|
جريدة (الخرطوم اليوم شراكة بين كرتي والباقر وعادل الباز رئيسا للتحرير#
|
من عجائب صحافة السودان أن يشارك وزير خارجية علي سدة وزارة سيادة في صحيفة يومية ويشارك من الباقر أحمد عبد صاحب جريدة الخرطوم التي وقف صدورها في الخرطوم وتصدر الان في جدة لتوزع بالسعودية وتم أختيار عادل الباز رئيسا للتحرير ووكيلا للمالك الثاني السيد وزير الخارجية علي كرتي لهذه الجريدة الجديدة
ولا نعلم ما هو وضع الشاعر الرقيق وأستاذي فضل الله محمد في الشراكة* *ماذا سوف يطرح أو يقدم أو يضيف هذا الثلاثي الغير متصالح في شراكة غريبه بالفعل للصحافة السودانية
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة (الخرطوم اليوم شراكة بين كرتي والباقر وعادل الباز رئيسا للتح (Re: زهير عثمان حمد)
|
الباقر احمد عبدالله يتحالف مع اي كان في سبيل مصالحه، وقالها قبل كدة : انه تاجر وهو فعلا كذلك ، الخرطوم كانت قبل في التسعينات ، توزع بكثافة في السعودية والخليج ، لان كانت مع خط الشعب ، وكان بها كتاب مبدعون ومهمومون بضيايا الوطن ، لكنها فقدت اراضيها تدريجيا ، ورجع الباقر السودان وصارت اقرب للمؤتمر الوطني من الرائد ، الان الرائد نفسها توقفت ، والخرطوم اصابها البوار في السعودية لا توزع ابدا، لا توزع شيئا بعد شوية بتقيف ، لا اسفا عليها ، الباقر هتافي في كتابته بلا موضوع ولا عمق ولا رؤية ، وقلمه مصاب بالجفاف والتصحر ، والغريبة اصراره على الكتابة ، ...................... زهير ياخ سلامات وسعيد بالتواصل معاك ،...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة (الخرطوم اليوم شراكة بين كرتي والباقر وعادل الباز رئيسا للتح (Re: عبدالمنعم الطيب حسن)
|
jتحية...
تضيع الحروف والمعاني والافكار التي تحلم بوطن معافي في مستنقع التهافت المادي الذي يسثقط علي اعتابه الرجال..
ظن الناس في الصحيفة خيرا عند صدورها وتواري اصحاب الراي عن المشاركة فيها لتصبح باهتة لا لون ولا طعم لها وان جاءؤا بهكيل لرئاسة تحريرها...
العبث الذي تمارسه الصحافة في وطننا المأزوم يرقي الي درجة الاعمال الفاضحة ان لم يكن اسوأ اثرا ومردودا...
وماذا بصحيفة الخرطوم من المضحكات ولكنه وكما قال المتنبئ (ضحك كالبكاء)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريدة (الخرطوم اليوم شراكة بين كرتي والباقر وعادل الباز رئيسا للتح (Re: محمد الكامل عبد الحليم)
|
مرحبا استاذ زهير ..
عبر هذه النافذة اوجه نداء الى الصحف الاخرى للدخول الى السوق الخليجية سوق المغترب في الخليج. دخلت الانتباهة الى السعودية والكل يعرف هذه الصحيفة التي قصمت ظهر السودان ، لكن المغترب تحول من الخرطوم (الصحيفة) الى الانتباهة نكاية في الاولى ... نعم نكاية ليس الا.
الان السوق مواتية لاصحاب الصحف للتفكير الجاد واتخاذ الخطوات العملية لاقتحام هذا السوق الذي ظل زمنا مغلقا (لاسباب معروفة) في وجه اي صحيفة سودانية اخرى.. وبين المغتربين قراء وكتاب ومفكرين يمكنهم اثراء الصحف التي ستبادر للدخول الى هذا السوق المجدي ماليا.
| |
|
|
|
|
|
|
|