حقيقة سيرتهم انطبقت عليها قصتك الشهيرة عن الدومات التي تساقطت على رأس البصير فلم يكتشف قانون الجاذبية وظلت الكدمات ظاهرة على رأسه لعدة أيام، لم يكتشفه بصيرهم الترابي ولا خليفته علي عثمان، وظلت الكدمات ظاهرة على رأس السودان ربع قرن، بل بتر الجزء الحيوي منه وهاهو يتخبط بين الحياة والموت، لابد أن البصيرة الشهيرة أم حمد تشعر بالفخر وهي ترى أعمالهم!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة