|
الكوز ! لما إتعصِر , دايماً ريحتو بتظهر زى كديس ابو العفين !
|
كما المجرم الأمنجى المطلوب للعدالة الدولية المشلّخ ( نافع على نافع ! ) !!! .......... مهما حاول ا ل و ق ح الكوز أن ( يضارى ! ) ( كوزنتو ) ثم مكره و خباثته و عفانته و أزى ( كيره ) ...... باسم ( الحرية ! ) أو مناصرة ( الليبرالية ! ) أو حتى الإنتماء لل ( الشيوعية ! ) ففى النهاية هم كيزان ! فى التوجه و مناصرين للشمولية ! ............... الكيزان و بقية من والاهم من جماعا ت الإسلام السياسى و بقية الثيوقرات و الأحزاب العقائدية و اهل الأيديولوجيا من أن أنصار الإرهابى ( أسامة بن لادن ) و خلاياه النائمة و العايشين و المتنعمين بنعم ( الغرب ! ) ( الإمبريالى ! ) و ال WELFARE و بعضٌ من مؤيدى الشيوعى ( فيديل كاسترو ! ) و الهالك ( هوقو شافيز ! ) ! هدفهم الأول هو الوصول و السيطرة على مقاليد الحكم كما فعل الحزب النازى و الفاشيست ثم الشوايعة أولويات القرن المنصرم ! كلهم جاءوا للحكم سوىً كان بلإنتخاب أو الإنقلاب ...ثم فرضوا هيمنتهم و أدلجتهم على المجتمع و عنصرته , ثم السيطرة على الإقتصاد , ثم الجيش و تفكيكه و جعله فقط مجرد مليشيا أو جيشِ ( أحمر ! ) ثم ( أخضر ! ) او ( طاليبان ! ) أو ( دفاع شعبى ! ) لتنفيذ آيديولوجيات الحزب الحاكم , ثم سيسنة الخدمة المدنية و جعلها مجرد كوزنةً و ولاء لأبالسة المؤتمر الوطنى كما يحدث عندنا اليوم فى بقايا السودان من قبل أبالسة الهوس و الكيزان ... ............ كسرة : فى كيزان كتار ! اليوم اعرفهم بالإسم لابسين T -SHIRT ( أحمر ! ) ثم ( أخضر ! ) أو ( ليبرالز ! ) باسم النفاق الأيديولوجى الدكتاتورى الشمولى و ( ممشين حالم ! ) ( حتى ! ) من إنهم يعتبرون انفسهم ضحايا للنظام الذى أوجده و فرضه شيخهم ( الترابى ! ) !!!!!! و كمان ! ماسكين فى حكاية ال GLOBAL WARMING بإنها كارثة سببها الغرب الصناعى ! الذى ينعمون بخيراته و ويل فيره !!!!!!!! و ما تنسوا إنو اللأيام دى هى صيف عادى جداً فى NORTHERN HEMISPHERE ! , و إظهر إنو الجماعه إياهم ( سخّنوا ) حتى ينالوا منافع لهم ... و إتلونوا كما الحرباءات و T شيرتاتهم ...... ......... عبدالماجد
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكوز ! لما إتعصِر , دايماً ريحتو بتظهر زى كديس ابو العفين ! (Re: ABDELMAGID ABDELMAGID)
|
أخطر و أسوأ شىء الكيزان ... و خلايا الإرهاب النائمة و المنافقين من أعضاء التنظيم العالمى لللأخوان المسلمين ! من الذين يظاهروننا اليوم و لا يستطيعون مسخ TO MASK نتانتهم الفكرية بامر االتنظيم إياه ... العاملين إنهم ما كيزان ! و فى نفس الوقت يدععون ( سراً و نفاقاً ) ما يسمى بدولة الخلافة و فكر الطالبان ! و ديمقراطية ( أهل الحل و العقد ! ) بينما هم عايشين و مستمتعين بنعم الغرب العلمانى و ال WELFARE ! .......... عبدالماجد
| |
|
|
|
|
|
|
|