* يجب على مجلس المريخ ألا يسكت على ما حدث من قناة الجزيرة الرياضية في لقاء الأمس.
* جمعت المباراة طرفي القمة السودانية فاستضافت قناة الجزيرة لاعبين سابقين للهلال، ولم تستضف أي مريخي، وهذا أمر غريب وعجيب!
* تبارى أحد المحللين (وهو مصطفى النقر) في إظهار انحيازه للهلال وتحول إلى خبير تحكيم يفتي بالميل القلبي، ليحكم بعدم صحة ركلة الجزاء الثانية، ويزعم أن الهلال تفوق على المريخ.
* في العادة يتجنب معلقو قناة الجزيرة التعليق على الحالات التحكيمية، لأن القناة وظفت عدداً من أبرز خبراء التحكيم العرب وظلت تدفع لهم آلاف الدولارات ليتولوا تقييم أداء الحكم.
* ومع ذلك سمح المعلق سوار الذهب لنفسه أن يتحول إلى خبير تحكيم ليشكك في صحة ركلة الجزاء المريخية.
* ما حدث أمس لا يشبه قناة كبيرة مثل الجزيرة المشهورة بمهنيتها العالية.
* إذا كان سوار الذهب لا يستطيع أن يتحكم في ميوله فعليه أن يبتعد عن التعليق على مباريات المريخ.
* نتوقع من أنصار الزعيم أن يمطروا البريد الإلكتروني لقناة الجزيرة برسائل الاحتجاج على الطريقة المهينة التي تعاملت بها القناة مع متصدر المجموعة الأولى.
* هل عميت عيون مسئولي قناة الجزيرة عن أي محلل مريخي ليسمحوا باستضافة لاعبين سابقين للهلال في مباراة تجمع المريخ بالهلال؟
* انتصر المريخ وتصدر رغم أنف الجزيرة ومحلليها الأهلة ومعلقها المنحاز!
* انتصر المريخ ولا عزاء للنقر وسوار الذي لزم الحياد في مباراة حمادة الشهيرة وأظهر ميوله بجلاء في لقاء الأمس.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة