مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-03-2024, 09:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبدالله عثمان(عبدالله عثمان)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-06-2008, 10:46 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه (Re: عبدالله عثمان)


    ( الخرطوم الجديدة ) حصاد عام



    بقلم: بكري المدني
    سكرتيرا التحرير

    نسخة للحفظ نسخة للطباعة أخبر صديق اضف تعليقك

    بهذا العدد تكون مجلة (الخرطوم الجديدة) قد دخلت السنة الخامسة من عمرها الممتد، بإذن الله. ولما كانت المجلة قد تناولت في الأعداد الاثني عشر أحداث عامها السابق فقد أتينا، كما درجت العادة، على إعداد (كوكتيل) من أهم الموضوعات التي تطرقت لها المجلة في أعدادها المذكورة للتذكير ولتعميم الفائدة، والمادة الملخصة أدناه تعتبر بمثابة مختصر لما سيحتويه مجلد السنة الخامسة.
    • العدد المزدوج 46 ــ 47 مارس ــ إبريل 2007م أجرت (الخرطوم الجديدة) حواراً مع السيد الزبير أحمد حسن، وزير المالية والاقتصاد الوطني ــ السابق ــ رد من خلاله على الحديث الذي جرى وقتها عن انهيار الموازنة للعام المذكور، واصفاً إياه بالتهويل السياسي للمعارضة، وإن لم ينكر وجود مشاكل في الموازنة، ولم ينف أيضاً قيامه بإجراءات للمعالجة في حال حدوث متغيرات. وكشف الوزير عن صعوبات تواجهها المالية للمحافظة على الأهداف الكلية في ظل الأوضاع السياسية المتغيرة في البلاد، وتحدث أيضاً عن مشروع النفرة الزراعية الذي أطلقته رئاسة الجمهورية من أنه لا يمثل هروباً بل هو محاولة تفادي الاعتماد المتزايد على عائدات النفط، وختم الزبير حديثه حول تأثير انخفاض سعر الدولار على الصادر، نافياً التأثير الكبير، وقال إن المشكلة تكمن في زيادة تكلفة الصادرات.
    وفي العدد نفسه كانت (الخرطوم الجديدة) قد أجرت استطلاعاً حول إمكان نقل الحركات المسلحة في دارفور الصراع إلى الخرطوم شارك فيه اللواء (م) برمة ناصر والذي قال إن تصريحات الحركات المسلحة ليست عبثاً ولكن الحل الأمني ليس نهائياً، واتفق معه العميد (م) بلة عبد الفتاح الذي قال إن نقل الحرب إلى الخرطوم أمر ممكن ولكن النصر فيها مستحيل. أما الفريق (م) إبراهيم الرشيد فلقد خالف الاثنين قائلاً إن على حركات دارفور المسلحة أن تتعظ بتجربة الحركة الشعبية الفاشلة في نقل الحرب للخرطوم.
    وفي العدد أيضاً تحقيق عما يريده السيد محمد عثمان الميرغني، رئيس الحزب الاتحادي، من نشاطه السياسي، قال فيه علي السيد إن الميرغني يعمل على جمع الناس ودرء المخاطر عن السودان. ومضى د.بركات موسى الحواتي إلى أن الميرغني يمسك بالخيوط كلها في يده، وأن كلمته تبقى مسموعة. فيما اختلف كل من (الراحل) فاروق كدودة والحاج مضوي محمد أحمد مع السابقين بقول الأول إن الميرغني مهتم بذاته ومصلحته ويبحث عن مشاركة في السلطة تحفظ ماء وجهه، أما الثاني فقد جزم بأن الميرغني يعمل سفيراً (خفياً) للحكومة بالخارج ويسعى لمكاسب سخية منها استعادة أملاكه المصادرة.
    المجلة أجرت في العدد نفسه استطلاعاً عن ظاهرة الصحف الإعلانية حيث اتفق الذين يتابعونها بأنها ألغت خدمات السمسار ووفرت العمولة، وحسب إفاداتهم أن بالإمكان الحصول على وظيفة بالتلفون من خلال إعلاناتها، أما المواد الاجتماعية والمعلوماتية التي تنشرها فلقد اتفق على أنها مفيدة ومميزة. وكشف متحدث عن مجلس الصحافة عن أن التصديق لإصدار صحيفة إعلانية من أيسر ما يكون مقارنة بالإصدارات الأخرى، أما أصحاب تلك الصحف فذكروا أن هدفهم الترويج والتوعية برغم قلة العائد المادي وارتفاع أسعار الورق والطباعة.
    استضافت المجلة في العدد ذاته الموسيقار أنس العاقب الذي قال إنه ينتمي إلى قبيلة مجهولة تدعى (المبدعوناب)، داعياً إلى فتح النوافذ لنور الشمس، وتساءل عن السبب وراء مهاجمة المواهب الجديدة. وفي رده على معالجة بعض الأغاني والألحان قال العاقب إن الآثار هي التي ترمَّم لا الأغاني، وكشف عن أن المرأة حاضرة بكثافة في ديوانه (همس الاعتراف) وفي ثنايا ألحانه وأغانيه.
    تناول العدد معارك كمال شداد الرياضية، حيث ذكر القانوني محمد أحمد البلولة أن خصوم شداد يحاربونه لأسباب واهية، أما النعمان حسن فقال إن شداد يخسر قضاياه قانونياً ولكنه يكسبها بقرارات فوقية.
    • العدد 48 ــ مايو 2007م
    في هذا العدد أجرت المجلة حواراً مع السفير بوزارة الخارجية خضر هارون والذي عمل سابقاً سفيراً للسودان في الولايات المتحدة قال فيه إنه لا يملك وصفة محددة لإصلاح العلاقات السودانية ــ الأمريكية، مؤكداً أن أمريكا أضاعت مواقيت مهمة لإصلاح العلاقات مع السودان، معدداً أسباب عدم جني السودان لثمار تعاونه مع أمريكا في مكافحة الإرهاب، وأضاف قائلاً إنه قال للأمريكان في هذا الصدد (إننا إن نفعل أو لا نفعل فنحن ملعونون عندكم على أية حال)، وحكى أن مدرّسة أمريكية أخذت ابنتها الصغيرة إلى متحف للهولوكوست لتقف على ما يجري في دارفور.
    في العدد استطلاع تحت العنوان (هل يطبِّع السودان علاقاته مع إسرائيل؟) شارك فيه د.الحاج آدم بالإجابة قائلاً إن الأمر وارد؛ فالسلطة القائمة تريد إرضاء أمريكا، أما يوسف حسين فقد اعتبر الحديث حول هذا الأمر سابقاً لأوانه، ومضى قور ماكوك إلى أن العلاقات دائماً ترتبط بالمصالح وأن الحركة الشعبية لا تمانع من التطبيع مع إسرائيل وفقاً لذلك.
    (من يدير الخرطوم عند الأزمات؟) تحقيق داخل العدد تحدث من خلاله مصدر أمني كاشفاً أن حالة معينة تستدعي تدخُّل الاستخبارات العسكرية لحماية الخرطوم. أما اللواء شرطة خضر المبارك فقال إن للشرطة مقدرة لم يرها أحد، وتمنى ألا يحدث ما يجعلنا نحتاج إليها، فيما تحدث اللواء حمدنا الله عن تحمل قوات الدفاع المدني لأخطاء الآخرين، وذكر د.مخلص طه أن أحداث الاثنين كانت أزمة أمنية يمكن قراءة إرهاصاتها قبل الوقوع، فيما أكد بروفيسور حسن محمد صالح وجود خلل عمراني وظواهر في الخرطوم قد تؤدي إلى كوارث اجتماعية.
    هل يمكن الوصول إلى قلب الرجل؟، هذا السؤال طرحته (الخرطوم الجديدة) في هذا العدد، وأجاب عنه عثمان التجاني قائلاً إن الرجال بلا استثناء يحبون المرأة الطباخة، وقد رفضت الأستاذة سماح علي هذا المنطق قائلة: أرفض الذي يفكر في بطنه فهذا يحتاج إلى طباخة وليس إلى زوجة. وكشفت اعتدال المرضي أن تجربتها لا تخلو من الأخطاء لكن زوجها تحمل جرائمها المطبخية؛ حسب تعبيرها.
    المجلة أفردت تحقيقاً عن المطلّقات قالت فيه إحداهن أن تجربة الزواج أحياناً قد تكون أمرّ من الطلاق نفسه، أما المقدم شرطة حسن التجاني فذكر أن الضغوط على المطلقة قد تقودها إلى عالم الجريمة، وأكدت اختصاصية في علم الاجتماع أن نظرة المجتمع إذا تبدلت نحو المطلقة فإنها تتحول إلى شفقة وعطف، وقالت مختصة في علم النفس أن تقبُّل المطلقة لوضعها الجديد رهين بالمحيط الذي تعيش فيه.
    التشكيليون.. هل هم مهمشون؟، هذا السؤال الافتراضي أجاب عنه البروفيسور أحمد شبرين قائلاً إن تهميش التشكيليين حقيقة، وقد بدأ منذ عهد محيي الدين صابر، أما د.أحمد عبد العال فقد نفى أن يكون التشكيليون مهمشين قائلاً إنهم في كل مكان في حياتنا، وخالف التشكيلي عيسى الأخير واتفق مع الأول، ذاكراً حالة اهتمام الإعلام بوفاة الفنان بادي محمد الطيب وتجاهُله لوفاة التشكيلي جحا واللتين حدثتا في وقت واحد.
    في الرياضة تحدث المدرب أحمد بابكر عن إمكان وصول المنتخب الوطني إلى نهائيات بطولة غانا للأمم الإفريقية قائلاً إن المنتخب مستقر ومؤهل للوصول إلى غانا، وأضاف إليه كابتن الرشيد المهدية أن أمامنا فرصة ذهبية لإعادة صياغة واقعنا الكروي.
    • العدد 49 ــ يونيو 2007م
    في العدد أعلاه أجرت (الخرطوم الجديدة) حواراً مع السيد مني أركوي مناوي، كبير مساعدي رئيس الجمهورية ورئيس السلطة الانتقالية ومركز جيش تحرير السودان بدارفور، قال فيه: وجودي في الميدان والسلطة واحد، وأنه مستعد للتنازل عن موقعه للآخرين على أساس اتفاق أبوجا. وأضاف مني أن وصول حركته للسلطة وسّع من فرص وجودها على الأرض، مؤكداً أن الحركة لم تفقد شبراً من أراضيها، كاشفاً في الوقت نفسه أن 80? من دارفور باتت آمنة. ورفض مساعد الرئيس الحديث عن القوات الهجين باعتبار أنه لم يكن طرفاً في الاتفاق عليها، وقال إن الحديث عن قبلية حركة تحرير السودان دعاية سياسية لتدميرها وأنه لا يميل إلى من يكتبون بأفكار ومرجعيات عنصرية.
    التحقيق عن مراكز البحوث والدراسات في السودان، قال فيه جاد الكريم عبدالقادر؛ من مركز دراسات الشرق الأوسط وإفريقيا، إن عدم تأثيرها في الحياة السودانية سببه إهمال الدولة وتجاهلها لهذه المراكز. أما هويدا عتباني، من مركز دراسات المرأة، فقد اتهمت بعرض المراكز بأنها أداة لتحصيل المال والبعض الآخر عبارة عن واجهات أمنية. السؤال عن تمويل المراكز رد عليه د.حيدر إبراهيم، مدير مركز الدراسات السودانية، معتبراً إياه سؤالاً خبيثاً يستبطن الهجوم على المراكز، فيما اعترف عبد الحافظ عثمان، من هيئة الأعمال الفكرية، أن ثمة جهات رسمية وأخرى غير رسمية تموّل الهيئة. واعترف د.المعز لله صالح، من مركز التنوير المعرفي، أن الأخير أُنشئ بقرار حكومي وإن كان مؤسسة مستقلة. ومن خارج تلك المراكز تحدث مبارك محمد؛ من جامعة إفريقيا، قائلاً إن هناك تباعداً بين صناع القرار والمراكز البحثية. أما علاء الدين بشير، الصحافي بجريدة (الصحافة)، فكشف أن مركز الدراسات الإستراتيجية لم يقدم ورقة واحدة في نيفاشا برغم أن مديره كان أحد أعضاء التفاوض.
    في هذا العدد أجرت المجلة استطلاعاً عن الرجل (المطلّق) حيث قال حسين الفكي إن رجلاً رفض تزويجه ابنته بعد أن عرف بأنه سبق له الطلاق، أما حاتم الطاهر فقال إن المطلق يمكن أن يكون ضحية لامرأة أنانية.
    الإشاعة.. كان تحقيق العدد المذكور، وقال عنها اللواء (م) حسن ضحوي إنها تستهدف البلد، والإشاعة التي تُطلق أثناء الحرب هي الأخطر من نوعها، وأكد العميد (م) عبد الرحمن فرح إن الحكومات أيضاً تستخدم الإشاعات عبر أجهزتها الأمنية. أما د.خليل مدني فقال إن غياب المعلومة يشكل بيئة صالحة لإنتاج الإشاعات وتضخيمها، فيما ذكر د.خالد كردي إن صناعة الإشاعة تحتاج إلى مهارات وفن ومعلومات.
    في حواره مع (الخرطوم الجديدة) قال الكاتب حسن محمد سعيد إن الفنان يخلع جبة الإبداع عندما يتزَيّا بجبة الآيديولوجيا، وذكر أن محمد أحمد المحجوب كان قد استوعب سيد أحمد الحاردلو في وزارة الخارجية برغم اختلاف الرؤى، وقال إن الوزارة تحتاج إلى هؤلاء المثقفين.
    ناقش العدد نقل المباريات تلفزيونياً، وقال كمال حامد إن اتحاد كرة القدم تسرَّع في اتفاقه مع شبكة ART دون ضمانات للتنفيذ، أما القطاع الاقتصادي بالتلفزيون فأكد على تحمسه للنقل الحي رغم العائد الضعيف من الإعلان التجاري أثناء المباريات، وتحدث مدير قناة النيل الأزرق عن أسباب فنية تقف وراء عدم نقل مباريات الكرة بالولايات، وختم د.معتصم جعفر بالقول إن على الأندية استيعاب المفاهيم الإعلانية والتجارية بدلاً عن الاعتماد على دخْل المباريات.
    • العدد 50 ــ يوليو 2007م
    حوار السيد الصادق المهدي في العدد أعلاه ذكر فيه الإمام أنه إن كان يريد تغيير نظام الحكم فلسوف يبحث عن شخص آخر موقفه أكثر ثباتاً من الميرغني، وكشف أن باقان أموم وأركو مناوي يتفقان معه على أن المؤتمر الوطني حزب غير مؤتمن وأن الدكتور نافع علي نافع (يدق في الركب) لأنه رجل أمن لا سياسة.
    العدد حوى تحقيقاً عن الخصخصة قال فيه كمال عبد اللطيف إن خطة إصلاح سودانير كان الهدف منها أصلاً جذب المستثمرين. أما بابكر محمد توم فكشف أن تكوين لجنة للتصرف في القطاع العام دليل على الشفافية والتروي، واختلف معه عثمان مضيفاً إن قيمة الخصخصة نفسها تتعرض لإهدار لأنها تتم في الظلام، أما عباس السيد فقال إن الوقت لا يزال مبكراً للحكم على خصخصة سودانير، وكشف هاشم البشير إن اتحاد عمال السودان يشارك في كل سياسات الدولة الاقتصادية.
    (الانتخابات على الأبواب) استطلاع تحدث من خلاله عبد الله حسن أحمد قائلاً إن قانون الانتخابات والتعداد يقفان حجرَي عثرة أمام إجراء الانتخابات، أما د.عبد النبي أحمد فأكد أن المؤتمر الوطني لن ينال أكثر من 10? إذا جرت انتخابات نزيهة، وتحدث د.الطيب زين العابدين عن ضعف الاستعدادات وشكَّك في قيام الانتخابات في موعدها، بينما نادى الزهاوي إبراهيم مالك الأحزاب بالاستعداد للانتخابات وترك التعلُّل.
    فطور العريس.. كان من الظواهر التي تناولها هذا العدد، وقالت عنه الفنانة حواء الطقطاقة إنه كان في الماضي رسالة ترحيب لا يتجاوز صينية صغيرة، وقال إسحق فضل الله إن فطور العريس تحول إلى مظهر اجتماعي يُثقل كاهل كل الأسر، وحددت باحثة اجتماعية أسباب استمرار فطور العريس إلى انتشار الجهل والفقر وأنه يقود المجتمع إلى ممارسات انصرافية.
    في هذا العدد أيضاً تحدث الناقد عبد القدوس الخاتم عن سبب فقده لوظيفته ومعاشه بسبب كتاباته الموضوعية. وقال إن اليمينيين أحرقوا كتاب (العودة إلى سنار) للشاعر محمد عبد الحي في احتفال مهيب على رأسه فراج الطيب.
    حكّام كرة القدم في قفص الاتهام، وكابتن عمر النقي يقول إن إثبات فسادهم أمر صعب، فيما يؤكد الرشيد علي عمر أن شراء الذمم واقع قائم في عالم كرة اليوم، ويمضي كابتن محيي الدين الديبة أكثر إلى أن هناك حكاماً سودانيين اشتهروا بالرشوة والانحياز، ويختتم الطاهر عثمان المرافعة بأن ميول الحكم هي نقطة ضعفه.
    • العدد 51 ــ أغسطس 2007م
    الحوار الرئيس كان مع كمال عبيد، القيادي بالمؤتمر الوطني، والذي قال إن حزبه لا يتعمّد إضعاف الأحزاب الأخرى، ولكنه في نفس الوقت غير مسؤول عن تقويتها. وكشف أن بعض القوى السياسية تسعى لإفساد العلاقة بين المؤتمر الوطني وشركائه، ومضى إلى أن التاريخ سوف يثبت أن الإنقاذ من أقوى الأنظمة التي مرت على السودان، وأن الحركة الإسلامية مثل القطار لا تتأثر بنزول السائق عنه.
    (ماضي الزوجين قبل الزواج) استطلاع قال فيه محمد عبده إن المرأة تفضِّل أن تجد زوجاً بلا ماضٍ، أما نبيل غالي فيرى أن توافر الثقة بين الزوجين سيجعل الماضي مجرد حكايا، ولكن سمية إبراهيم تؤكد أن الرجل الشرقي بعامة؛ والسوداني بخاصة، لا يتفهم ماضي الزوجة.
    العازف محمدية حكى في هذا العدد قصته مع الكمنجة، وقال إن الإيطالي ماسترلي له فضل كبير عليه حتى إنه دخل الإذاعة دون فترة تجريبية، وكشف أنه عمل أستاذاً في معهد الموسيقى قبل أن يلتحق به طالباً، وقال إن الكمنجة انتصرت على كرة القدم والصفّارة والعُود لديه.
    لاعب الهلال المحترف سابقاً قودوين ذكر للمجلة أنه رفض كل العروض رغبةً في ارتداء شعار الهلال، وتحدث عن زملائه في الملعب، وقال إن كلتشي هداف ماكر والبرنس قائد محنك.
    • العدد 52 ــ سبتمبر 2007م
    حوى هذا العدد ملفاً خاصاً بالأستاذ الشهيد محمد طه محمد أحمد، حيث تناول حياته من الميلاد إلى الاستشهاد، وتناول معاركه الصحفية في ندوة تحدث فيها هاشم الجاز قائلاً إن محمد طه كان يدير معاركه بالمعلومات والتكرار، وإنه زرع التناول الحر حتى وصلت الصحافة إلى مستوى الجرأة التي هي عليها اليوم وذلك ما جعل كثيرين يتفادون الوقوع تحت طائلة هجومه. وقال فتح الرحمن محجوب إن (الوفاق) لم تكن صحيفة وإنما كانت عبارة عن منبر سياسي، وأن الممارسة الصحيفة كانت وجهاً من أوجه شخصيتها المتعددة. أما عادل إبراهيم حمد فذكر أن (الوفاق) أضافت أسماء جديدة للصحافة السودانية، وعزا عدم خضوع صاحبها للمعايير الصحفية لأسباب اقتصادية، أما خالد التجاني فقال إن كان هناك منبر غير (الوفاق) توافر لمحمد طه لاتخذه، وقال إن معاركه تبدو خصومات مع أشخاص أكثر من كونها حول قضايا بعينها.
    التحقيق حول شبكات الاتصالات داخل العدد المذكور قال فيه وزير الدولة بالإعلام والإتصالات إن التطور في هذا المجال نشأ عن اهتمام الدولة، وقال الطيب مصطفى إن قطاع الاتصالات من أكبر مصادر الدخل القومي بعد البترول، فيما كشف الأستاذ عادل الباز أن الجهات الرسمية لا تملك القدرة على الرقابة على شركات الاتصالات وفرض قواعد للتنافس بينها.
    الشلوخ.. من الظواهر التي سادت ثم بادت، تحقيق هذا العدد. يقول عنها الشاعر إسحاق الحلنقي إنها لم تستهوه وإعتبرها تشويهاً لوجه الوردة، أما بروفيسور يوسف فضل (المشلخ) فذكر أن الأوروبيين اعتبروه نازياً بسببها، وقالت خبيرة تجميل إن الشلوخ مثلت ثقافة مجتمع لم تكن لديه خيارات تجميلية أخرى.
    الفنان عثمان اليمني تحدث في هذا العدد عن مشكلة أغنية الطنبور ولخصها في انسلاخ شعرائها عن واقعهم وسوء اختيار المطربين الذين صاروا يرون أنفسهم أكبر من (نادي الطنبور)، وقال اليمني إنه يفكر في الإنتاج لنفسه وذلك لأن شركات الإنتاج لا تدفع للفنان ما يستحق، وهاجم إبراهيم بن عوف بتهمة أنه نسب ألحانه إليه وباعها!.
    إنجازات ألعاب القوى السودانية وحضورها عالمياً كانت موضوع الملف الرياضي خاصة في رياضة التجديف والعدو والوثب الثلاثي للسيدات.
    • العدد 53 ــ أكتوبر 2007م
    في ندوة تحت عنوان (الحركات الإسلامية ــ إشكالات الواقع ومآلات المستقبل) تحدث فيها للمجلة البروفيسور حسن مكي قائلاً إن انتقال الولاء من الأفكار إلى الأشخاص تغيُّر نوعي في بنية الحركات، وقال الدكتور يوسف الكودة إن غياب فقه الألفة والعصمة لا يزال يشكل عائقاً أمام الخروج من الأزمة. وكشف د.الطيب زين العابدين أن انتهاج الشعارات العامة لم يعد وسيلة صالحة، وختم د.حمد عمر حاوي بأن غياب فقه الاعتراف بالآخر من علل الحركات الإسلامية.
    إعادة ترتيب الخرطوم من خلال الإجراءات الأخيرة قال فيها معتمد محلية الخرطوم إن المعالجة النهائية كفيلة بالقضاء علي سلبيات قرار نقل المواقف، وقال إن المطلوب إنشاء كباري وطرق على أطراف الولاية لفك الاختناقات القائمة، وكشف مدير إدارة الجنايات أن الخرطوم ليست مدينة بلا جرائم ولكنها مع ذلك ليست آمنة تماماً.
    ظهور مشاط الشعر بالنسبة للنساء مرة أخرى قالت فيه الحاجة أم كلثوم إن الاحتقار قديماً كان يلحق بالمرأة التي تترك شعرها بلا مشاط، وقالت رشا سلوم إن مسؤولياتها الكثيرة جعلتها اليوم تلجأ إلى المشاط لأنه لا وقت لديها لتسريح شعرها.
    المسرحي محمد شريف علي قال إن اضطهاد الدراما السودانية يتمثل في إهمالها وتحدث وقال إن المعلنين رفضوا بث إعلاناتهم خلال المسلسل السوداني وقام التلفزيون باختيار وقت غير مشاهد له.
    انتفاضة الكرة السودانية تمثلت في متابعة العدد للمنتخب الوطني في غانا ورصدت وصول المريخ إلى نهائي الكونفيدرالية وخروج الهلال لسوء الحظ.
    • العدد 54 ــ 55 نوفمبر ــ ديسمبر 2007م
    ناقش هذا العدد واقع الصحافة السودانية، حيث ذكر مصدر أمني أن جهاز الأمن مع حرية الصحافة من دون تهاون في مصالح الوطن. وعبّر رئيس اتحاد الصحافيين عن خشيتهم من أن يمتلئ سجن أم درمان بالصحافيين قبل تعديل المادة 159، وكشف قانوني لـ(الخرطوم الجديدة) أن لا تعارض بين القانون الجنائي وقانون الصحافة، وقال الأستاذ فيصل محمد صالح إن الصحافة قد ترتكب أخطاء، ولذلك فهي تحتاج إلى مجتمع يحاسبها.
    في مراجعات مع الأستاذ عثمان ميرغني نفى من خلاله الأخير أن يكون راتبه الصحفي هو الأكبر بين الكتّاب الصحافيين في السودان، وقال إن الصحافة عمل إبداعي وأن كل الزيادات التي أصابت راتبه لم يطالب بها.
    مدير الشرطة السابق فريق أول محجوب سعد تحدث لـ(الخرطوم الجديدة) عن تأثير أحداث الاثنين والتغيير الذي رسخته في ذهنية المواطن حول نظرته لقيمة الأمن، ولكنه أضاف قائلاً إن الخرطوم تشهد انخفاضاً ملحوظاً في معدلات الجريمة وقارن بين الوضع الأمني فيها وفي بقية العواصم الإفريقية، وذكر أن 75? من أمن السودان يقوم على تأمين الخرطوم.
    العدد المذكور كان قد غطى الأسبوع الثقافي السوداني في الجزائر عاصمة للثقافة العربية للعام 2007م متناولاً فعالياته والتجاوب الجزائري الرسمي والشعبي معه، وعكست التغطية أوضاع السفارة والجالية السودانية في العاصمة الجزائرية.
    تناول العدد دورة كل الألعاب العربية كآخر محطات المشاركات الخارجية وقتها وكشف عن أسباب الإخفاق الدائم والفشل المتكرر للمشاركات السودانية في مثل هذه الفعاليات الرياضية.
    • العدد 56 ــ يناير 2008م
    فتح هذا العدد ملف الإخوان الجمهوريين بحوار مع د.عمر القراي الذي قال إن ما يدعو له الجمهوريون فيه خلاص البشرية كلها وذلك؛ بحسبه، لأن الأستاذ محمود محمد طه داعية إصلاح كوكبي، وأضاف القراي قائلاً إن المسلمين في حاجة إلى ترك الإيمان الاستعلائي والمفاهيم التي قامت عليها دولة المدينة، كما لم ينف حاجة الجمهوريين إلى جسم منظم يقوم بالدعوة للفكرة الجمهورية.
    (الخرطوم الجديدة) عقدت ندوة لمناقشة مستقبل الجمهوريين تحدث فيها د.طارق عثمان الذي قال إن تعارض الفكرة الجمهورية مع أصل الدين هو ما دعا المجتمع إلى رفضها، وأكد طارق أن المجتمع سيرفض عودة الجمهوريين مجدداً إن حاولوا ذلك. أما د.صبري خليل فقد ربط مستقبل الفكر الجمهوري بموقف الجمهوريين معاً من مصادره الأصلية من خلال تطويرها أو الإبقاء عليها. وقال طارق محجوب إن رحيل الأستاذ محمود محمد طه مثل غياب الأصيل الأوحد عند الجمهوريين والذي لا يخلفه أحد ليطور الفكرة، ورد على كل هؤلاء الأستاذ الباقر العفيف قائلاً إن عودة الجمهوريين ليست معجزة لكنهم مكبلون اليوم بقوانين غير دستورية.
    الأستاذ أتيم قرنق في حوار مطول في هذا العدد هاجم الشرطة وقال إنها اشبه بحزب الله، وأشار إلى أن هناك هروباً من المؤتمر الوطني بسبب طرحه الإقصائي، وأكد أن حكومة الجنوب حققت الكثير، وأن الحديث عن قصور في التنمية مجرد دعاية سياسية.
    العدد أفرد استطلاعاً لعطلة السبت حيث تساءل د.عصام صديق عن السبب في اعتزام الدولة تجربيها لفترة محددة ثم الحكم عليها ما دام العالم؛ بحسب صديق، كله قد طبقها وجنى ثمارها. لكن حسن ساتي قال إن الفرق بيننا وبين الآخرين هو أننا أسسناها على النقل، وهم أسسوها على العقل، واستبعد اتحاد أصحاب العمل تطبيقها في القطاع الخاص في الوقت الراهن.
    كسف حوار العدد مع الفنان زيدان إبراهيم عن افتقاده لأصوات عائشة الفلاتية ومنى الخير والعبادية والبلابل، وقال زيدان إن الفنان محمد وردي هو الأب الروحي للغناء السوداني وإنه لولاه لما أصبح فناناً.
    وحول تجربة التجنيس وإسهامها في انتفاضة الكرة السودانية رأى حسن يوسف أولوية الهلال والمريخ في تجنيس الأجانب، واختلف معه الطريفي الصديق الذي كشف من جانبه عن الضرر الذي ألحقه التجنيس بالكرة السودانية.
    • العدد 57 ــ فبراير 2008م
    في هذا العدد نقرأ حواراً مع السيد باقان أموم، الوزير برئاسة مجلس الوزراء، أكد فيه لـ(الخرطوم الجديدة) أن التزامه بمبادئ الحركة ومشروعها السياسي هي مصادر قوته وقال: قناعاتي هي عقيدتي، ونفى اتهامه بالعنصرية قائلاً إن ضيق الأفق ليس من صفاته، وهاجم دعاة الانفصال قائلاً إنهم يعانون من مركبات نقص.
    السني الضوي تحدث عن زميله السابق إبراهيم أبو دية قائلاً إنه كان يعشق الشعر ويغني بعمق وأضاف إن منى الخير كانت وراء مشروع ثنائي العاصمة، واختتم الضوي حديثه عن أبو دية مؤكداً أن رحيله أعاده إلى التلحين.
    (الخرطوم الجديدة) عقدت ندوة حول مستقبل الكرة السودانية تحدث فيها الوزير هاشم هارون والذي قال إن ماضي الكرة السودانية كان مشرقاً وأن التاريخ سوف لن يرحم الجيل الحالي إذا عاش على أمجاد ذلك الماضي، ورداً عليه أكد يوسف النعمة أن الجيل الحالي يضم أفضل اللاعبين ولكنه محروم من المعينات، وتداخل سيد سليم مبيناً أن الإمكانات في الماضي أيضاً كانت شحيحة ومع ذلك فقد كانت الحال أفضل من الحاضر. وتساءل النعمان حسن؛ ابتداءً ماذا نريد من ممارسة كرة القدم؟، وفنّد مزمل أبو القاسم حاجة الكرة السودانية إلى محترفين في فن الإدارة، ورأى معاوية دفع الله أن إنجازات السودان تتم بالصدف.
    حوار مراجعات في هذا العدد كان مع د.حيدر إبراهيم علي الذي رفض من خلاله السؤال حول انتمائه للحزب الشيوعي قائلاً أرفض تماماً عقلية القطيع، مؤكداً أن كل معارفه عن الإشتراكية أخذها في باكر حياته الاجتماعية والتي عاشها في حي القشلاق.
    أجرت المجلة استطلاعاً حول مكانة الأستاذ الجامعي تحدث فيه د.محمد يوسف أحمد المصطفى قائلاً إن الدولة والجامعات هي المسؤولة عن تراجع دور الأستاذ الجامعي، فيما اعتبر د.طارق عابدين أن ثورة التعليم العالي أثرت سلباً على الأستاذ الجامعي وشغلته بالعمل وغيبته عن بقية الأدوار الأخرى. ومن جانبه تحدث د.مجذوب بخيت عن المشكلة ملقياً باللائمة على الإعلام الذي يركز على نجوم الفن والرياضة وعلى السياسيين من دون العلماء.
