إزدراء الكتاب السعوديين بشعب السودان لم يتوقف

Quote: الجلوس مع البهائم، وتزجية الوقت في مصاحبتها أفضل من تزجيته مع البشر.. لأنّ المسألة ببساطة تكمن في أنّ البشر يخطئون عليك في حين أنّ البهائم لا يمكن أن يدركك خطؤها ولا زلّتها)!

Quote: حسنًا ..، ماذا بقي بقي القول – أيّها القارئ – تبقى أنت في النّهاية الحكم، ولك أن تختار بين اليمين الممتلئ بالحيويّة والتألّق والنّشاط؛ أو اليسار الحافل بالخيبة والخمول والإحباط.

Quote: آآخر سطرين من المقال والتي حذفها المستصحف السيد(ح).. Quote: حسنًا ..، ماذا بقي بقي القول – أيّها القارئ – تبقى أنت في النّهاية الحكم، ولك أن تختار بين اليمين الممتلئ بالحيويّة والتألّق والنّشاط؛ أو اليسار الحافل بالخيبة والخمول والإحباط.

Quote: بالجد يا سيد(ح) انت اقامتك مكتوب فيها صحفي

Quote: موريتاني يرد على الكاتب السعودي أحمد العرفج لوصفه السودانيين بالكسل ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــ موريتاني يريد على مقال أحمد العرفج and#65275; أدري ما الذي دعاك إلى كتابة هذا اand#65271;سطر اand#65273;نشائية التي تتناول فيها أقواما أقاموا لبلدك صلب نظامه التعليمي وحولوا باديه وأعرابه إلى مجتمع متعلم تخرج مخارج حروفه سهلة كما يخرج النفط. عجبت لخليجي يتحدث عن الكسل في العمل معيرا به وهو من مجتمع سلك شبابه – إand#65275; من رحم ربي وربك – مسالك الكسل فيرخون الجدائل ويرتخون في جand#65276;بيبهم وand#65275; ينشطون إand#65275; في “التفحيط”. عجبت لك تصف الموريتانيين بكثرة الكand#65276;م والتخلف وهم، إلى جانب اand#65273;خوة السودانيين اand#65271;فاضل، من كان لهم إسهام جلي في إنارة عقول سعودية فقهوا أصحابها في دينهم تماما مثل ما فقهم إخواننا المصريون والشوام في بدنياهم حتى وصل المجتمع السعودي إلى إنتاج الجيل الرابع من أترابك المبتسمين المستبلسين في السب بand#65276; سبب لمن كان سببا في إلباسهم لباس العلم!! كان اand#65271;جدر بك أن تكتب عن مشاكل مجتمعك وطباعه فإنك إن فعلت ذلك شغلك إلي يوم الدين: هand#65276; كتبت عن ازدواجية الشخصية الجمعية لديكم وعن السياحة الخليجية في الغرب، وعن أرقام القمار الخليجي .. دعك من “الزول” وانكب على “الريال” والريوق” والكبسة وأسماء اand#65271;عand#65276;م من فئة “العنيزي” والذويبي” ودعك من شعر الموريتانيين وكand#65276;مهم إand#65275;ّ أن يشكل عليك شيء في اللغة أو في فرض العين تضرب في سبيل فهمه أكباد اand#65273;بل من نجد وتهامة أخي الكريم، إن التخلف الذي تجده مand#65276;زما للشعر and#65275; يعنى قلة الموارد كما هو حال موريتانيا وإنما سوء استخدام الموارد، فانظر إلى حجم انتاج بلدك ثم اصرف نظرك إلى ترتيبها في العالم المتقدم.، فلو استثنينا قداسة الحرمين، وتركنا النفط في مكامنه لرأيت بيوت شَعَرِ وأعرابا يقرضون الشعر النبطي منقطعو الصلة بفصيلة “قس ابن ساعدة” ولربما رأيت بقية من قوم لوط وإذا تأملت ثمّ رأيت بداوة وبؤسا شديدا. فand#65276; تغرنك تجهيزات اand#65271;مريكان من سيارات ومكيفات وand#65275; تغرنك طواعية اand#65269;سيويين من ذوي الحاجة فما ذاك إand#65275; عرض لمرض الثروة التي إن لم يستخدمها صاحبها أصابته لعنتها. دعك من رعي السودانيين وارع في حماك شويهات تقيم بها صلبك في يوم غير نفطي، ودعك من شعر الموريتانيين واستشعر الهوة بين هواء بيتك الداخلي المصطنع ولسع شمس واقع هامشيتك في مضمار الثروة البشرية العالمية فذلك أجدى لك من كتابة اand#65273;نشائيات ال########ة

Quote: كائنات توصف أحيانًا بالكسل والخمول، وهذا أقصى اليمين.. وأحيانًا تُوصف بالنّشاط والحيويّة النّادرة وهذا أقصى اليسار..

Quote: احمد العرفج الكاتب السعودي (احمد العرفج) من الواضح انك رجل (كسول جدا) للدرجة التي جعلتك تبني مقالك المعيب هذا على السماع والقصص ولم تبنه على (مسح او دراسة او تجربة عملية) والدليل انك كنت تقول (حكى لي ) و (يحكى ان). ثانياً لقد تجاوزت حدود اخلاقيات مهنة الصحافة (عدم التعرض لمجموعة او قبيلة او جماعة او جنس ) هذه الفقرة واحدة من مواثيق الشرف الصحفي. ثالثاً بدأت مقالك المعيب هذا بأن (السودانيين من الكائنات التي ------) وكأنك تنفي - بعبارتك هذه - عن السودانيين صفة (البشر) في استهتار واستخفاف واضح بشعب كامل دون ان تمكنك معيناتك اللغوية من استخدام كلمة (بعض السودانيين) فاصاب رشاش عباراتك الجميع بدون فرز.رابعاً تجاوزت اعراف واخلاقيات مهنة الصحافة بتضليللك للرأي العام باختلاق قصة (تسمية مدينة كسلا من الكسل). خامساً في فقرة من فقرات مقالك المعيب عبارة تقول (شاعرهم الكبير نزار قباني) والضمير (هم) يعود للسودانيين محور حديثك فهل هذا يعني ان (نزار قباني شاعر سوداني). هل هذا ما تقصده ؟ ام ان البقر تشابه علي . (العرفج) مقالك مخالف لكل معايير ومقاييس واعراف مهنة الصحافة فهو مردود عليك بتذييل عبارة (أعد) ولا يستحق كل الضجة التي اثيرت حوله على شبكات التواصل الاجتماعي. نصيحتي لك يا عرفج ان تتفرغ للكتابة عن قضايا المخدرات التي تنهش شبابكم وعن التفكك الاجتماعي والاسري الذي يكبح من جماح تفكيركم . تفرغ للكتابة عن التغول الملكي والاميري على حقوقكم واكتب عن الحرية والديموقراطية التي تحلمون بها (سرا) تحت وسادات النوم. اكتب عن اكل اموال العمالة الوافدة بالباطل. وبعد ان تسهم في حل قضايا مجتمعك وبلدك يمكنك التطرق ل(كسل السودانيين) . اخي احمد، كن مهذباً مع من علموك وعلموا اباءك واجدادك. فالاشراف يعترفون والانذال يمتنعون. مرسلة بواسطة حمدى صلاح الدين في 10:30 ص

Quote: احمد العرفج الكاتب السعودي (احمد العرفج) من الواضح انك رجل (كسول جدا) للدرجة التي جعلتك تبني مقالك المعيب هذا على السماع والقصص ولم تبنه على (مسح او دراسة او تجربة عملية) والدليل انك كنت تقول (حكى لي ) و (يحكى ان). ثانياً لقد تجاوزت حدود اخلاقيات مهنة الصحافة (عدم التعرض لمجموعة او قبيلة او جماعة او جنس ) هذه الفقرة واحدة من مواثيق الشرف الصحفي. ثالثاً بدأت مقالك المعيب هذا بأن (السودانيين من الكائنات التي ------) وكأنك تنفي - بعبارتك هذه - عن السودانيين صفة (البشر) في استهتار واستخفاف واضح بشعب كامل دون ان تمكنك معيناتك اللغوية من استخدام كلمة (بعض السودانيين) فاصاب رشاش عباراتك الجميع بدون فرز.رابعاً تجاوزت اعراف واخلاقيات مهنة الصحافة بتضليللك للرأي العام باختلاق قصة (تسمية مدينة كسلا من الكسل). خامساً في فقرة من فقرات مقالك المعيب عبارة تقول (شاعرهم الكبير نزار قباني) والضمير (هم) يعود للسودانيين محور حديثك فهل هذا يعني ان (نزار قباني شاعر سوداني). هل هذا ما تقصده ؟ ام ان البقر تشابه علي . (العرفج) مقالك مخالف لكل معايير ومقاييس واعراف مهنة الصحافة فهو مردود عليك بتذييل عبارة (أعد) ولا يستحق كل الضجة التي اثيرت حوله على شبكات التواصل الاجتماعي. نصيحتي لك يا عرفج ان تتفرغ للكتابة عن قضايا المخدرات التي تنهش شبابكم وعن التفكك الاجتماعي والاسري الذي يكبح من جماح تفكيركم . تفرغ للكتابة عن التغول الملكي والاميري على حقوقكم واكتب عن الحرية والديموقراطية التي تحلمون بها (سرا) تحت وسادات النوم. اكتب عن اكل اموال العمالة الوافدة بالباطل. وبعد ان تسهم في حل قضايا مجتمعك وبلدك يمكنك التطرق ل(كسل السودانيين) . اخي احمد، كن مهذباً مع من علموك وعلموا اباءك واجدادك. فالاشراف يعترفون والانذال يمتنعون. مرسلة بواسطة حمدى صلاح الدين في 10:30 ص

Quote: احمد العرفج الكاتب السعودي (احمد العرفج) من الواضح انك رجل (كسول جدا) للدرجة التي جعلتك تبني مقالك المعيب هذا على السماع والقصص ولم تبنه على (مسح او دراسة او تجربة عملية) والدليل انك كنت تقول (حكى لي ) و (يحكى ان). ثانياً لقد تجاوزت حدود اخلاقيات مهنة الصحافة (عدم التعرض لمجموعة او قبيلة او جماعة او جنس ) هذه الفقرة واحدة من مواثيق الشرف الصحفي. ثالثاً بدأت مقالك المعيب هذا بأن (السودانيين من الكائنات التي ------) وكأنك تنفي - بعبارتك هذه - عن السودانيين صفة (البشر) في استهتار واستخفاف واضح بشعب كامل دون ان تمكنك معيناتك اللغوية من استخدام كلمة (بعض السودانيين) فاصاب رشاش عباراتك الجميع بدون فرز.رابعاً تجاوزت اعراف واخلاقيات مهنة الصحافة بتضليللك للرأي العام باختلاق قصة (تسمية مدينة كسلا من الكسل). خامساً في فقرة من فقرات مقالك المعيب عبارة تقول (شاعرهم الكبير نزار قباني) والضمير (هم) يعود للسودانيين محور حديثك فهل هذا يعني ان (نزار قباني شاعر سوداني). هل هذا ما تقصده ؟ ام ان البقر تشابه علي . (العرفج) مقالك مخالف لكل معايير ومقاييس واعراف مهنة الصحافة فهو مردود عليك بتذييل عبارة (أعد) ولا يستحق كل الضجة التي اثيرت حوله على شبكات التواصل الاجتماعي. نصيحتي لك يا عرفج ان تتفرغ للكتابة عن قضايا المخدرات التي تنهش شبابكم وعن التفكك الاجتماعي والاسري الذي يكبح من جماح تفكيركم . تفرغ للكتابة عن التغول الملكي والاميري على حقوقكم واكتب عن الحرية والديموقراطية التي تحلمون بها (سرا) تحت وسادات النوم. اكتب عن اكل اموال العمالة الوافدة بالباطل. وبعد ان تسهم في حل قضايا مجتمعك وبلدك يمكنك التطرق ل(كسل السودانيين) . اخي احمد، كن مهذباً مع من علموك وعلموا اباءك واجدادك. فالاشراف يعترفون والانذال يمتنعون. مرسلة بواسطة حمدى صلاح الدين في 10:30 ص

Quote: سلمنا بما قلت و افترضنا الصحه فيه .. نحن امة يغطيها الكسل و تستمتع بالركلسه و ان احلى لحظاتها هى لحظه التثاؤب .. نحن امه لا تصحوا الا لتنام مرة اخرى و ان العمل فى قاموسها هو درب من دروب التهلكه .. و نتمنى ان يشاركنا الاخوة من موريتانيا التسليم هذا وهم الذين طعنت فى شعرهم و شاعريتهم رسالتنا لك ايها العرفج ان تجعل من مقالاتك هذة نافذة للنقد و التبصير بالعيوب و بنفس اسلوبك الساخر الجميل الذى يزكرنى باسلوب الكاتب المصرى الساخر احمد رجب .. خصص لكل شعب من الشعوب العربية عامود و تناول عيوبه .. لا مانع لدينا و قد ابتدأت بنا و نتمنى ان يكون الادور على اخوتنا فى شمال الوادى .. فهم امة بمثل ما لديها من الايجابيات فسلبياتها على قفا من يشيل و شمالها مترع بالمساوى بل و الكبائر .. فتناولهم نقدا خفيفاً مستساغا و لا تحمل عليهم يمثل ما حملت علينا .. ساعتها سنصفق لك و نشد على يمينك الايجابى .. و لكنى على يقين و اكاد اجزم انك لن تجرؤ على ذلك .. سيرتجف قلمك و يتجمد مداده و ترتعد فرائصك قبل ان تكتب كلمة واحده .. اتعرف لماذا .. لانهم اناس يجيدون التعامل مع امثالك و يعرفون من اين يؤتى من هم على شاكلتك .. لن تجرؤ على كتابة حرف واحد لانك تدرك ان معركتك معهم ستكون خاسرة و سيجعلون منك حكاية تتوارثها الاجيال ان انت تعرضت لهم او مسهم طائف من عفنك .. لن تجرؤ لانهم يمتلكون لسانا لا يعرف الادب له طريقا .. لسانا تتبرأ منه العاهرات و بائعات الهوى .. لن تجرؤ لان لهم قلما ينزف ردحا ووقاحة و بذاءة .. قلما يتقيأ فاحش القول و ساقطة و دون مواربه ..لن تجرؤ لانهم سيفتحون نوافذ لياليك الحمراء فى مدن العربدة و الفساد و التى يشرف عليها الشيطان بتفسه .. لن تجرؤ لانهم سيدفعون بصحائف اخلاقك فى شرخ الصبا اليك و الينا و اليهم .. و سيقولون هاهم اقرؤا كتاب احمد العرفج بكل مثالبه .. سياتون بمن اعتلى ظهرك و من اعتليت ظهره .. و من راودك و من راودته ..بمن صددته و من صد عنك .. بكل بلاويك و مصائبك فى ازقة المملكه و حواريها .. و اخيرا لن تجرؤ لا لشى سوى ذاتك المنكسرة فى زمنا اصبح فيه اهل القيم و الاخلاق موضعا للسخريه .. التعالى و الازدراء مفخرة ومحمده .. اصبح فيه للارازل و الرويبضات من امثالك كلمة و صوت عال .. زمنا استوى فيه الذين يعلمون و الذين لا يعلمون كنت بارعا و ذكيا عندما اخترت السودانيين لانك تأمن جانبهم و تعلم تماما انهم اناس لا شر لهم و يمكن ارضاؤهم بكل يسر .. كنت بارعا و ذكيا فهم اناس ادبهم ربهم فاحسن تاديبهم .. علمتهم الحياه الصبر و المكابده و الشموخ الباذخ .. يلوكون الاصاله و يقتاتون من طيب دواخلهم و من نبلها و طهارتها و سماحتها .. لا يزدردون من موائد الخنوع و الانكسار و الطعام اللئيم .. لا يكرعون من كؤوس الوضاعه و التذلل .. اناس بهكذا صفات لا خوف منهم .. كنت بارعا و ذكيا باختيارك لامة لم تتربى على السقوط فى وحل الغرور و الصلف و الكبرياء ..و لكن سيرتد عليك هذا .. ستجد يوما من يسوقك الى غلواء المسالك الغائره و يكبح جماح ازدرائك الفاجر و ياخذك على حين غره ختاما نقول لك يا صاحب العرفجيات انت صحفى نكره تجيد الرمي بالبيض الفاسد كفساد اخلاقك و تظن ان الاخرين طلاب فى مدرسة سفهك.