|
انشقاق جديد فى صفوف حركة العدل والمساواة السودانية
|
حركة العدل والمساواة السودانية قطاع الإقليم الأوسط بلاغ هام إلى جماهير شعبنا الأوفياء:- لقد ظل الإقليم الأوسط يقدم الغالي والنفيس في القضية الدارفورية والسودانية منذ أن تفجرت الثورة بإقليم دارفور وبعدما انضمت كوكبة من كوادر الإقليم الأوسط لحركة العدل والمساواة وساهموا في تحويل الحركة من كونها تجمع لأسرة فقط إلى بيت كبير يضم كافة السودان كما قدم الإقليم الأوسط رجال منهم من مضى ومنهم من ينتظر ومنهم مازالوا يقبعون حتى الآن داخل زنازين نظام الإبادة والتطهير العرقي ومع كل ذلك الحركة لم تبدي أي اهتمام للإقليم كما ظلت أمانة الإقليم مجرد اسم فقط , وأمينها بحكم موقعه كنائب للرئيس مغيب تماماً عن مايدور في الحركة وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عدم احترام المؤسسات مما جعل العديدين يخرجون يوماً تلو الآخر من الحركة بسسبب الاقصاء المتعمد والمقصود الذي يمارسه بعضاً من القيادات على رأسهم رئيس الحركة المعين , وبالرغم من الإيحاءات وتقديم النصح والرأي حول المؤسسية وانعدام الرؤية الواضحة للحركة , وعدم الانفتاح وقبول الآخر من قبل الرئاسة وزبانيتها اللذين لا يمتلكون رؤية أو برنامج , فقط مايتفقون عليه هو المؤامرات والدسائس التي فككت الحركة واقعدتها , آخرها المؤامرة الأسرية التي أحيكت في القائد العام ومجموعة من الرفاق كل الذي صدر كان يمثل رأي أسرة وليس رأي مؤسسة بل أصبحت كل مؤسسات الحركة مغيبة تماماً بما فيهم ممثلي الأقاليم اللذين هم بحكم مواقهم نواب للرئيس أو أعضاء للمجلس الرئاسي . الإخوة الثوار الأماجد:- لقد ظلت الحركة ومنذ تأسيسها تعمل بجد وصبر لأجل تحقيق أهدافها المعلنة فى نظامها الأساسي ولكن بكل أسف لم تستطع الحركة أن تمضي قدماً فى طريق تحقيق أهدافها وذلك لجملة من الأسباب كان لرئيس الحركة المعين جبريل ابراهيم النصيب الأكبر فيها وهذا ليس بالضرورة أن يعفى بقية المؤسسات والأشخاص عن المساهمة في الاخفاقات الكبيرة والكثيرة التى صاحبت مسيرة الحركة فلقد ظل على الدوام يعيق ويعرقل كل الخطوات الهادفة لاستكمال مشروع الشهيد الدكتور خليل ابراهيم وخير مثال لذلك اتخاذه للقرارات بشكل فردي دون الرجوع لمؤسسات الحركة وإدارته العشوائية لدولاب العمل داخل الحركة فالحركة هى ملك للجميع وليست شركة خاصة بجبريل ابراهيم ، حيث ظلت مؤسسات الحركة التنفيذية والتشريعية مغيبة عن كل القرارات المصيرية للحركة وآخرها قرار اعفاء القائد العام لقوات الحركة ليس قرار مؤسسات الحركة وإنما هو قرار فردى يخص جبريل ابراهيم وحده . وما مغادرة القيادات السياسية والعسكرية لمؤسسات الحركة والانضمام للحركات الأخرى أو تكوين أجسام أخرى باسم العدل والمساواة أو بمسميات أخرى إلا بسبب ممارساته وما الانشقاقات والتشظى الذى أصاب جسد الحركة إلا بسبب الاقصاء والتغييب المتعمد الذى ظل يمارسه جبريل وبطانته . على ضوء كل هذه الظروف ظل رئيس المجلسي التشريعي مجرد تابع للرئيس فقط ورغم أن الرئيس منذ تعيينه لم يذهب إلى الميدان قد غادر لما يزيد عن الستة أشهر فقد وقف عاجزاً عن اتخاذ أية تدابير لتعديل هذا الوضع المعوج رغم المناشدات والمذكرات التي قدمت له بهدف دعمه لاتخاذ قرارات من شأنها العمل على تقويم الوضع فقد فشل فى التحرك بايجابية في أي اتجاه من شأنه تصحيح مسار الحركة والمحافظة عليها من التلاشى والاندثار وهذا ينم عن ضعف عميق فى شخص رئيس المجلسي التشريعي . الإخوة الأماجد:- بناءً على كل ما تقدم تم انعقاد المؤتمر