|
Re: ما هو تعليقك على هذه الصورة؟ (Re: بريمة محمد)
|
ان يجثو رجل علي ركبتيه ويخاطب طفلا فذلك الرجل عظيما
كان الرجل املا لاٶلئك المتناثرين في العراء وتحرقهم شمس الصحراء وتخيفهم البيداء
كان املا وعملا ورجلا
كان يقول للطفل:
سنحارب لنقتلع لك لقمة العيش وسنحارب بشرف ونموت بشرف فلا تحزن يا طفلي العزيز
الارض التي انجبت الخليل حتما ستنجب مثله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما هو تعليقك على هذه الصورة؟ (Re: بريمة محمد)
|
Quote: قال ليهو أنت تدفع تمن عشان أنا أكون رئيس .. وقال ليهو قول لأبوك وأمك وأهلك ح أطلع ميتنكم لو ما سوتونى رئيس.
بريمة |
متين يا برمة تكبر و تخلي شتارتك .
اليك قصة هذه الصورة : حدثني من اثق فيه و الله على ما اقول شهيد ان الدكتور خليل كان في طوف عسكري عندما رأى هذه العائلة الام و ابناءها فوقف عندهم و سلم عليهم و جلس عندهم ردحاً من الوقت سألهم حالهم و عندما هم بالمغادرة أمر أمين المال للطوف ان يناوله ما بجعبته من مصاريف للطوف .. فاخذها و اعطاها كلها لتلك الاسرة فتعجب من معه من العكسر و قالوا له من اين لنا بمصاريف الطوف فقال لهم الدكتور خليل الله كريم و ذهبوا .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما هو تعليقك على هذه الصورة؟ (Re: GAAFER ALI)
|
عزيزي الصادق ضرار تحية طيبة
والله نحن بنقدر وبنحترم البطل المغوار خليل ابراهيم من زمان لأنه الوحيد الذي كان يناضل من اجل المهمشين في دارفور والوحيد الذي لم يستجب لاغراءات المال والمناصب ليسكن القصور ويقيم الحفلات الصاخبة كأولئك الذين هرعوا للخرطوم وتركوا القضية من اجل المال والجاه والسلطان.. كما انه واصل معاركه داخل الوطن ولم يسكن الفنادق الخمسة نجوم في سويسرا والمانيا والريفيرا الفرنسية ويدير المعارك بالتلفونات.. جاهد حتى استشهد في سبيل قضيته.. وبعد ان قرات ما كتبته بأنه وزع المال الذي كان لدى الطوف لهذه الأسرة التي شردت من ديارها.. اذا كانت الرواية صحيحة.. وأكيد ان الرواية صحيحة لأن من يكد ويجاهد في الفيافي والصحارى ويتوسد التراب ليس غريبا عنه ان يفعل ذلك.. فقد كبر نظره في اعين الجميع سواء كان من الأصدقاء او من العداء.. فليرحمه الله ويسكنه جنات الفردوس والله يديك العافية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما هو تعليقك على هذه الصورة؟ (Re: اميرة السيد)
|
Quote: عزيزي الصادق ضرار تحية طيبة
والله نحن بنقدر وبنحترم البطل المغوار خليل ابراهيم من زمان لأنه الوحيد الذي كان يناضل من اجل المهمشين في دارفور والوحيد الذي لم يستجب لاغراءات المال والمناصب ليسكن القصور ويقيم الحفلات الصاخبة كأولئك الذين هرعوا للخرطوم وتركوا القضية من اجل المال والجاه والسلطان.. كما انه واصل معاركه داخل الوطن ولم يسكن الفنادق الخمسة نجوم في سويسرا والمانيا والريفيرا الفرنسية ويدير المعارك بالتلفونات.. جاهد حتى استشهد في سبيل قضيته.. وبعد ان قرات ما كتبته بأنه وزع المال الذي كان لدى الطوف لهذه الأسرة التي شردت من ديارها.. اذا كانت الرواية صحيحة.. وأكيد ان الرواية صحيحة لأن من يكد ويجاهد في الفيافي والصحارى ويتوسد التراب ليس غريبا عنه ان يفعل ذلك.. فقد كبر نظره في اعين الجميع سواء كان من الأصدقاء او من العداء.. فليرحمه الله ويسكنه جنات الفردوس والله يديك العافية |
سلام الاخت اميرة الرواية صحيحة حيث درجت حركة العدل شراء مستلزماتها من حر مالها و لا تتعرض لممتلكات و اموال المواطنين و الدليل عندما دخلوا ام درمان تم شراء مستلزماتهم من سوق ليبيا ... حتى الموز دفعوا قيمته ههههه . من ضمن غنائم تلك الاسرة بضع دولارات كان بطرف امين المال . تسلمي
| |
|
|
|
|
|
|
|