|
يا امنة محسن قال علمانيتي!!!!!!!! هل هو نبي ام المهدي المنتظر؟
|
بفترض اي واحد تتداخل معه مع/ ضد
بعرف كويس جدا من خلال كتابته فى المنبر كيف كانت علمانيته. شخصيا لا ارى علاقتنا بالدين يجب حصرها في كل ماهو شخصي او فردي. دي قناعة مطلقة فى مليون مفهوم داخل الفكر العلماني لم يختلف الاسلام معه فى شئ وكذلك مليون آخر! ارى فى طرح محسن الآخير فرصة لليقين المطلق بأن الله عز وجل سطر لنا نظام حياة متكامل من ابونا ادم ومرورا بسيدنا المسيح والى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
المعادلة دي بتتشاف بسيطة لكن فى الزمن العلينا ده البحاول يقولها او يدخل في طرحها الناس بتشوفوا عامل نفسه نبي او المهدي المنتظر للاسف الشديد. ما عارف جاني احساس انو محسن هرب شرد عديل من الخوض فى الحته دي ودخل من باب التوبة واختزل طرحه في ماهو شحصي! والله اعلم فى مجمل حديثه ذكر ان الناس بتتعامل مع الدين زي كوم اللحمة بتاع الضحية وكل وحد بقى ياحد الحته البتعجبو وبتنفع معاهو على حسب مزاجو. الكلام ده بنطبق على العلمانية وغيرها بما فيهم مشاريع الدولة الاسلامية البنشهدها الآن للاسف الشديد. والكلام ده للاسف وصل حتى دين الله وشريعته لنا فى الارض فأحذ البعض يؤمن بنبي ويكفر بالآخر عشان كده لازم كان المعادلة تجوط فى رأس اي نسان.
الايمان المطلق هو ان نقر بان الله حق وكل الاديان والرسل حق وكلها رسالة واحدة من الله لكل البشر عشان يعيشوا صاح. حكاية كل واحد يصل ليلقين ده ويختزله فى حياته الشخصية فقط ويمارسه من خلال شرع او فكر غير شرع الله دي هي الجوطة الحاصله الآن فى العالم كله دون استثناء.
ترى هل نحن(العالم اجمع) بحاجة لنبي او مهدي منتظر للوصول لهذا اليقين المطلق؟؟؟
|
|
|
|
|
|