الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل
|
Quote: "خوسة إتّ دا يا آكل القشريات عشارية الأقدام!"
قال لقمان لأبنه: ياولد إياك و الكتابة.أما الكتابة في المنابر الإسفيرية فأوعك منها! قال: و ما ضر الكتابة في المنابر الإسفيرية حتى تخصها بالمنع البات يا لقمان. قال لقمان: قلت ليك أختاها و بس! ما تطوّل الغلبة !
.....
رياضة سب المثقفين السودانيين : قرأت ما خطه مصطفى البطل الكاتب الراتب في مقالين ، ثانيهما تحت عنوان موزون و مقفّى على اسمي [ حسن موسى للرجال خوسة]، واحترت ماذا افعل بمثل هذا الكلام العجيب؟ و وجوه العجب فيه كثيرة أحسب منها ثلاثة أولها حالة الحنق التي يصدر عنها التعبير و التي أعمت الكاتب عن مراعاة الاعتبارات الأدبية و الأخلاقية و مقتضيات الذوق و الحس السليم و ثانيها حالة الإلتواء السياسي التي تتلبس الكاتب فينتهز كل سانحة ـ و مافي قشة مُرّة ـ بسبيل مداهنة القارئ و خمه بأسلوب غوغائي غير مسبوق. و ثالثها حالة الطلاشة أو/و " المازوشية " التي ألهمت البطل أن يهديني سوطا لكي اجلده به و هو متيقن من العواقب! أقول: حين قرأت مكاتيب البطل ضربت اخماسا في أسداس [على الآلة الحاسبة أمامي طبعا! ] لكن ضرب حساب الميت لم ينفعني في شيئ ، لأن هذا البطل عوّدنا على خيانة كل حسن ظن عريض توسمته فيه . لحدي هنا لا جناح و لا يحزنون ، لكن الجناح المحزن يحصل حين يتجاسر الكاتب الراتب مصطفى عبد العزيز البطل، و بقوة عين فريدة في نوعها ، على نشر سلسلة الأكاذيب و انصاف الحقائق عن شخصي الضعيف بأسلوب بلغ الغاية في الخبث و الإلتواء ، ثم يتقاضى عن ترهاته أجرا من بيت مال بروباغندا نظام الإنقاذ، للحظة بدا لي أنني انمسخت لنوع من أولوية قصوى تشغل خاطر هذا الكاتب الراتب فيسهر الليالي أمام حاسوبه لينسج لي من خيوط الكذب و التلبيس زيا يماثل زيه الشائن المعيب . في مقاله الأول كتب البطل كذبته الأولى حول مكافأة قيل له [ كذا!] أنني تلقيتها من نميري لأنه أعجب بشعار زعم البطل أنني صممته لبرنامج تلفزيوني رئاسي إلخ. و قد كان في امكان البطل أن يتحرى صحة الأمر عندي بنقرة ماوس ، بحكم المراسلات الجارية بيننا. لكن البطل لا يبالي بتحري الحقيقة و الكذب. إنه يريد لكذبته أن تسري عبر الأسافير بالباطل و بعدين الله كريم : كتب البطل :" ، وحبيبنا المثقف الرفيع الرسام التشكيلي حسن موسى الذي خدم في إعلام الاتحاد الاشتراكي تحت إمرة اللواء عوض احمد خليفة، ووظف فنه الابداعي لتصميم شعار البرنامج التلفزيوني الشهير (بين الشعب والقائد)، فأعجب به الطاغية النميري وكافأه بمبلغ مائة وخمسون جنيها (لا تجفل يا حسن ولا تضطرب. كله في ميزان حسناتك ان شاء الله .." حين قرأت هذا المقطع من كلام مصطفى البطل عبد العزيز أجفلت و اضطربت ، لا لأن البطل جار في حقي و افترى علي و بهتني بما لم أكن أتوقعه منه [ سيما و أن البطل عوّدني على خطاب الأصدقاء ، من نوع " يا حبيبنا" و " يا صديقنا" في مراسلاتنا الخاصة و العامة ]، و لا لأنه صار يبدي العناية بميزان حسناتي [أي و الله ميزان حسناتي صار في قمة أولويات البطل بينما العبد الفقير زاهد في الجنة و سقطها! ]، و إنما لأن البطل صار يدافع عن " ذلك المخلوق البائس المسمى ب (المثقف السوداني) ".و لا بد أن البطل ، الذي بنى بأسه الإعلامي ـ عبر كتاباته المأجورة المتصلة، غربا باتجاه الشرق ـ على التبشيع بـ " ذلك المخلوق البائس المسمى بـ المثقف السوداني " ، لا بد أنه تضجّر من كون شتم المثقف السوداني صار رياضة مأمونة العواقب يمارسها كل من هبّ لتسويد الشاشة الإلكترونية بحبر البكاسل الرخيص." رياضة " شنو يا زول؟! شتم المثقف السوداني صار نوعا أدبيا له أعرافه و تقاليده و أعلامه المتعرّصين أبد االدهر[ المتعرصين في اللغة يعني" المقيمين"، و "اللــلاّي"، على قول حافظ الخير !]في أجهزة اعلام البروباغندا المأجورة على تعاقب الأنظمة. و حين يستخدم الحانقون على جماعة المثقفين السودانيين ، على تباين اللينينيات، [من منصور خالد لحيدر ابراهيم للنور حمد و آخرين..] حين يستخدمون مصطلح " المثقف السوداني "،أو " النخبة " أو " الصفوة " [ و لو شئت ضف " اليسار الجزافي" بتاع عبدالله ع ابراهيم ]، حين يستخدم هؤلاء الناس عبارة" المثقفين" أو "الصفوة" في معنى الذم، فالعبارة ، في مشهدهم، تدل على جماعة المثقفين الديموقراطيين الضالعين في معارضة النظام المحافظ الذي يدفع للراتبين المأجورين المتعرصين رواتبهم. و حين أقول: هذه الجماعة المعارضة الضالعة في الثقافة الديموقراطية التحررية، ففي خاطري أنها جماعة معارضة بالقوة ، بقوة الوعي الثقافي التحرري المتراكم في أوعية الحركة الشعبية منذ عهد حلقات الحواضر الأدبية المقاومة للإستعمار ،في عشرينات و ثلاثينات القرن العشرين.[ جمعية أبروف الأدبية 1925 و جمعية الهاشماب و مجلة الفجر 1934 و جمعية مدني الأدبية] هذه الجماعة المثقفة المعارضة تميزت تاريخيا بكونها " نمر من ورق و حبر " ، في معنى أنها لم تملك أبدا أي سلاح بخلاف سلاح الكلمة المكتوبة حبرا على ورق . و بسلاح العمل الثقافي وقفت جماعة المثقفين السودانيين، على الدوام، في مواجهة خصم سياسي محلي و دولي محافظ و متعسكر ، لا يتورع عن ملاحقة و اعتقال و تعذيب و قتل خصومه الآيديولوجيين دون أن يطرف له جفن . أقول : هذه الجماعة المثقفة المعارضة هي في الأصل جماعة من الذوات المتمردة المتفردة جماليا و المتنافرة سياسيا التي نمت و " برنقت" بالعون الذاتي ، كما العشب الـ "بروز" في طليعة الحركة الشعبية ، لكن قاسمها المشترك الأعظم يظل هو الهم الديموقراطي ، لأن أفراد هذه الجماعة ، من المستضعفين المستبعدين بذرائع العرق و الطبقة و الجندر ، يعرفون أن الشرط الديموقراطي يشكل أفضل حماية لهم من عسف الجماعات المسلحة التي تنتحل سلطات جهاز الدولة و تفرض على الشعب الأعزل أنواع العسف و الهوان.و في نظري الضعيف فالهم الديموقراطي هو الذي يصعّد الضعف العددي لجماعة المثقفين السودانيين لمقام " الأقلية الساحقة " التي تشيع الرعب في مفاصل أجهزة الإستبداد ، ذلك أن التمسك بالهم الديموقراطي هو سلاح أخلاقي عالي الكفاءة، لا يملك المستبد أزاءه سوى التراجع. و في مقتطف البطل أعلاه يلمس القارئ حضور المنطق التعميمي الذي" يكاور" جملة المثقفين بدون أي فرز يعقلن طبيعة المواقف الإجتماعية المتنوعة التي يصدر عنها هؤلاء و أولئك داخل جماعة المثقفين.فالبطل يبسط المثقفين ككتلة صمّاء متجانسة و مستعصية على التاريخ حين يجمع بين مثقفين مثل عبد الخالق و الشفيع ومحجوب محمد صالح ومحجوب شريف ومحمد وردي مع مثقفين مثل ابراهيم الصلحي، و جمال محمد احمد وعلى المك ومحمد عبد الحي و ..". طبعا البطل لم يخترع منطق "الكوار" الذي يخم المثقفين في قبضة يد واحدة ليرميهم بأقذع ما يجود به مزاج البورجوازي الصغير المتضجر من دوام سوء حال البلاد على تعاقب انظمة الطبقة الوسطى الحضرية. البطل يركب موجة العداء لهذا الكيان الوهمي الموصوف بالمثقفين [ المستلبين ] او بالصفوة [المعزولة في برجها العاجي بعيدا عن هموم الجماهير] أو بالنخبة [ الخائنة المتآمرة ]، و سب المثقفين عند البطل و شركاه يجد تبريره في الزعم الإعتباطي بانسلاخ هذه الفئة و غربتها عن ذلك الكيان المناقض الآخر المعرّف بـ "الشعب السوداني"،و الشعب في أفق البطل و شركاه ما هو إلا كيان مفهومي مصنوع يبسطه هؤلاء الكتاب على الملأ ، بدون أي فرز طبقي، و ينتفعون به في خم القراء و لفلفة القضايا الكبيرة في لفائف الغوغائية الشعبوية البائسة.وفي زخم كل هذه الصناعة المفاهيمية المريبة التي يتضامن عليها آيديولوجيو الطبقة الوسطى العربسلامية يجد البطل ، و آخرون من طينته ، أنفسهم يسبحون مع التيار كما الأسماك بين الأمواه.و في عالم السمك قانون واحد بسيط يتلخص في كون السمكة الكبيرة تأكل السمكة الأصغر . و لو تأملنا في مكاتيب البطل المتواترة لراعنا انتفاخه المتسارع من جراء بلع أسماك البروباغندا العربسلامية الأصغر. بعد أن كان يشاركها في أكل الفطريات و الدود و القشريات عشارية الأقدام [ ترجم الجمبري]. و قد ألهمه الإنتفاخ المباغت أن يؤمن مستقبله ـ و الدنيا ما معروفة ـ بالذات بعد التحولات الأخيرة التي ألهمت بعض سدنة نظام الإنقاذ بعض التباعد النقدي من سياسات النظام الأخيرة. وحدب البطل البطولي المفاجئ على الدفاع عن المثقفين السودانيين هو مكيدة سياسية من نوع " يا زول كل شي في الحيا جايز" و أحسن " تقدّم السبت تلقى الأحد " و "الحيطة لا تضر صاحبها" إلخ. لكن المشكلة الرئيسية التي ستواجه البطل بعدأن تنهار بروباغندا نظام الإنقاذ هي أن كافة مكاتيبه و آكاذيبه و تشنيعاته على المثقفين الديموقراطيين السودانيين ستبقى محفوظة في لوح سيدنا قوقل المحفوظ أبد الآبدين.
ثلاثة احتمالات في أكل الزبيب
"الدكتور " مصطفى البطل لم يقتنع بالعناية بميزان حسناتي فقط ، لكنه آلى على نفسه أن يشفيني من " العقد النفسية المستحكمة الكامنة في دخائل الرجال".." وتلك الرغبة الجامحة التي لا يملكون عنها فكاكاً، لكأنها داء إدمان الكوكايين والهيروين، في أن يصوروا انفسهم في عيون الآخرين وكأنهم جوائز وأيقونات نادرة تلاحقها الانظمة وتتعلق بأطرافها تعلق الولهان اليائس. ". و حين استخرت بعض الأصدقاء في ما اصنع بهذا البطل المتطبب الذي يتعلم الحجامة على رؤوس اليتامى، زادت حيرتي لأن بعضهم نصحني أن أهجوه و ألعن سنسفيل ميتينو وأمسح به الأرض إلى آخر كلام الشعراء ، لأنه شخص ميؤوس من صلاحه ، و أن "مرمي الله ما بترفع" على كل حال! و مقابل اليائسين من إصلاح البطل ، نصحني بعض أصدقائي من طائفة " العقلاء" ،الذين يموّهون عنفهم تحت غشاء الرشد و الإعتدال، بأن أتجاهل هذا الكاتب المتوسط الموهبة و أن لا أعيره من انتباهي ما يغذي وجوده الإعلامي، فيموت بغيظه و "ياكل نارو" [ أها أكل النار دا من نوع التعبيرات العجيبة التي اخترعوها في فترة غيابي عن السودان! و لو في زول عارف المضمون البلاغي للعبارة ما يبخل علي بالشرح و الأجر على الله!]. و هناك طائفة ثالثة من الصحاب نهوني عن مسح الأرض و كلامات الشعراء إياها، و أن هذا الكاتب الراتب المأجور و الإنتهازي الخائن آكل الجنبري و المش عارف إيه ، هو ، في نهاية التحليل ، أحد الأصوات العالية في جوق بروباغندا البورجوازية الصغيرة العربسلامية التي انتحلت حق القوامة على شعوب السودان من واقع امتيازها الطبقي المذنب.و بصفته الآيديولوجية الراهنة فهو يستحق أن نتأنى بالنقد و التحليل عند الضرورة السياسية التي تحفزه على الكتابة و التـِّجـِدِّعْ الفاحش في فضاء العمل العام . بدا لي هذا الرأي معقولا لحد ما ، فهو أكثر كفاءة من حكاية " خليهو ياكل نارو!"، لكن الرأي الأول بتاع " كلام الشعراء " البطلعوا السنسفيل ديك ، برضو ما بطّال . [ شايف؟]. جالت هذه المقترحات في خاطري زمنا و حفزتني على النبش في أضابير الأسافير فانتهيت إلى تجميع باقة من الإشراقات الأدبية و السياسية لمصطفى عبد العزيز البطل، و وجدتها عامرة بما لذ و طاب و عزمت على دمجها في روتين تفاكيري اليومي حتى أتوفر على فلفلتها بمهلة، حبّة حبّة، حبة الصباح و حبة بعد الغدا و حبة قبل النوم ، و العجلة كما تعلمون هي الشيطان ذات نفسه.
سأعود |
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | usama Babiker | 11-28-13, 08:51 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | أيمن محمود | 11-28-13, 10:09 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | AMNA MUKHTAR | 11-28-13, 10:42 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | كمال علي الزين | 11-28-13, 11:16 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | كمال علي الزين | 11-28-13, 11:19 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | Yassir Tayfour | 11-28-13, 11:31 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | كمال علي الزين | 11-28-13, 11:49 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | دينا خالد | 11-28-13, 11:26 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | أسامة البلال | 11-28-13, 11:43 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | AMNA MUKHTAR | 11-29-13, 02:28 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | سيف النصر محي الدين | 11-29-13, 02:56 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | AMNA MUKHTAR | 11-29-13, 03:37 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | عبدالحفيظ ابوسن | 11-29-13, 03:54 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | AMNA MUKHTAR | 11-29-13, 04:09 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | Yassir Tayfour | 11-29-13, 04:43 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | AMNA MUKHTAR | 11-29-13, 04:50 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | عبدالحفيظ ابوسن | 11-29-13, 06:42 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | أسامة البلال | 11-29-13, 10:09 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | كمال علي الزين | 11-29-13, 08:44 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | malik_aljack | 11-29-13, 10:21 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | عاطف عمر | 11-29-13, 03:13 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | أنور أبو القاسم الهادى | 11-29-13, 04:20 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | كمال عباس | 11-29-13, 08:12 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | Yassir Tayfour | 11-30-13, 06:42 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | ست البنات | 11-29-13, 07:31 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | usama Babiker | 11-29-13, 07:59 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | أنور أبو القاسم الهادى | 11-29-13, 09:09 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | عبدالحفيظ ابوسن | 11-29-13, 09:48 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | AMNA MUKHTAR | 11-29-13, 10:56 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | Yassir Tayfour | 11-30-13, 00:50 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | AMNA MUKHTAR | 11-30-13, 01:59 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | محمد حمزة الحسين | 11-30-13, 02:59 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | كمال علي الزين | 11-30-13, 10:07 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | العوض المسلمي | 11-30-13, 11:12 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | المعز ادريس | 11-30-13, 02:14 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | كمال عباس | 11-30-13, 06:41 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | Yassir Tayfour | 11-30-13, 05:28 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | Yassir Tayfour | 11-30-13, 05:45 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | AMNA MUKHTAR | 11-30-13, 06:38 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | usama Babiker | 11-30-13, 09:07 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | كمال عباس | 11-30-13, 10:33 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | usama Babiker | 12-01-13, 03:45 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | سفيان بشير نابرى | 12-01-13, 04:38 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | سيف اليزل الماحي | 12-01-13, 10:28 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | Hussein Mallasi | 12-01-13, 10:59 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | Hussein Mallasi | 12-01-13, 11:00 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | المعز ادريس | 12-01-13, 02:16 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | Yassir Tayfour | 12-01-13, 07:42 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | كمال عباس | 12-02-13, 11:13 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | كمال عباس | 12-03-13, 06:33 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | عبدالحفيظ ابوسن | 12-03-13, 06:44 AM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | كمال عباس | 12-03-13, 09:15 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | كمال عباس | 12-03-13, 09:15 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | usama Babiker | 12-07-13, 04:47 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | usama Babiker | 12-07-13, 04:48 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | usama Babiker | 12-07-13, 09:04 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | Walid Safwat | 12-07-13, 10:45 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | usama Babiker | 12-08-13, 06:51 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | أنور أبو القاسم الهادى | 12-08-13, 07:30 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | أنور أبو القاسم الهادى | 12-08-13, 08:31 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | ناظم ابراهيم | 12-08-13, 09:41 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | Yassir Tayfour | 12-08-13, 09:59 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | أنور أبو القاسم الهادى | 12-08-13, 11:14 PM |
Re: رد الفنان حسن موسى لمقالات البطل | عمر نملة | 12-09-13, 11:19 AM |
|
|
|