في مقال عن الأستاذ محمود محمد طه نشرته مجلة النيويوركر يحكي كاتبه عن فتاة ذات ثمانية عشر ربيعا اسمها سهير عثمان كانت حينها تدرس علم الإحصاء ولكنها كانت مؤرقة بأسئلة وجودية لا تجد لها إجابات (منها زواج المسلم بأربع نساء!!!) وهي في حيرتها تلك تلقفت يدها كتابا من مكتبة والدها اسمه القرآن ومصطفى محمود والفهم العصري ... حكت للكاتب عن بكاءها بعد قراءتها لذلك الكتاب وكيف أحست لأول مرة بأنها إنسان هذه ترجمة غير رسمية لحديث سهير عثمان ويمكن مطالعة القصة كاملة هنا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة