|
اذاً هم الجنجويد
|
ان لم يكن من قتل المتظاهرين من الجيش ولا الشرطة ولا الكيزان (فهم اجبن من ان يواجهوا الثوار)
فمن هم اذن؟ هؤلاء الذين يبحث عنهم وزير الداخلية
هم الجنجويد
القتل بدم بارد، وبكميات كبيرة، لا يفرقون بين طفل او امرأة او شيخ كبير لا يعرفون الرحمة، قتلة اطفال دارفور ومغتصبي نسائها وحارقي قراها
هل هذه نهايات المشروع الحضاري يا ملاعين الأمة من الكيزان؟ ان تأتوا بمرتزقة لتثبيت حكمكم. يا حثالة البشر
الجنجويد لا عقيدة ولا اجندة ولا دين ولا شريعة لهم، يعملون (بالمقاولة) يقال ان الفرد الواحد كان يحاسب بميلغ 3 مليون جنية للمشاركة في حرق القرية الواحدة في دارفور
ولأن الخرطوم ليست دارفور، فالحساب سيكون بالراس، وبمقدرة الجنجويد على تفريق المظاهرات بالخرطوم نأدب ليكم ناس جامعة الخرطوم بكذا وناس جبرة بكذا وناس امبدة ديل حسابهم براهو
سلمية! مع جنجويد
اسالوا اهل الذكر من دارفور ان كنتم لا تعلمون
|
|
|
|
|
|