|
|
 حواء يا هذا هراء
|
عد لنفسك يا فتى
أو عد لحيث خطاك
ما ألفت جنون الأرض
عبر بالحوافر ما أستطعت
عد للكهوف المسرجات
بكل لون من خيوط الشمس
لا تسأل عن الأسماء
والأشياء
لا تسمع كلامك كنت ضعت
قد ضاقت الأيام حولك
عندما اودعت قلبك للنساء!!
أحمد الطيب عبد المحمود
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: حواء يا هذا هراء (Re: عثمان الأمام)
|
حواء تعشق كل يوم مرتين!
حواء ما أهدتك مطرقة وسيف
ما شيعتك إلى الصلابة والعزيمة
فعشقتها
وسقطت سهواً من دفاترها القديمة!!
هيا أستفق … فالصوت آت من بعيد
وإذا مللت الأنتفاض …
فأذهب لحالك يا فتى
وأفسح لمن جاء الطريق!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حواء يا هذا هراء (Re: عثمان الأمام)
|
أحمد الطيب عبد المحمود شاعر من أبناء طابت
أعتقد كتب هذه القصيدة فى بدايات الألفية الجديدة.
كانت القصيدة موضوع نقاش وجدل طوييل بين الجنسين
فى تلك الفترة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حواء يا هذا هراء (Re: عثمان الأمام)
|
رد من الشاعر إبراهيم عمر الحسين
شكراً لإفساح الطريق……
بل ما تقول هو الهراء
حواء يكفي أنجبت أمي وأمك يا فتى
حواء يكفي أنجبت أختي وفاء
حواء يا قارورة قد كاد يكسرها
التشنج والتطرف والتشوه والهراء
حواء هذا الفهم
أبعد ما يكون عن الكريم
ما هانها إلا لئيم
وتقول لي …… حواء لم تنجب نساء؟؟!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حواء يا هذا هراء (Re: عثمان الأمام)
|
عذراً أخي فالفهم معتل سقيم
أدخلت أمك في مضيق
وقتلت أختك بالطريق
مؤودة سئلت لماذا القتل
من زمن سحيق
العذر لك……
لم تلتق علماً يرفرف
في سماء بلادنا منذ أستقل
الشعب مذ لاحت ملامحه البريق
لم تلتق أمي "العلم" أمي التي كانت ( وما زالت )
وظلت دائماً تنسى هموم النفس
تحرق ذاتها لتضئ للناس الطريق
أمي أيا مملؤة بالهم والأحزان والأشجان
والآمال في أن يكبر الأبناء أحسن ما يكون
ردي عليه … ردي عليه فإنني متطرف … وحديث نفسي
حينها قد لا يليق…
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حواء يا هذا هراء (Re: عثمان الأمام)
|
عذراً أيا هذا الصديق…
مظلوم؟!… أم محروم؟!
أم نفسية معتلة؟!
شخصية مهزوزة من موقفٍ
وسياسة الأرض الحريق
العذر لك……
لم تلتق "آفاق" أو تسمع بها
"آفاق" تهوى باحتراق…
وتموت حين تساق قسراً للفراق
تعطيك دفترها الوحيد…
وتعود تكتب من جديد
تهديك محبرة وقلماً في حياء…
وتعود تكتب في بهاء
(واللاتي هن على البسيطة لعنة الشيطان تلفظها السماء)؟؟!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حواء يا هذا هراء (Re: عثمان الأمام)
|
نواصل فى الرد على القصيدة
عذراً أيا "آفاق" يا أمي ويا حواء من ذاك الهراء…
لم يلتق "ليلى" و"سولارا" ولا "ساميا" ولم يسمع بهن
لم يلتق "روضة" بقرب الشاطئ المحزون تنتظر المياه
والمد أن يأتي يبل الشوق لكن فوجئت بجزر جديد
أو أنت لم تقرأ لها ؟! ( أنا ما تركت لمقبل الأيام شيئاً....... إذ ظننتك آخر التطواف في الدنيا )
فسرحت المركب كلها
وقصصت عن قلبي الجناح
ترصداً وتعمداً يغتالها… وتقول له:
" إمسح على ثوبي الدماء"
هي كم تخاف عليه من لون الدماء!
وتقول لي حواء لم تنجب نساء؟!!
حواء عذراً أنه محض إفتــراء....
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Ishraga Mustafa
على عبدالله بشير
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست