|
Re: الرهد اب دكنة مسكين ما سكنة (Re: Mahmoud Mustafa Mahmoud)
|
Quote: الرهد البقوقي دباسو ردتو جميعو قمريهو وبلومو وناسو.. |
تحية صباحية لصديقي وزميلي الناشط عاصم نورين..
حياك الله يا "أبو يوسف"..
طبعاً نحن يا جني الرهد ودانا ليها شغل المنظمات..
وهي من أجمل الأماكن التي كنا نتعمد أن "نكسر فيها ركبة"..
صحي والله "مسكين ما سكنه"..
وأجمل تصريفاتها: مسكين ذلك الذي لم يسكن الرهد أب دكنة
وهي أقرب عندي من التصريفة الشائعة: الرهد أب دكنة "ليس مكاناً للمساكين"..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الرهد اب دكنة مسكين ما سكنة (Re: خالد الرزيقي)
|
جنى
كتب
Quote: الهالوك البنسيك امك وابوك ذات الراسين حيث تعلمت الكتابة والقراءة الشبيبة والاهلى منهما تعلمت حب كرة القدم جني |
أها يا جنى من وين ديم العضام ديم السيلك البان جديد الرديف الكوز فريق فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلا تا ذات الراسين مدرسة الرهد الجنوبية الاولية بنين.... أها يا جنى داخلية ولا خارجى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الرهد اب دكنة مسكين ما سكنة (Re: Adam Omer)
|
علي ذكر الرهد الجميلة، في هذا اليوم، لابد من الترحم علي الأرواح البريئة التي ازهقت في ام روابة بالأمس. لهم الرحمة جميعا ولآلهم حسن العزاء. فالرهد وام روابة كالتوأم بينهما من الصلات الكثير.
ثم لابد من التبصر في ما صار اليه امر الناس في ظل هذه الحكومة العاجزة عن القيام بألزم واجباتها نحو المواطن – الأمن! فاليوم ام روابة، وبكرة مكان آخر. فلم يعد هناك امن ولا امان. ولك الله يا وطن..ساعود.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الرهد اب دكنة مسكين ما سكنة (Re: Adam Omer)
|
يا سايق ... سوق المكنة
وصلنا ....... رهد أب دكنة ...
كان يحلو لي دائماً النزول في محطة الرهد في طريقي لأقاربي وأهلي بالأبيض ...
والتأمل في تردتها البديعة .... وجبل الداير يبدو من بعيد كغيم يوشك على الهطول ........
أحياناً .. عندما يتعطل القطار ... وكثيراً ما كان يفعل .... أو عند فصل عربات المشترك ....
هذه لقطار الأبيض ............ وتلك لقطار نيالا ..........
كان الزمن يسعفني بزيارة سريعة لمنزل عمنا الراحل علي الرجوبة .............
ياه ......... يا لشجن الذكرى .........
واصل أخي زوربا .........
نقرأ .. ويا حبذا لو نسمع ونشاهد ...... بأدب ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الرهد اب دكنة مسكين ما سكنة (Re: عبد الباقي الجيلي)
|
حيا الرهد الغمام الأربد والضحوي العوير ورعي أهلها الرحمن يا لها من بلد ويا لأهلها من طيبة وسماحة ويا لخور ابوحبل فهو ذؤابة من ذوائب شعرها الجميل ولكنه حين يصل "تردتها " يصبح كالحبل السُّري درست فيها و"عُمت" في تردتها لا أقول سبحت لأني اتيتها من البادية وتجولت في حدائقها وجناينها الجميلة "الحقينة- عرديبة...........الخ" وتلسقت جبل الداير احببتها ولها فيها ذكريات جميلة، أحن اليها حنين النوق و حاولت ان ازورها مرة أخري ولكن أيْنُقي ظوالع
"أني وجبادة الشّايل البرم عليفو نجعنا حلالي من بلد البضوِّي شنيفو قعوي سقَّاي أبو دكنة المحمِّر قيفو يسألني الله واواي الأناقيب كيفو" هكذا كان لسان اهلنا عندما أقاموا "دمروا" بها في إحدي السنين الطوارح سلااااااامي لأهلها الطيبين وتحياتي لصاحب البوست وزواره وتضامني مع أهالي أم روابه وقراها الوادعة
| |
|
|
|
|
|
|
|