|
Re: النائب الاول لرئيس الجمهوريه......العرفي (Re: عرفات حسين)
|
الي المواطن السوداني المغيب ( خطير )
المدهش وواحده من المدهش العجيب اعلمك به الان عن علي عثمان ..... ولي اثبت للمواطن انه ليس مغيب فقط بل ( )...... وساضع اسئله واجابتها في نفس الوقت. 1. هل تعلم بان علي عثمان لم يكن له الحق في التفاوض في نيفاشا 2. هل تعلم بان علي عثمان لايملك الحق في التوقيع علي اتفاقية نيفاشفا 3. هل تعلم بان علي عثمان من شدت غروره نسيا نفسه ....................................................................................... والان اعلم والله اعلم الاسباب التي ذكرتها بان علي عثمان لا يملك الحق في تمثيل الحكومه الغير دستوريه من منظور اول .... لكن علي عثمان لم يكن نائب رئيس الجمهوريه في الفتره من 2001 الي 2005 ......... (كلام غريب) وهنا المفاجة الكبره ...... من شدت جبروات هولا المسخ و استهتارهم بهذه الامة الطيبه ........ بعد انتخابات 2000 وفي يناير 2001 عندما اصدر البشير كرئيس للجمهوريه قرارته و تعينات حكومته الجديده واصدر قرارته الجمهوريه ( لي حديث مطول علي القرارت الجمهوريه .... , وهذا جهل اهل الزمه) ....... لم ولم ولم يعين علي عثمان طه نائب لرئيس الجمهوريه ........ واتحده رئاسة الجمهوريه باكملها ان تثبت عدم مصدقيتي في هذا ..... تتتتخيل ايها السوداني ان حكومتك نست تعين النائب الاول لرئيس الجمهوريه... والرجل يباشر اعماله , ويفاوض, ويقتل وويقف في المجلس الوطني ويقول الي هذه الامة المغيبه نيفاشا كتاب مفتوح....... الي اي حد وصل بهم الغرور والامبالة بهذا الشعب ....... رحم الله إمرأ عرف قدر نفسه
اواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النائب الاول لرئيس الجمهوريه......العرفي (Re: عرفات حسين)
|
اطترق الي اسباب مقتل الهادي المرضي بالتحيد وليس جندي اخر من شهداء هذا الوطن العظماء مهما كانت اتجاهتهم اوافكارهم ولكن هناك عامل مشترك بينهم , الا وهو حبهم لهذا الوطن , والاراده الوطنيه الصادقه التي حملتهم علي السعي لتغير الاوضاع في هذه الدوله المنكوبه , فسوف أكشف ملابساة مقتل الهادي متي قتل وكيف و الفاعل الحقيقي لهذه الفعلة النكراء التي تكررات وتتكرر علي تاريخنا المئليم في التشبث بالسلطه او من اجل السلطه , أن الضحية هو المواطن والسودان في حالة النجاح أو فشل الانقلابات العسكريه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: النائب الاول لرئيس الجمهوريه......العرفي (Re: عرفات حسين)
|
عملا CIA المعروف أن قطبي المهدي قد ترك جامعة الخرطوم في السنة الثانية، وغادر إلى الكويت ليعمل في وظيفة صغيرة مع رجل الأعمال الإسلامي المعروف (كابتن/النور زروق)، ثم غادر إلى السعودية للعمل في رابطة العالم الإسلامي، المؤسسة التي كان يديرها بعض الإسلاميين السعوديين، حيث نُقل للعمل في مكتب الرابطة بكندا، واستمرَّت رحلته تلك 23 عاماً، لم يعُد فيها إلى السودان إلا بعد عامين من حكم الإسلاميين، أي بعد قيام الإنقاذ وتمام (التمكُّن) من السلطة. لكن سرعان ما اكتشف قطبي المهدي أن العنصرية المؤسسة على القبلية هي طريق الصعود في مدارج حكومة الإنقاذ، فرأى نفسه بوصفه (جعلياً) أحق من علي عثمان بمنصب نائب الرئيس، ولم يهتم بالمنصب الآخر لعلي عثمان، أي نائب الأمين العام، لأسباب يسهُل تقديرها، ولأنه أكبر سناً من علي عثمان وأبكر منه دخولاً إلى جامعة الخرطوم، وأقرب منه قبلياً للرئيس، فقد كان يتطلع بشدة لمركز النائب الأول بعد وفاة الفريق الزبير محمد صالح، كما أنه رأى في تبوء علي عثمان للمنصب خسارة مزدوجة، فعلي عثمان يضع قطبي ضمن القائمة السوداء منذ أن سلم علي عثمان اتحاد طلاب جامعة الخرطوم لعميد الطلاب جعفر محمد علي بخيت، المايوي المعروف، وهرب من الجامعة، حيث كان قطبي على رأس اللجنة التي كلفها التنظيم بمحاسبة رئيس الاتحاد الهارب علي عثمان. وانتهت خلاصة أعمال اللجنة إلى أن علي عثمان ######## ولا يلتزم الأخلاق في السياسة.
| |
|
|
|
|
|
|
|