|
المصلحة الشخصية والحركة ألإسلامية
|
على هامش الذاكرة ..
في ساحات الفداء .. المارش العسكري يدق ..
تتا تتا تررا ترا تررا .. تتتتا ترارارا
ثم يأتيك ذلك الصوت فيسرد .. العميد فلان الفلاني ويردفها بعبارة رجال صدقو ماعاهدو الله عليه .
قليل من المارش العسكري ثم يعود ذلك الصوت فيقول .. لم يترددو في رفع راية ألإسلام عالية خفاقه ولم تثنيهم ألأحراش ولا أصوات الراجمات عن مواصلة الدرب والسعي إلى (الشهادة)
|
|
|
|
|
|
|
|
|