    الشاعر عبد الله النجيب، تحدث في هذا العدد عن نشأته في حي أمدرماني يتحدث الشعر وقال إنه يعيش في صداقة دائمة مع أشعاره وكشف أنه قد قرأ مع مصطفى سند كل المكتبة المركزية.
    • العدد 58 ــ مارس 2008م
    حوار هذا العدد كان مع د.الصادق الهادي المهدي أكد فيه أن مقولة (غيبة الإمام) تم ترويجها لأسباب سياسية، ووصف معركة الجزيرة أبا بأنها لم تكن انتحاراً سياسياً للأنصار، مشيراً إلى أن جهات خارجية ــ غير عربية ــ اعترفت بالمشاركة في قصف الجزيرة أبا والتي هاجمها نميري بعد فبركة محاولة لإغتياله.
    ناقش هذا العدد وحدة الحركة الإسلامية حيث استبعد محمد الأمين خليفة أن يَترك وزير أو سفير أو حتى رئيس موقعه من أجل وحدة الإسلاميين، فيما أكد المحبوب عبد السلام اقتراحهم تقاسم إدارة الحركة الإسلامية، مشدداً على أنهم لم يتحدثوا مطلقاً عن مناصب في الدولة. وحول موقع الشيخ الترابي في حال وحدة الإسلاميين قال كمال عمر إن أهم منصب للشيخ الترابي هو التزام الدولة بأفكار الحركة، وأضاف حسن مكي قائلاً إن وجود الترابي في مؤسسات الحزب بعد الوحدة لا يشكل مشكلة، بينما أكد عمر مهاجر حاجة الحركة إلى مؤتمر عام ــ بعد الوحدة ــ يحدد موقع الشيخ الترابي والآخرين الذين معه في السلطة والحزب.
    أجرت (الخرطوم الجديدة) في هذا العدد من القاهرة حواراً مع مؤلف روايات المغامرات (رجل المستحيل) د.نبيل فاروق كشف فيه عن أن تأليفه لهذه الروايات يتم بالتعاون مع المخابرات المصرية، وتحدث عن المرحلة الراهنة للسينما المصرية والتي وصفها بمرحلة الانحطاط والمسخرة الفنية.
    (هل نحن أفضل شعب؟) كان استطلاعاً شاركت فيه الصحافية آمال عباس مذكرة بأن الغرور هو مقبرة الشعوب، وأضافت أن صفة الكرم اندثرت عن السودانيين، واختلف معها التجاني حاج موسى الذي قال: بلا تحيز لا زلنا كسودانيين نحمل العديد من القيم الخيرة.
    فنان الطنبور محمد كرم الله ذكر في هذا العدد أن أغنية (الطيف) منحته امتياز الترقية إلى مطرب درجة أولى إضافة إلى شبّال مع الرئيس، ومن ذكرياته قال إن فتاة قد طالبت بتوظيفه كي لا يفارق مدينة كريمة.
    العدّاء أبو بكر كاكي كان آخر عناقيد الفرح، حيث أكد صداقة اتحاد ألعاب القوى السودانية للذهب، ورصد العدد مع إنجاز كاكي حصاد الاتحاد المذكور لـ144 ميدالية ذهبية في عام واحد.



    http://newkhartoum.khartoummag.com/view.asp?release=55&...tion=article&id=1285
                  

العنوان الكاتب Date
مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 08:35 PM
  Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 08:39 PM
    Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 08:40 PM
      Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 08:42 PM
        Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 08:43 PM
          Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 08:45 PM
            Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه حيدر حسن ميرغني10-06-08, 08:57 PM
              Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:23 PM
                Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:28 PM
                  Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:30 PM
                    Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:42 PM
                      Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:46 PM
                        Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:52 PM
                          Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 09:56 PM
                            Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:08 PM
                              Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:13 PM
                                Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:18 PM
                                  Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:21 PM
                                    Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:23 PM
                                      Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:29 PM
                                        Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:32 PM
                                          Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:36 PM
                                            Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:39 PM
                                              Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:44 PM
                                                Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:46 PM
                                                  Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-06-08, 10:52 PM
                                                    Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه مامون أحمد إبراهيم10-06-08, 11:17 PM
                                                      Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 04:29 PM
                                                        Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 04:31 PM
                                                          Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 04:32 PM
                                                            Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 04:34 PM
                                                              Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 04:36 PM
                                                                Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 04:50 PM
                                                                  Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 09:03 PM
                                                                    Re: مجلة الخرطوم الجديدة: القائد والمعلم الأول محمود محمد طه عبدالله عثمان10-07-08, 09:04 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de