وذات المصير ينتظر( الكتلة الغربية ) ، وهو مصير ظاهر الآن ، بنزول الخط البياني لنفوذ أمريكا ، ولكنـه نازل من قمة عالية ، كانت قد وصلتها وحدها في فترة الحرب الباردة ، فظهرت في تلك القمة ، وكأنها قد انفردت بالعالم ، بعد انهيار منافسها ( الكتلة الشرقية ) ، في تلك الفترة .. وقد أصبح تراجع نفوذها ظاهراً ، و بشدة بعد الهزة ، التي تعرضت لها في 11 سبتمبر 2001م ، والتي أصابتها في رمزي قوتها ( مركز التجارة ، ومبنى البنتاقون ) فتلك أحداث على بشاعتها التي ظهرت بها إلا أنها ، وبحكمة الحكيم ، كانت ضرورية ، بما قد ظهر من ردة الفعل ، في حفز مسار التطور ، نحو الوحدة الكوكبية !!

    وكل تراجع لنفوذ أمريكا ، هو زيادة نفوذ للأمم المتحدة ، فرصيد الأمم المتحدة ، الدافع لتطورها ، هو زيادة وعي الشعوب بأهميتها ، ودعم الدول لها ، واحترام قراراتها ، والمحافظة على هيبتها ، واستقلاليتها ، ما أمكن ذلك ، حتى تصل لدورها الأساسي ، المعد لها من هناك ، وقد استعدت له اليوم كهيكل ، وهي في الحقيقة ما يرمز اليه هيكل سليمان ، الذى تبحث عنه إسرائيل في منطقة القدس !! ، ولكنها أخطأت في تصوره ، فتعبت ، وأتعبت بهذا الجهل !!.

    وقد حان الوقت لتعلم ، ويعلم العرب ، والناس جميعا ، ان مفتاح السلام العالمي اليوم بينهم ، وهو هيكل الأمم المتحدة الحاضرة ، وسوف تكون فعالة في تحقيق السلام ، ونشره على بقاع الأرض ، بيسر وسلاسة ، عندما تلتقي بفكرة السلام، الفكرة الإنسانية ، وهي ( الإسلام في مستواه العلمي ) فحاجة الحضارة له ، أصبحت حاجة ( الهيكل ) للروح !!

    أما نهاية مرحلة نفوذ أمريكا، سوف تكون بعد ان ينتهي بقايا دورها المرسوم لها ، بيد الحكمة الخفية: ( لا إله إلا الله ) ذلك الدور هو المشار له في قوله تعالى: (( الم * غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ )) .

    قوله تعالى (( وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ )) أي سيتفوقون في الصراع ، ويكونوا ظاهرين على خصومهم ، وذلك ما هو حاصل اليوم ، لكنها غلبة مرحلية (( فِي بِضْعِ سِنِينَ )) ، مهمتهم فيها ، شعروا ، أم لم يشعروا ، هي تعبيد الطريق نحو الوحدة ، وذلك بكسر شوكة الإرهاب ، والهوس الديني ، وإخراج العرب من وهم القومية العربية ، بتفتيتها ، حين ذلك سوف ينتبه العرب من غفلتهم ، لما عندهم من كنز ( القرآن ) فيقبلوا على الله بصدق ، وذلك ما يفرح المؤمنون ، بقرب أوان النصر، نصر الإنسانية جمعاء (( لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ )) .

    بذلك النصر ترد غربة الناس ، بالرجوع لحقيقة الأسرة الواحدة : (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً )) .

    فالنداء الرباني (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ )) ، لم يقل يا أيها المؤمنون او المسلمين او يا أيها العرب ، فالناس أسرة واحدة في أصلها ، لكنها بحكمة العزيز اغتربت عن بعضها ، وتعادت ، زمنا طويلا ، وتشتت في بقاع الأرض .

    اليوم، وبحكمته أيضا، في طريقها للم الشمل الكبير، في وطنها ( الإنسانية )، اقرأ مرة أخرى قوله تعالى: (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ ، وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا ، وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء َ.. وَ اتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ ، وَالأَرْحَامَ .. إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً )) .


    خالص المودة ، للجميع

    محمد علي وديدي

    نواصل

    من الرابط
    نظرية التطور والمسيح ... السودان ، وقانون دولة الانسان !!.
                  

العنوان الكاتب Date
وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم !! محمد علي وديدي01-15-11, 10:40 AM
  Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم !! مركز ا. محمود محمد طه الثقافي01-20-11, 01:13 PM
    Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم !! محمد علي وديدي01-20-11, 01:36 PM
      Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم !! محمد علي وديدي03-04-11, 03:19 PM
        Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم !! محمد علي وديدي03-14-11, 04:58 PM
          Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي01-01-12, 00:12 AM
            Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي07-18-12, 01:05 PM
              Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي07-19-12, 12:15 PM
                Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي08-20-12, 09:36 AM
                  Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي10-31-12, 10:08 AM
                    Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي11-20-12, 08:03 PM
                      Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي12-16-12, 11:18 PM
                        Re: وحدة وسلام السودان " الطريق " لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي12-18-12, 08:41 AM
                          Re: وحدة وسلام السودان andquot; الطريق andquot; لتحقيق وحدة ، وسلام العالم محمد علي وديدي01-11-13, 12:55 PM
                            Re: وحدة وسلام السودان andquot; الطريق andquot; لتحقيق وحدة ، وسلام ال محمد علي وديدي02-05-13, 11:54 AM
                              Re: وحدة وسلام السودان andquot; الطريق andquot; لتحقيق وحدة ، وسلام ال محمد علي وديدي04-08-13, 04:35 PM
                                Re: وحدة وسلام السودان andquot; الطريق andquot; لتحقيق وحدة ، وسلام ال محمد علي وديدي10-31-13, 01:43 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de