|
مقتل الطفل مجتبي في محاولة لإختطافه بالقضارف (صور) وتسجيل صوتى لناشط
|
تدافع اهل القضارف إلي مستشفي القضارف حين سماع خبر قتل طفل عمره اربعة سنوات بعد محاولة إختطافه بالقرب من منزل زوييه بحي العباسية ,حيث تضاربت الروايات حول العربة التي حاولت إختطاف الطفل مجتبي أفاد البعض من مواطني الحي بأنهم شاهدو عربة صالون دون لوحات ومظللة حاولت إختطاف مجتبي لما فشلو في ذلك قذفو به خارج العربة ولازو بالفرار,,وإكتفي والد الطفل المقتول بتحميل السلطات مسؤلية مقتل إبنه .وأغلب المواطنين يعتقدون أن ذلك فصل من فصول الإتجار بالبشر.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مقتل الطفل مجتبي في محاولة لإختطافه بالقضارف (صور) وتسجيل صوتى ل (Re: نجلاء سيد أحمد)
|
شكرًا أستاذة نجلاء على التقرير والتنوير بهذه الجريمة والقضية. هذه واحدة من الانفلات الأمنى الذى يعانى منه السودان فى كل بقاعه. اما ما يتعرض له الأطفال بالذات هو الأسوأ فى البلد من وصول الانقاذ للسلطة. فلقد قتلوا شردوا فى مناطق الحرب (الأطفال). وماتوا فى المستشفيات بسب انعدام العلاج وعدم كفاءة الأطباء . ثم أغتصبوا وقتلوا فى مدراسهم. ثم يخطتوفوا من أمام منازلهم وملاعبهم لجرائم اخرى
لا حول ولا قوة الله بالله لاحول والقوة الا بالله لاحول والقوة الا بالله
حتى فلذات أكبادنا مضغت بدمائها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقتل الطفل مجتبي في محاولة لإختطافه بالقضارف (صور) وتسجيل صوتى ل (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
Quote: شكرًا أستاذة نجلاء على التقرير والتنوير بهذه الجريمة والقضية. هذه واحدة من الانفلات الأمنى الذى يعانى منه السودان فى كل بقاعه. اما ما يتعرض له الأطفال بالذات هو الأسوأ فى البلد من وصول الانقاذ للسلطة. فلقد قتلوا شردوا فى مناطق الحرب (الأطفال). وماتوا فى المستشفيات بسب انعدام العلاج وعدم كفاءة الأطباء . ثم أغتصبوا وقتلوا فى مدراسهم. ثم يخطتوفوا من أمام منازلهم وملاعبهم لجرائم اخرى
لا حول ولا قوة الله بالله لاحول والقوة الا بالله لاحول والقوة الا بالله
حتى فلذات أكبادنا مضغت بدمائها |
شكرا على المرور اخى سيف اليزل سعد وحقيقى لخصت ماسأة اطفال السودان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقتل الطفل مجتبي في محاولة لإختطافه بالقضارف (صور) وتسجيل صوتى ل (Re: saadeldin abdelrahman)
|
Quote: المغفره والرحمه للطفل مجتبي والعزاء لاسرته. مايحدث فى شرق السودان بالتحديد من خطف للاطفال وللاجئين الارتريين ايضا جزء من نشاطات للجريمه المنظمه والاتجار بالبشر مثلما حدث ويحدث فى دول اسيويه, واميركيه لاتينيه, ودول شرق اوربا بعد انهيار النظام الشيوعى. انهيار الدوله فى السودان, وانشغال الاجهزة الامنيه بقمع المعارضين لنظام الحركة الاسلاميه, وتكديس الاموال بدلا من حماية المواطنين , اوجد فراغ, ساعد فى نشاط منظم وممول لعصابات المهربين ذات الشبكات المنظمه فى السودان, ارتريا, والسعوديه ولها حمايه وغطاء سياسى من اجهزة محليه فى ولايات شرق السودان, وداخل حزب المؤتمر الوطنى/ الحركه الاسلاميه وحليفه ' الاسود الحرة'. مايحدث الان ياود العمده ان بعض هذه الشبكات وجدت مثلما وجدت عصابات بدو سيناء ان الاتجار بالبشر, وتجارة الاعضاء اربح من تهريب الصمغ العربى, الاقمشه, والسجائر. لنوجه اصابع الاتهام مباشرة لحكومات الولايات فى شرق السودان, و بعض السياسيين من الحركة الاسلاميه والاسود الحرة المعروف علاقتهم بشبكات التهريب . مع ودى وتقديرى |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقتل الطفل مجتبي في محاولة لإختطافه بالقضارف (صور) وتسجيل صوتى ل (Re: محمد درار)
|
"إنا لله وإنا إليه راجعون"
ربنا تغمده برحمتة ولوالدية الصبر والسلوان.
الأطفال أضعف حلقة في كل المجتمعات ويعتمدون بصورة كاملة علي الكبار(period)، لذا من المؤلم أن يستغلهم الكبار لمنفعة شخصية أيا كانت. علماء النفس يحذرون من الجريمة ضد الأطفال ويذهبون إلي ان الجريمة تجاه الصغار سريعة العدوي والتفشي بين أفراد المجتمع. لذا نتمني من الجهات المسئولة العمي في النظر إلي الانتماء العرقي أو الاجتماعي أو ألجغرافي للاطفال و العمل الجاد الحاسم لحماية الأطفال من جريمة الكبار ومن ثم تطبيق القوانين المرسومة لحماية الطفل والأمومة.
ملاحظة عن تفشي جريمة الكبار ضد الطفل في ألمانيا:
في ألمانيا في فترة معينة في فصل الصيف من كل عام تنشر وسائل الاعلام خبر عن إغتصاب طفل أو إختطاف طفل في مدينة معينة وبها يتم تناول الخبر بصورة موسعة وفي تلك الفترة بالذات تبداء الجريمة ضد الطفل بصورة ملفتة للكل في كل الطبقات الغني والفقير الأجنبي والألماني ومنها تبداء وسائل الخبر في مقابلات مع جهات حماية الطفل وعلماء النفس ومدراء المدارس وتبداء إجرات مكثفة من الجميع وخاصة الشرطة في حماية الأطفال في البيوت ومن البيوت وإلي المدارس والعكس وفي ميادين الترفيه وهلم جراء. وهذا هو وضع الطفل في أي مجتمع هم الأضعف وإذا بدات الجريمة ضدهم تتفشي كل البرق. لذا في بلاد الغرب يربي الطفل في عدم مخاطبة أو التعامل مع أي غريب أو أي شخص وحتي إن كان معروف للاسرة في الشارع بدون مرافقة أحد الوالدين و الكبار ممنوعين منعا باتا من مخاطبة الأطفال في الشارع العام ويذهب الأمر في منع الكبار من القيام بابسط الأمور المخالفة للقوانين كعبور الشارع وإشارة المرور حمراء أو صفراء في وجود الأطفال.
مره تانية نناشد الأباء والامهات والجهات المتخصصة في مناشدة وسائل الاعلام في تناول الموضوع والتوعية الاجتماعية لكيفية حماية الأطفال في ظل هذة الفترة الحرجة من تاريخ كل ما هو ينتمي إلي السودان خاصة الأطفال.
أخت نجلاء الكلمات تعجز عن وصف الأعجاب والشكر لا يكفي لمجهودكم وتمهنكم مهنة الاعلامي بصورة مقننة.
Khalidkeba
| |
|
|
|
|
|
|
|