|
الأغتيالات السياسية لماذا لا؟ .. Political Assassinations why not
|
ما دام الشعب السودانى يموت بالجملة نتيجة للأختلافات السياسية .. لماذا لا يصفى السياسيون بعضهم البعض كأقصر الطرق للتخلص من الخصوم وإراحة الشعب السودانى من كابوس الحروب لو هذا المسلك يجدى نفعاً؟ .. هل حلال على السياسيين أن يوفروا أرواحهم ويسفكوا أرواح ودماء الشعب السودانى؟
ولماذا لا تكون سياسية الاغتيالات السياسية سياسة معلنة من قبل الخصوم؟ مثلاً لو المؤتمر الوطنى رأى في أغتيال قيادات الشيوعين أمر يخرج البلاد والعباد من الحروب .. لماذا لا يعلن أنه ينوى أغتيال فلان وعلان من الحزب الشيوعى ويأتى بمبررات ومسوقات ودفوعات الأغتيال؟ .. وإذا أراد الشيوعيون مثلاً أغتيال قيادات في المؤتمر لماذا لا يعلنون على الملأ ورؤوس الأشهاد يقوموا بقتلهم؟ .. أليس هذا أقرب الطرق لتفادى قتل مزيد من الشعب وأبناءه المساكين سواء الحركات أو الجيش؟
ما يجئ زول يحاضرنى في أن هذه السياسة سوف تجر البلاد والعباد إلى بلاوى ومحن .. أليس قتل السياسيين أهون من موت 2.5 مليون نسمة؟ --------------------- disclaimer: ضربت مثالاً بالمؤتمر الوطنى والشيوعى لأنهم خصمين لدودين .. وأنا ليس ضد أحد منهم.
بريمة
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الأغتيالات السياسية لماذا لا؟ .. Political Assassinations why not (Re: بريمة محمد)
|
نماذج متعارف عليها في الاغتيالات .. في المظاهرة التالية التى قادها الشعب التونسى بعد ثورة الثائر ضد الظلم محمد البو عزيزى في تونس ..
في عرف رجال فض الشغب .. فإن الفتاة التى تحمل على الأكتاف هى أم هدف لتفريق هذه المظاهرة .. أو الشعاب الذى يحمل لافته التى كتب عليها "أطلقوا سراح المناضلين" .. هذا مثال جديد للأغتيال السياسى لأنهم يمثلون قيادات هذه المسيرة.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأغتيالات السياسية لماذا لا؟ .. Political Assassinations why not (Re: بريمة محمد)
|
Quote: فإن الفتاة التى تحمل على الأكتاف هى أم هدف لتفريق هذه المظاهرة .. أو الشعاب الذى يحمل لافته التى كتب عليها "أطلقوا سراح المناضلين" |
علم والله علم ابو النظريات زاااااااااااااااااتو ------------------------ عنوان شيء متن الموضع شيء اخر او مداخلة نظرية بريمية حصرية -------------------- يا كبر الحق اعمل عملية جراحية للنظرية البريمية المنادية بالقتل يا زول انت قاعد في امريكا ولا تورا بورا ----------- تحياتي بريمة العربي القحطاني الشريف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأغتيالات السياسية لماذا لا؟ .. Political Assassinations why not (Re: بريمة محمد)
|
الاغتيالات السياسية .. سياسة غير معلنة في السودان!
Quote: أثار اغتيال محمد بشر رئيس حركة العدل والمساواة الموقعة على اتفاقية سلام الدوحة بشأن دارفور ونائبه أركو تقد ضحية، أمس الأحد مخاوف في السودان من تجذر ثقافة الاغتيالات السياسية في بلد تشكل القبيلة أساس مكوناته، ولم يكن له عهد حتى وقت قريب بهذه الظاهرة. ويأتي مقتل القياديين على يد حركة العدل والمساواة بقيادة جبريل إبراهيم عقب سلسلة أحداث مشابهة، ففي التاسع من أبريل/نيسان الماضي اغتيل محمد صالح جربو نائب القائد العام لحركة العدل والمساواة جناح السلام، بعد أشهر من مقتل رئيس المجلس التشريعي لولاية جنوب كردفان إبراهيم محمد بلندية على يد مجموعة مسلحة معارضة للحكومة في يوليو/تموز الماضي. وقبل ذلك قتل زعيم العدل والمساواة خليل إبراهيم في ديسمبر/كانون الأول 2011 في غارة جوية نفذها الجيش السوداني.
عبد الله آدم خاطر استبعد استمرار ثقافة التصفيات في السودان (الجزيرة نت) وعلى الرغم من المبررات التي ساقتها الجهات التي نفذت عمليات الاغتيال، ما بين الدفاع عن النفس والضرورات الأمنية، يحذر متابعون سياسيون من خطورة الأمر الذي سيتضرر منه الجميع، بحسب رأيهم.
التداخل القبلي ويرى المحلل السياسي عبد الله آدم خاطر أن مقتل هؤلاء القياديين -بغض النظر عن دوافعه- يشكل نوعا من البشاعة وعدم تقبل الرأي الآخر، أو مبدأ الاختلاف الذي تقوم عليه الحياة البشرية.
واستبعد في تعليق للجزيرة نت أن يكون الاغتيال أو التصفيات الجسدية ثقافة مستقبلية للخلافات السياسية بين السودانيين، لأنها لن تكون تجربة مستساغة على الإطلاق. ويعتقد أن التداخل القبلي يمنع ويحد من ثقافة الاغتيالات، سياسية كانت أو غير سياسية، لأن السماح بها سيجر إلي ثارات بين مكونات المجتمع السوداني المختلفة.
ويخالف أستاذ العلوم السياسية بجامعة أم درمان الإسلامية صلاح الدومة الرأي السابق، فهو لا يستبعد إمكانية دخول ثقافة التصفيات والاغتيالات قاموس العمل السياسي السوداني، مشيرا إلي وجود جهات لم يسمها تغذي ثقافة العنف والقتل لمجرد الاختلاف "حتى بين طلاب الجامعات، والطبقات المستنيرة بالبلاد".
صلاح الدومة اتهم جهات لم يسمها بتغذية العنف في السودان (الجزيرة نت) ولا يستبعد الدومة في حديثه للجزيرة نت تجذر ثقافة الانتقام، بسبب ما يسميها سياسات عنيفة وإجراءات قاسية نفذت بحق مخالفين في الرأي، مطالبا بمعالجة قضايا الهامش، التي يتولد بسببها الانتقام والعنف القاتل، بحسب قوله.
لكن المحلل السياسي محمد علي سعيد يربط الظاهرة بتمرد بعض منتسبي بعض الأطراف السودانية، مستبعدا تطور الظاهرة أو حتى استمرارها "في مجتمع يرفض العنف من أساسه".
ويعتبر في تعليقه للجزيرة نت أن ما حدث نتيجة صراع من أجل اقتسام كراسي سلطة ظلت تقدمها الحكومة للأقوى بين حين وآخر.
ويعتقد بأن الاغتيالات تمت لتقديرات خاطئة ريثما يكتشفها منفذوها لاحقا، مشيرا إلي أن "طريقة اغتيال خليل إبراهيم نفسه لم تكن مقبولة لدى كثير من فئات المجتمع السوداني، رغم ما ارتكبه من أعمال غير مقبولة لكل الشعب".
|
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأغتيالات السياسية لماذا لا؟ .. Political Assassinations why not (Re: بريمة محمد)
|
الأخ عبد العزيز، سلامات ..
Quote: My personal view is that, what you suggested will solve the problem, but instead will aggrevate the situation if the real issues are not sincerely addressed and entirely foreever.
Abdelaziz D. Bior |
أنت ذهبت لقراءة نتائج الاغتيالات السياسية .. لكنك لم تذهب لقراءة مبررات الاغتيالات السياسية .. أنا أرى أن اسياسين أولى بالموت من الشعب .. وقالوا خباز السم بضوقه .. لماذا يتركون سمهم للشعب ولا يقتاتون منه؟ مثل هذا التفكير لو قرأه مثلاً شيخ الترابى سوف يزعر.. لأنه عارف هو في مآمن مما يفعل ويقول .. فهو يحيى ويموت الرعاع بسبب أفكاره .. وأنا أرى مثلاً أغتيال دكتور خليل إبراهيم هو حصاد طبيعى لما فعلت يداه .. كما تقتل الأخرين يجب أن تقتل إن وجدت فيك الفرصة.
فإن أطلاق يد السياسيين هو سبب تفاقم بلاوى البلاد والعباد .. ولجم هذا الأمر هو من خلال تشريع سياسى .. يستبيح قتل السياسيين حتى يثوبوا إلى رشدهم.
----- أنا ليس سياسى ولذلك في مآمن مما أقول ...
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأغتيالات السياسية لماذا لا؟ .. Political Assassinations why not (Re: بريمة محمد)
|
مقتطف من مقال:لعنة البُوم في مقتل "كوال دينق"!! هل يغرق السودان في دماء الاغتيالات؟! للكاتب يوسف عبد المنان
Quote: اغتيل السلطان "عبد الله دينق مجوك" بسبب خلافات داخلية لمشيخات دينكا نقوك.. وصاح البُوم مرة أخرى ليقتل بعدها "ماتيت أيونق مجوك" رئيس محكمة أبيي على أيدي متطرفين من أبناء دينكا نقوك من منسوبي الحركة الشعبية.. ويدفع رئيس المحكمة روحه ثمناً لموقفه الرافض لعودة أبيي إلى بحر الغزال مرة أخرى، بعد أن نزعت المشيخات التسع واستتبعت لكردفان بقرار إداري من الحاكم الإنجليزي حينذاك.. ودفعت أسرة "دينق مجوك" الثمن مرة أخرى بمقتل الشيخ حافظ القرآن والفقيه "إبراهيم دينق مجوك" في ظروف غامضة جداً ما بين منطقتي الدبب ولقاوة بغرب كردفان، وأبناء الناظر "دينق مجوك" هم: "عبد الله" الذي قُتل، و"آدم دينق مجوك" الذي أقعده المرض بمدنية جوبا الآن، و"علي دينق مجوك" يعمل تاجراً، و"عثمان دينق مجوك" الذي توفي في الثمانينيات، ثم "أبو لبك دينق مجوك" الذي تم اخيتاره مؤخراً سلطاناً على القبيلة وهو خريج (صيدلية) جامعة الخرطوم شقيق المرحوم "كوال" وكذلك د. "زكريا دينق مجوك" الناشط في المنظمات الطوعية، وكان من قيادات الإخوان المسلمين، عمل في بنك فيصل الإسلامي، و"أروب دينق مجوك" الموظف بدرجة قيادية في شركة سكر كنانة، ثم "فينق دينق مجوك" مدير شرطة جنوب السودان حالياً، ثم "حسن دينق مجوك" الوزير السابق بإقليم كردفان.. والأسرة المفجوعة والمكلومة بمقتل السلطان "كوال دينق مجوك" تميزت عن غيرها من الأسر السودانية الكبيرة بالذكاء الحاد والتعليم الذي ارتقى بـ"فرانسيس" من وزير دولة بالخارجية لأعلى منصب يناله سوداني في الأمم المتحدة عبر التاريخ، حينما أصبح مساعداً للأمين العام للأمم المتحدة لشؤون النازحين، ولم يجد الاحتفاء الذي يليق بموقعه المرموق، فضلاً عن تهجمات من مثقفين ساءهم أن يرتقي قرين لهم مكاناً علياً.. وبهذا التميز.. كان الراحل المقتول "كوال دينق مجوك" قد نال القيادة وهو فتى صغير السن، والدينكا يقدسون الزعماء وينزلونهم مقامات القائد الملهم.. وحتى تنتهي لجنة التحقيق التي ينتظر أن تبدأ أعمالها في غضون الأيام القادمة، فإن مقتل السلطان "كوال دينق مجوك" يمثل نقطة مهمة في لجنة بحر الاغتيالات الذي غرقت فيه مراكب السودان لفترة ليست بالقصيرة، ولم تعرف الممارسات السياسية للأحزاب الطائفية الوطنية الإقصاءات من مستوى الوجود والفعل، ولم تخضب أحزاب مثل الاتحادي الديمقراطي والأمة وحركة الإخوان المسلمين أياديها بالدماء. ويعدّ اغتيال السياسي الوحدوي "وليم دينق" في منطقة رومبيك على أيدي مجهولين بعد ثورة أكتوبر أول حادثة تصفية جسدية، و"وليم دينق دفع ثمن تحالفه مع "الصادق المهدي" و"الترابي" ضمن قوى جديدة أطلت في ذلك الزمان مناهضة للتيارات الانفصالية.. وتعددت الروايات عن مقتل السياسي "وليم دينق"، وبينمّا حمل "أبيل ألير" في كتابه (جنوب السودان التمادي في نقض العهود والمواثيق) الأحزاب الشمالية مسؤولية تصفية "وليم دينق"، ذهب السياسي الراحل "صموئيل أرو بول" في مذكراته التي صدرت في لندن إلى أن الجيش السوداني هو من تولى تصفية "وليم دينق"، وللواء (م) "الخير عبد الجليل المشرف" الذي كان برتبة الملازم في رومبيك رواية يباهي بها عن مشاركته في الحادثة!! وتخضبت أيادي متمردي الجيش الشعبي في جنوب السودان بدماء قيادات عديدة مثل "عبد الله شول الأحمر" و"صموئيل قاي توت" وهما قائدان لحركة الانانيا التي تمردت على مايو قبل أن يسرق الأثيوبيون نضالها ويغدروا بها لصالح "جون قرنق" الذي أعلن مسؤوليته عن تصفية القاضي "مارتن ماجير" من أبناء جونقلي (مدينة بور) لمعارضته تحالف "قرنق" مع بعض القوى الشمالية.. وتوالت الاغتيالات