في مثل هذا اليوم قبل 17 سنة رحل مصطفى سيد احمد واليوم يتكرر ذات المشهد وجرح رحيل مصطفى لم يندمل . مضى االحوت تاركا حزنا يملأ الافاق ولا نقول الا مايرضي الله. لك الرحمة محمود. ثم............. حوتة مع السلامة نقلاً عن الزميل د حمدي تركاوي من الفيس بوك https://www.facebook.com/hamdi.turkawi
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة