حين أقارب بين النور عثمان أبكر وأبكر آدم اسماعيل الشاعر والروائى والباحث وفارق الجيل بينهما اجد وجه شبه في مقاربتى لهما زى وجه الشبه بين الشاعر عمر ابن ابى ربيعة وخليفته الشاعر العرجى وتلك القصة التى تحكى بكاء ونحيب تلك الانثى على رحيل عمر وقولها : من لمكة وابطاحها ونسائها ووصف جمالهن ملاحتهن غيره ) فقيل لها خفضى عنك فقد نشأ ولد يسلك مسلكه فقالت انشدونى شيى من شعره فأنشدوها ... فكفكفت دمعها وقالت الحمدالله الذى لم يضيع حرمه .....
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة