|
Re: لم يسكن الموت هذي الديار لكنا سكنا الموت غصباً .... لمصطفي ود ست ا (Re: الطيب عثمان يوسف)
|
سلام خضر والضيوف
في يوم عودة مصطفى للأرض التي أحبها والبشر الذين غنى لهم .. أذكر أنّا كنا نرابط في مطار الخرطوم ليومين والدموع هي الحوار الوحيد وفكرة الموت هي التي تغطي كل مكان ..... لكن حين أتى مصطفى وتبعناه في ذلك المشوار المهيب من المطار إلى معهد الموسيقى والمسرح والناس مد البصر والكل واحد أيقنت أن هذا الأنسان ليس للموت إليه سبيل .. وازداد يقينا كل يوم حين أرى من كانوا أطفالاً حينها يرددون أغانيه الآن
|
|
|
|
|
|