مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-04-2024, 05:59 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبدالله عثمان(عبدالله عثمان)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-07-2008, 04:34 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه (Re: عبدالله عثمان)


    في الهوية الثقافية.. مدخل لمناقشة الدكتور عبدالله بولا (1)
    نسخة للحفظ نسخة للطباعة أخبر صديق اضف تعليقك


    خالد عويس
    [email protected]
    تستدعي الأطروحة المعمقة الموسومة بـ“شجرة نسب الغول في مشكل (الهوية الثقافية) وحقوق الإنسان في السودان، أطروحة في كون الغول الإسلاموي لم يهبط علينا من السماء” للدكتور عبدالله بولا، مناقشات مستفيضة، و”استطرادات” من قبل الباحثين، لما بدأه د. بولا، وصولاً إلى “فهم” مشترك حيال الأطروحة.
    ولعل نقطة جديرة بالنقاش، كمفتتح لهذه الأطروحة، التي أراها غير بعيدة عن نقاشات الديمقراطية والتعددية وحقوق الانسان، هي كيفية “جعل مثل هذه المناقشات متاحة لقطاعات واسعة من الشعب السوداني” حتى لو تمت الاستعاضة عن “لغة البحث العلمية بـ”لغة تحوي قدراً من التبسيط والشرح للمصطلحات العلمية، والأفكار ذاتها”.
    وهذا بحد ذاته، يحتاج جهداً في مضمار الإقناع الواسع بضرورة الانتقال إلى “عقل ناقد” ومنفتح على المدارس النقدية، وأولويات المراجعة العميقة. بعبارة أدق، وبصيغة سؤال: كيف السبيل إلى بناء “ثقافات شعبية ناقدة” في السودان، وقادرة على طرح فرضيات مختلفة حيال المسائل الثقافية، عوضا عن اليقينات والمسلمات؟!
    وفي هذا الخصوص، يبدو لي أن مدخلي إلى مناقشة ورقة د. بولا، ستكون الشواهد التي لا تحصى عن الاستعلاء اللغوي -بحسب د. بولا- والعرقي والثقافي (والإضافة من عندي) من “الحياة اليومية العادية على قيامه في البنية الذهنية في كلا مستويي الوعي واللاوعي. يكفي في هذا الخصوص تعبير “غلفة اللسان”. وهو مع أنه مفهوم عام يسري على كل من لا يتحدث العربية “النظيفة”، إلا أنه يقترن أكثر ما يقترن بمفهوم العبودية السوداني” عبداً لسانه أغلف” و”عبداً أبلم” و”الطين في طينه والعبد في رطينه” “ [شجرة نسب الغول ص 15].
    والحقيقة إن مثل هذه المفاهيم تسري على أوجه كثيرة في حياتنا، وتقع ضمن “المسلمات” من دون أية مراجعات أو على الأقل “ملاحظات ناقدة”، وتؤثر حتى في الآمال المعلقة على السلام والوحدة في السودان. ويتوجب في هذا السياق أن نوجه عنايتنا وبشكل كبير إلى “الأمثال الشعبية” و”المفاهيم” التي لا تخلو من تأكيد هذه المعاني الاستعلائية، وتفصح عنها بشكل لا يستدعي اللبس، مثل “عبداً بي سيدو ولا حراً مجهجه”. والحر هنا بطبيعة الحال، لا يمكن أن يكون “ود عرب”، وإنما سيأتي ذكره لاحقاً فيما يتعلق بأخلاف أسلاف كانوا “أرقاء” وأعتقوا. ويعني - في تقديري – رغبة مضمرة في استمرار الاستعباد بأشكال مختلفة، لأن الحرية “مجهجهة” !!
    ويمكن كذلك قراءة النكات - والتي لاقت رواجاً كبيراً في هذه الفترة من خلال مجموعات “فكاهية” – ومدى “تقبلها” في هذا السياق، وهي تستبطن أيضاً في بعض جوانبها استعلاء. وفي هذا الجانب أيضا، تقوم - ما يمكن أن أصفها بالذائقة الجمالية المستلبة إلى حد ما ولا أدعى بأنني اقتحم ميدان فلسفة الجمال - باجترار “المفاهيم العربية” حول لون البشرة، والزراية باللون الأسود، وتوجيه المثالب كلها إليه. بل إن المفاهيم هنا تستبطن بل وتصرح علانية أبيات المتنبي التي يبشّع فيها بكافور الأخشيدي مثل :
    لا تشتري العبد إلا والعصا معه.. إن العبيد لأنجاس مناكيد
    في تأكيد انحطاط “العبيد” والمصطلح مرتبط بطبيعة الحال بـ”الزنوج” !!
    إن نسقا “مضمرا” بل ومصرحاً به على هذه الشاكلة في الثقافة، كفيل بالقضاء على أية بادرة لـ”المواطنة” و”التعددية”، ناهيك طبعاً عن الاقتباسات التي ساقها د. بولا، مع تحليل لسياقاتها الثقافية. ولا يغيب عن حيز البحث أيضا، الاسقاطات السياسية الواضحة في هذا الخصوص، حين يكون هذا المدخل وحده، دالاً على إقصاء الآخر (د. قرنق مثلا) في العبارات الدارجة والاستنكارية في إطار المحاججة وفي صيغة سؤال “كيف يحكمنا هذا العبد” ؟.


    في الهوية الثقافية.. مدخل لمناقشة الدكتور عبدالله بولا (2)
    خالد عويس
    [email protected]

    لي أن أنبه في سياق مدخلي للمناقشة، إلى ما أسميه “هامش الهامش” إذا جاز المصطلح. والمرء لا يعوزه عناء كبير للاتفاق مع د. بولا، بأن “الزنجي” في السودان هو “عبد” بالضرورة، في “النسق الثقافي” للعربسلاميين (والمصطلح للدكتور بولا)، لكنّ ثمة “مغيبين” عن المشهد، هم أولئك الذين جيء بأسلافهم منذ عشرات السنين كـ”أرقاء”، وأعتقتهم القوانين، وربما أيضا انحسار مفهوم “الرق” في “صيغته القانونية”، لكن لم يُعَد إلى أخلافهم الاعتبار إلى غاية الآن. ويمارس بحق هؤلاء استعلاء عرقي وثقافي فائق، على الرغم من إسلامهم أو “أسلمتهم”، لكن الإسلام ذاته لم يشفع لهم لدى “سادتهم”. ومفهوم السيادة ما يزال ماثلا إلى غاية الآن على الرغم من انتفاء صيغته القانونية، لكن حصول هؤلاء الأخلاف على أبسط الحقوق ما يزال بعيد المنال، لأن غالبيتهم لم ينالوا تعليما يذكر، ولا يسعون - بالتالي - للمطالبة بها، كما أنهم لا يملكون أراضي زراعية (في الإقليم الشمالي مثلا) أو مصادر أخرى للرزق.
    وثمة أحياء تتألف من بيوت رثة في هوامش عدد كبير من المدن السودانية تضم هؤلاء، ويقومون في الغالب بالعمل في البيوت، ولدى الآخرين في أعمال البناء والفلاحة، والرعي، وصنع الشاي والقهوة، وربما صناعة الخمور في شروط إنسانية بالغة التعقيد. هؤلاء ينسحب عليهم مصطلحا “عبد” و”خادم” في ظل قبول من جانبهم تحتمه المصالح الاقتصادية، وربما الغلبة الاجتماعية والثقافية في تلك المجتمعات، وهي ظروف ليست في صالحهم.
    هذه المسألة برمتها، ومناقشاتها -خصوصاً في ما يتعلق بضرورات النقد والمراجعة -تبقى قدرتها على إحداث تغيير حقيقي، رهناً بمراجعة شاملة و”نقدية” للمناهج الدراسية في السودان. لا يتعلق الأمر بالتعريب “القسري” فحسب، وإنما في فرض ثقافة بعينها، بكل “إسقاطاتها” و”أنساقها المضمرة” وهنا بيت رئيس للقصيد. لا يتعلق الأمر فحسب، بالسماح بتدريس اللغات الأخرى في السودان، وإنما أنْ تحوي المناهج الدراسية قدراً غير قليل من “البناء المعرفي النقدي”، والاستعاضة عن مبدأ التلقين والتحفيظ، و”اليقينيات” وكون المدرسة والمعلم، مصادر نهائية للمعرفة . وتأهيل “المعلم” ذاته يبقى قضية مفتوحة للنقاش، إذ لا تستقيم مثل هذه الدعوة، في ظل “تعليم جامد” ناله المعلمون أنفسهم.
    التشوهات التي لحقت بأجيال تالية توّلدت عن انتقال خبرات غير مدعومة برؤى نقدية من أجيال سالفة، فتعاطي الأجيال مع بعضها عملية تلقينية بالكامل تتمحور حول محاور شيخ الطريقة -المدرسة-الأب- زعيم الحزب، أو يمكن القول بأنها دينية، تعليمية، اجتماعية تفرّخ أجيالاً غير قادرة على وضع لمسات حداثية عبر اتجاهات وطرائق جديدة للتفكير في ما عدا التقنية، أي أن الذهنية نفسها استبطنت النسق المتكامل المضمر في أنسجة المجتمع المستلهم للتراث الديني والثقافي والاجتماعي [مقال: مرئيات لمناقشة اختلالات البني السودانية وتفكيك العقل المستعار (1) - خالد عويس/ الزمان اللندنية 13/2/2002].

    في الهوية الثقافية.. مدخل لمناقشة الدكتور عبدالله بولا (3)
    خالد عويس
    [email protected]

    كيف نبني “العقلية الناقدة” المتطورة باستمرار؟ هذا هو السؤال الذي علينا أن نثابر على طرحه، ونحاول الإجابة عنه. فالنسق الثقافي، مؤثر جداً، وقادر على التأثير مستقبلاً، إن لم تشكل “الأسئلة القلقة” بل والقناعة بجدواها، إشكالية له (النسق الثقافي). وهو، في طبيعته الساكنة و”غير القلقة” يستمد صلابته “المعرفية” من تراكم ما يمكن وصفه بـ”الوصايا”، وأدعوها كذلك، لأن النسق الثقافي يضمر أيضاً تبجيلا منقطع النظير لآراء الكبار (الآباء، أئمة المساجد، المعلمين، شيوخ العشائر، وحتى زعماء الأحزاب) ويكاد يصل بقناعاتهم لمقام التقديس.
    وتبقى قدرتها على إحداث تغيير أيضا، بمدى قدرة الإعلام والمؤسسات الثقافية على إدارة حوار جاد وعلمي حول “الثقافات السودانية” وأنساقها المختلفة، و”تنمية” العقل الناقد.
    بالطبع، لا يمكن مناقشة المسألة - هذه المسألة شديدة الارتباط بالنسق الثقافي- بمعزل عن أن “ العقل السوداني نفسه لم يظهر إلي الآن عناية بحضاراته القديمة وحصر جهوده في اجترار التاريخ الأنجلوسكسوني بالسودان ومناوراته مع المهدية، وهذا يستدعي تضافراً لجهود تدعمها منظمات عالمية مختصة من أجل الكشف عن حلقة من أهم الحلقات الإنسانية، كانت لها اتصالاتها بحضارات بعيدة، يقرر باذل ديفدسن في كتابه “أفريقيا تحت أضواء” (والكتاب ترجمة المرحوم جمال محمد أحمد) جديدة بأن آنية من الآنيات المعروضة في المتحف السوداني باعتبارها راجعة للحقبة المروية تحمل زخارف صينية! ديفدسن ينبه العالم أن لمروي على الإنسانية أن ترعاها وأن تكشف ما في بطونها من ذخائر، إنها من أعظم ما خلّف العالم القديم، والتاريخ الذي تحتويه، شطر من تاريخ الإنسان جليل القدر علينا أن نجلوه، فالواقع الذي لا يزين الآن، هو أننا لا نعرف عن الحياة التي عاشها الإنسان في مروي وسائر مدن كوش، أكثر مما عرفه هيردوتس قبل 14 قرناً وما مروي الآن إلا مدينة بائسة يغير عليها النهر أثناء فيضانه وتتجاذبها رمال الصحراء الجامحة في سطوتها التي تذرو الغبار على كنوزها الغائبة في بطن الأرض، وتحتوي على أهرامات ملوكية لا تقل إبداعاً هندسياً عن رصيفاتها في الجيزة إلا بصغر حجمها”. [مقال: مرئيات لمناقشة اختلالات البني السودانية وتفكيك العقل المستعار (1) - خالد عويس - الزمان اللندنية 13/2/2002]. (وأنبه هنا إلى أن “العقل السوداني” ذاته مصطلح يحتاج لوقفة، إذ لا يجوز في تقديري إطلاقه بهذا التعميم ومن دون النظر في مكونات مختلفة له، وعلى أي حال هو غير منضبط مصطلحياً).
    والغريب أن المناهج الدراسية (التي درسناها على الأقل في مراحل التعليم قبل الجامعي) لا تعطي هذا الأمر إلا أهمية قليلة، شأنه شأن “تاريخ أوروبا” و”تاريخ أفريقيا”. والحلقات الغائبة في تاريخ السودان وتنشئة الأجيال بناء على نسق منفصل عن الجذور العميقة، جعل من (الشخصية الماثلة)، مستعارة ومستلبة إلى حد ما، كونها مستنبتة في معمل القرنين الماضيين فحسب! بينما يقبع التاريخ الورائي في ثنايا الذاكرة السودانية كـ”شظايا” غير حيوية ولا منتمية. عدم الانتماء هذا ولّد شعوراً بـ”هامشية الشخصية” وسط شخوص عريقة على المستوى الإقليمي.
    كما لا يمكن فصل المسألة، عن النظرة السائدة بالانشداد نحو المصادر الأولى (عربياً وإسلامياً) وهي الجزيرة العربية، حيث الحقائق تكاد - أقول تكاد - أن تكون مطلقة، والمعارف نهائية. فالعروبة خصيصة عرقية وثقافية “أفضل من غيرها”، وأنماط التدين “المنتجة” هناك، ربما تكون أكثر صلاحاً، والتصاقاً بالمصادر الأولى، لذلك فإن تأييد بعض علماء السعودية لحكم الإعدام على الأستاذ محمود محمد طه - مثلاً - يكتسب أهمية بالغة لدى (الرأي العام).
    وهنا تصبح الثقافة (هنا) جزءاً من (كل) هناك، مستهلكة لإنتاج ذلك الـ(كل)، أو في أفضل الأحوال تعيد إنتاجه بصيغ أخرى، لكنها تحافظ على جوهره “ويفهم النسق المضمر والمعلن هنا”. أي أن (هنا) ربما ليس إلا “جغرافيا” مكملة لـ(هناك)، وعليه، فإن منجزات الـ(هنا) الثقافية تبلغ كمالها بالتطابق ربما مع الـ(هناك) حتى في شكله. ففي حال غنى السودان وثرائه حال تدفق البترول سـ”نرتدي الأشمغة والعقالات” كما يستبطن ذلك في بعض النكات، و”القصائد الحلمنتيشية”. أما المثال الأكثر وضوحاً على هذه المسألة، فهي الدعاوى الدائمة، والملحة بأن (الأصول) تعود إلى ذلك الفخذ أو البطن من قريش، أو “الدوحة الهاشمية”. (في هذا الإطار لا تتم الإشارة مطلقا إلى أبي جهل أو أبي لهب مثلاً كجد مفترض لأية قبيلة سودانية !!).


    http://awragjadida.khartoummag.com/view.asp?release=37&...ction=article&id=509
                  

العنوان الكاتب Date
مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 08:35 PM
  Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 08:39 PM
    Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 08:40 PM
      Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 08:42 PM
        Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 08:43 PM
          Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 08:45 PM
            Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه حيدر حسن ميرغني10-06-08, 08:57 PM
              Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:23 PM
                Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:28 PM
                  Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:30 PM
                    Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:42 PM
                      Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:46 PM
                        Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:52 PM
                          Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:56 PM
                            Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:08 PM
                              Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:13 PM
                                Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:18 PM
                                  Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:21 PM
                                    Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:23 PM
                                      Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:29 PM
                                        Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:32 PM
                                          Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:36 PM
                                            Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:39 PM
                                              Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:44 PM
                                                Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:46 PM
                                                  Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:52 PM
                                                    Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه مامون أحمد إبراهيم10-06-08, 11:17 PM
                                                      Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 04:29 PM
                                                        Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 04:31 PM
                                                          Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 04:32 PM
                                                            Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 04:34 PM
                                                              Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 04:36 PM
                                                                Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 04:50 PM
                                                                  Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 09:03 PM
                                                                    Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 09:04 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de