لقيادات الحركة الجنوبية من "وليم نون" و"كاربينو كوانجين" حتى التصفيات الأخيرة لبعض قيادات المعارضة الجنوبية.. والشمال شهد أيضاً تصفيات واغتيالات على أيدي شماليين وأجانب كاغتيال الصحفي "محمد مكي".. واغتيال البعثيين لـ"مهدي الحكيم".. واغتيال الفلسطينيين لبعض الشخصيات كحادث الأكربول.. وفتحت حركات دارفور صفحات ملطخة بدماء الأبرياء، وكان اغتيال د. "خليل إبراهيم" رغم ما يحيط به من غموض شديد وتعدّد الروايات وتضاربها، الذي مثل نقلة نوعية في الصراعات السودانية، وفتح صفحة جديدة في التاريخ.. واغتال من بعده فصيل حركة العدل والمساواة المنشقين عنه "محمد بشر" و"أركو سليمان ضحية" داخل الأراضي التشادية، وفصول مؤامرة تلك الجريمة البشعة لم يُكشف عنها بعد، وتحيط بها الشكوك هل نفذتها حركة العدل من وراء ظهر الحكومة التشادية والرئيس "إدريس دبي"؟ أم أن المناوئين لـ"دبي" من أسرته وعشيرته متورطون في الحادث؟؟ وهل تحقق في جريمة الاغتيال جهات دولية؟ أم القضاء والشرطة التشادية باعتبار الأرض التشادية هي مسرح الجريمة البشعة التي هزت ضمير العالم؟! ولكن الاغتيالات السياسية حينما تتفشى في بلد كالسودان تضعف قواه وتبدد ثروته وتحيله إلى مستنقع آسن.. وقد كانت لبنان في حقبة التسعينيات هي موطن للاغتيالات!! وقد تعافى كل العالم من مثل هذه الأمراض إلا باكستان والعراق بعد الاحتلال.. والسودان الذي كان يباهي بعفة الصراع السياسي بين تياراته أخذ يشرب من إناء تأففت منه الشعوب وأقلعت عنه منذ سنوات طويلة.. والسودانيون لا يتعلمون من التجارب.. وفي غضون شهر واحد حصد الموت ثلاثة من القيادات المؤثرة جداً على المسارح التي توجد بها، أولهم السلطان "كوال دينق مجوك" والثنائي "محمد بشر" و"أركو سليمان ضحية"!! فهل بزغت في بلادنا حقبة الاغتيالات والإقصاءات وبحور الدماء؟!
|
http://almeghar.com/permalink/11637.html بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأغتيالات السياسية لماذا لا؟ .. Political Assassinations why not (Re: بريمة محمد)
|
أدومة يا أخى مقالك دا أنا ذاتى شاكى فى صحة خبره .. أنا أعتمدت على أحداث لها روايات متواترة .. أضيف لينا مصادر أخرى حتى يتم التوثيق
Quote: كشف الدومة إدريس حنظل، رئيس جمعية الصحفيين السودانيين بالقاهرة، فى تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أمس، عن كواليس ما وصفه بعملية اغتيال اللاجئ الناشط الحقوقى نزار بشير محمد عضو جمعية الصحفيين السودانيين، وعضو تنسيقية شباب الثورة السودانية بالقاهرة، متهماً النظام السودانى بتدبير حادثة السير التى لقى على أثرها مصرعه على طريق المحور المؤدى لمدينة 6 أكتوبر.
وأكد أن «نزار» الذى كان يسكن بمنطقة الجزيرة فى السوادان تعرض لمضايقات أمنية فى السودان دفعته للهرب إلى القاهرة ليجد الأمن والطمأنينة، حيث اتخذ من مدينة 6 أكتوبر مسكناً له ولأسرته. وأضاف الدومة: «للأسف الحكومة السودانية رصدته وتتبعته حتى تم اغتياله من خلال صدمه بسيارة أعلى كوبرى المحور مساء الثلاثاء الماضى، وصلينا عليه بمسجد الحصرى، ثم نقلنا جثمانه جوا إلى السودان عبر مطار القاهرة»، وأشار رئيس جمعية الصحفيين السودانيين إلى أن نظام الخرطوم دأب على اغتيال النشطاء والمعارضين من خلال حوادث مرورية.
وتابع الدومة: «الشهيد نزار كان من أول من هاجموا السفير كمال الدين حسن، سفير الخرطوم لدى القاهرة، فى ندوة بمدينة 6 أكتوبر، وهتف ضده مع شباب النشطاء وألغيت الندوة، فتوعدهم السفير كمال الدين حسن بضربهم، بمعنى تصفيتهم واغتيالهم.. وكان دائم المشاركة فى مظاهرات الجالية أمام السفارة السودانية وأمام الجامعة العربية على مدار العام الماضى».
من جانبه، أكد الدكتور عبدالرحمن إبراهيم، المستشار الإعلامى للسفارة السودانية بالقاهرة، عدم علمه بالواقعة. |
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
|