|
دارفور تعود مجدداً الي دائرة الاهتمام العالمي
|
ولكنه ليس اهتماما بشعب دارفور وقضيته مثلما كان الاهتمام الاول من اجل الضغط علي البشير وحكومته وعندما توفرت وسائل ضغط اخرى انزوت دارفور الي عالم النسيان اليوم عادت دارفور مجددا الي الظهور والاهتمام الدولي وهو اهتمام تقوده فرنسا التي يمكن ان يقال انه قد اسند اليها معالجة مشاكل القارة الافريقية ومما يقوي الدور الفرنسي هذه المرة في تشاد شهادة ادريس ديبي الحليف الطارئ للخرطوم الذي شهد بان المقاتلين الاسلاميين في مالي قد لجأوا الي دارفور
|
|
|
|
|
|