لغاية ما جانا المهدي المسيكتابي طاير في نواحي واشنطون ...
والمذراة تتلَوْلَحُ في يسراه ... بينما يشبته الصفراء موجهة نارها الزرقاء نحو مدينة "ريو ديجانيرو" ... في طلعة جوية مهدوية ... لدحر صنم "المسيح الفادي" الذي يحرس المدينة الملعونة ...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة