دكتورعبد الحى مستشفيا فى بلاد الشرك والمشركين الكفرة مرتديا الترينينق!

Quote: من عادتي يا عماد ان اشارك براي او وجهة نظر دون النظر لهزيمة الطرف الاخر لانه ربما هناك اشياء قد تخفى علي في غمرة اعتقادي في صحة وجهة نظري .. ومن هنا لم ادخل مناصرا او ان احول الامر لــ (دواس أقدر عليه او لا) بينما انت يا عماد تعتقد ان صفحة سودانيز اون لاين هي غزوة بدر ترفع فيها راية الجهاد لجندلة أعداء الله ومن هنا يأتي تضخيم الذات والاعتقاد في ان ما تقوله منزل والاخرون مهرفون وعليه لا مانع من أعطاء بعض المحاضرات حول (الصمدية) لاحظ في المقتبس الصغير أعلاه انت جيت بكم افتراض وبنيت عليه ردك : اولا: اعتقادك في اني لم اتابع الخيط المفتوح وجيت متلب ساي ثانيا: انني استخدم (مصطلحات) لا أعرف معناها ثالثا: انني دخلت دواس لا اقدر عليهو رابعا: انني كنت أنصار سنة خامسا: انني أعرف (أنكم ) لا تتكلمون من غير دليل دي كلها يا عماد أخوي افتراضات وجزء منها تهيؤات وعشان اثبت ليك اكتر ممكن تقول لي من وين جبت مسألة اني كنت انصار سنة؟؟ وكمان بعرفكم انكم ما بتتكلموا من غير دليل !!! هل قلت لك او صرحت لك يوما بأنتمائي لجماعة انصار السنة المحمدية ام انك قد اتطلعت على طلب عضوية لي في مكان ما في هذا التنظيم؟ وكمان دخلت في ضميري و عارفني اني (بعرفكم كويس) طيب الصمدية دي كيف ؟؟ نعم صليت في مساجد انصار السنة وتابعت حلقاتهم لفترة بالاخص محاضرات رجل محترم زي الشيخ مجذوب حاج سعيد وشيخ الهدية الله يرحمو وما كنت بفوت حلقات الشيخ محمد المصطفي مع الجمهوريين ولا زلت أحمل ود متصل مع بعض الاخوة من الذين زاملتهم بمدرسة بحري الحكومية ... ولانك مثلنا يا عماد ولا تتميز عننا بشئ ذهبت تبني افتراضاتك بناء على بعض المداخلات هنا وهناك كتبها بعض الاخوة (حتي ينتصروا في الدواس مثلك) ولم نعرها اهتماما لتخرج انت منها بانني كنت (انصار سنة) الغريبة يا عماد الوالد الله يطراه بالخير وهو رجل متدين تتلمذ علي يد الشيخ طه بمسجد المربعات بكسلا (مسجد انصار السنة الوحيد حينها) ظل يتهمني بالشيوعية في نفس الفترة الكنت بدوام فيهو على حضور حلقاتكم (اداوم دي ما تبني عليه افتراض اخر وترد بناء عليه ) .. و الان انا في حيرة من أمري أصدق افتراضك والله افتراض ابوي!! عماد والله انت زول كويس بس عليك الله خت الكورة في الواطة وفي الكلام الفوق دا اعتبرني مهزوم في الدواس على حسب منطقك وفي ميزان حسناتك ان شاء الله مع التقدير