|
كما سار المصريون على دربنا .... يبدوا أن شبابنا على دربهم سائرون :)
|
وكما يمضي النيل سائراً من "أندينا" إلى "أنديهم"، وكما تأتي العديد من الأشياء سائرة على الطريق المعاكس من "عندهم" إلى "عندنا". . . . ارهاصات الشارع السوداني الآن هي نفس إرهاصات الشارع المصري في 2009م. ويبدوا أنّ الأمور ستسير بنفس منطق الأشياء .... مع اختلافات تتبع لخصوصية كل من البلدين و الشعبين. . . . نبدأ العد التنازلي؟
|
|
|
|
|
|