|
إبراهيم عبدالجليل ومحمود عبدالعزيز مقدر على جدران السودان السواد دائما
|
نفس الملامح والشبه نفس الصوت المذهل والموهبة العبقرية نفس الابداع الغير متناهى ثم المشروع الفنى الذى لم يكتمل بسبب الرحول الباكر لارض المنية نفس السيرة الذاتية مع اختلاف بسيط فى التفاصيل لاختلاف العصر نفس الفقدان الكبير
سبحانك ربى
اللهم ارحم عبديك واشملهم برحمتك وعطفك. اعف عنهم وأغفر لهم وانزلهم منزل صدق.
فنان الشباب وفلتة زمانه محمود عبد العزيز وعصفور السودان إبراهيم عبد الجليل
والهم كل من يهمهم امرهم الصبر والسلوان.
أسالك ربى ان تكون آخر الاحزان
|
|
|
|
|
|