العام للإقليم الأوسط بتاريخ 16/9/2012م حتى 22/9/2012م بالقاهرة بحضور أمين الإقليم الأوسط نائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية تحت أشراف مقرر المجلسي التشريعي للحركة نائب أمين شؤون الثقافة أحد قيادات الإقليم الأوسط و بعد طول تداول ومشاورات واسعة عبر مكاتب الحركة بالداخل والخارج وبالإجماع تم الأتفاق على أن لا تصدر الأمانة أي بيان لإدانة ما أقدمت عليه المجلسي العسكري ومن أجل المحافظة على كيان الحركة ووحدتها والانطلاق بها نحو عمل سياسي مخطط ومنظم وصولاً لأهدافها المعلنة . رأت قيادات الإقليم الأوسط أن الواجب الثورى يحتم عليها اتخاذ قرارات وتدابير مصيرية نابعة عن قناعات عميقة. قررت الاتي:- انحيازنا ووقفتنا مع القيادة العسكرية المتمثلة في المجلس العسكري بقيادة الأستاذ/ محمد بشر أحمد والفريق/ بخيت عبد الكريم (دبجو) لأن هذه القيادة تمثل كافة قطاعات الجيش والشرعية الثورية كما نؤكد لكم بأن هذه المجموعة منذ أن عرفناهم ثوار حقيقين يحترمون المؤسسات ولم يعملوا في اطار أسري ضيق بل عرفناهم قوميين ونتقدم باعتذار لكل اللذين خرجوا من الحركة كرهاً أو طوعاً لتلك الأسباب التي ذكرناه ندعوهم مجدداً للعودة في صفوف الحركة لمواصلة النضال والكفاح حتى تحقيق مشروع الشهيد الفريق أول ركن الدكتور/ خليل ابراهيم محمد زعيم المهمشين كما نؤكد للمهمشين في السودان نحن على درب الشهيد ثآئرين لن نتراجع ولن نستسلم حتى إسقاط هذا النظام وتحقيق العدالة وبناء دولة ديمقراطية حرة تسع الجميع. الموقعون :- الأستاذ/ الصادق يوسف حسن نائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية وأمين الإقليم الأوسط الأستاذ / حذيفه محى الدين سليمان مقرر المجلس التشريعى نائب أمين شؤون الثقافة الأستاذ / الطيب خميس أمين الإعلام الناطق الرسمي ورئيس دائرة الفكر والنشر والتعبئة السياسية بالحركة الأستاذة / مها عبدالله أمين الشئون الإنسانية الأستاذ / علي آدم احمد أمين التنظيم والإدارة الأستاذ / سيف الدين مساعد خوجلي أمين العلاقات الخارجية الأستاذ / عزالدين عبدالوهاب الماحي أمين الشئون الثقافية الأستاذ / = = = أمين الشؤون السياسية الدكتور /= = = أمين المالية والاستثمار الأستاذة / = = = أمينة المرأة والطفل الدكتور/ = = أمين البحوث والدراسات الأستاذ/ = = أمانة الأمن والمعلومات مكتب النيل الابيض مكتب الجزيرة مكتب سنار مكتب النيل الازرق
إنها لثورة حتى النصر إلى الأمام والكفاح الثوري مستمر
الأستاذ /الطيب خميس أمين الإعلام الناطق الرسمي باسم الإقليم الأوسط [email protected] 00201115433911
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: انشقاق جديد فى صفوف حركة العدل والمساواة السودانية (Re: محمد الامين محمد)
|
حركة العدل والمساواة السودانية قطاع الإقليم الأوسط بلاغ هام إلى جماهير شعبنا الأوفياء:- لقد ظل الإقليم الأوسط يقدم الغالي والنفيس في القضية الدارفورية والسودانية منذ أن تفجرت الثورة بإقليم دارفور وبعدما انضمت كوكبة من كوادر الإقليم الأوسط لحركة العدل والمساواة وساهموا في تحويل الحركة من كونها تجمع لأسرة فقط إلى بيت كبير يضم كافة السودان كما قدم الإقليم الأوسط رجال منهم من مضى ومنهم من ينتظر ومنهم مازالوا يقبعون حتى الآن داخل زنازين نظام الإبادة والتطهير العرقي ومع كل ذلك الحركة لم تبدي أي اهتمام للإقليم كما ظلت أمانة الإقليم مجرد اسم فقط , وأمينها بحكم موقعه كنائب للرئيس مغيب تماماً عن مايدور في الحركة وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عدم احترام المؤسسات مما جعل العديدين يخرجون يوماً تلو الآخر من الحركة بسسبب الاقصاء المتعمد والمقصود الذي يمارسه بعضاً من القيادات على رأسهم رئيس الحركة المعين , وبالرغم من الإيحاءات وتقديم النصح والرأي حول المؤسسية وانعدام الرؤية الواضحة للحركة , وعدم الانفتاح وقبول الآخر من قبل الرئاسة وزبانيتها اللذين لا يمتلكون رؤية أو برنامج , فقط مايتفقون عليه هو المؤامرات والدسائس التي فككت الحركة واقعدتها , آخرها المؤامرة الأسرية التي أحيكت في القائد العام ومجموعة من الرفاق كل الذي صدر كان يمثل رأي أسرة وليس رأي مؤسسة بل أصبحت كل مؤسسات الحركة مغيبة تماماً بما فيهم ممثلي الأقاليم اللذين هم بحكم مواقهم نواب للرئيس أو أعضاء للمجلس الرئاسي . الإخوة الثوار الأماجد:- لقد ظلت الحركة ومنذ تأسيسها تعمل بجد وصبر لأجل تحقيق أهدافها المعلنة فى نظامها الأساسي ولكن بكل أسف لم تستطع الحركة أن تمضي قدماً فى طريق تحقيق أهدافها وذلك لجملة من الأسباب كان لرئيس الحركة المعين جبريل ابراهيم النصيب الأكبر فيها وهذا ليس بالضرورة أن يعفى بقية المؤسسات والأشخاص عن المساهمة في الاخفاقات الكبيرة والكثيرة التى صاحبت مسيرة الحركة فلقد ظل على الدوام يعيق ويعرقل كل الخطوات الهادفة لاستكمال مشروع الشهيد الدكتور خليل ابراهيم وخير مثال لذلك اتخاذه للقرارات بشكل فردي دون الرجوع لمؤسسات الحركة وإدارته العشوائية لدولاب العمل داخل الحركة فالحركة هى ملك للجميع وليست شركة خاصة بجبريل ابراهيم ، حيث ظلت مؤسسات الحركة التنفيذية والتشريعية مغيبة عن كل القرارات المصيرية للحركة وآخرها قرار اعفاء القائد العام لقوات الحركة ليس قرار مؤسسات الحركة وإنما هو قرار فردى يخص جبريل ابراهيم وحده . وما مغادرة القيادات السياسية والعسكرية لمؤسسات الحركة والانضمام للحركات الأخرى أو تكوين أجسام أخرى باسم العدل والمساواة أو بمسميات أخرى إلا بسبب ممارساته وما الانشقاقات والتشظى الذى أصاب جسد الحركة إلا بسبب الاقصاء والتغييب المتعمد الذى ظل يمارسه جبريل وبطانته . على ضوء كل هذه الظروف ظل رئيس المجلسي التشريعي مجرد تابع للرئيس فقط ورغم أن الرئيس منذ تعيينه لم يذهب إلى الميدان قد غادر لما يزيد عن الستة أشهر فقد وقف عاجزاً عن اتخاذ أية تدابير لتعديل هذا الوضع المعوج رغم المناشدات والمذكرات التي قدمت له بهدف دعمه لاتخاذ قرارات من شأنها العمل على تقويم الوضع فقد فشل فى التحرك بايجابية في أي اتجاه من شأنه تصحيح مسار الحركة والمحافظة عليها من التلاشى والاندثار وهذا ينم عن ضعف عميق فى شخص رئيس المجلسي التشريعي . الإخوة الأماجد:- بناءً على كل ما تقدم تم انعقاد المؤتمر العام للإقليم الأوسط بتاريخ 16/9/2012م حتى 22/9/2012م بالقاهرة بحضور أمين الإقليم الأوسط نائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية تحت أشراف مقرر المجلسي التشريعي للحركة نائب أمين شؤون الثقافة أحد قيادات الإقليم الأوسط و بعد طول تداول ومشاورات واسعة عبر مكاتب الحركة بالداخل والخارج وبالإجماع تم الأتفاق على أن لا تصدر الأمانة أي بيان لإدانة ما أقدمت عليه المجلسي العسكري ومن أجل المحافظة على كيان الحركة ووحدتها والانطلاق بها نحو عمل سياسي مخطط ومنظم وصولاً لأهدافها المعلنة . رأت قيادات الإقليم الأوسط أن الواجب الثورى يحتم عليها اتخاذ قرارات وتدابير مصيرية نابعة عن قناعات عميقة. قررت الاتي:- انحيازنا ووقفتنا مع القيادة العسكرية المتمثلة في المجلس العسكري بقيادة الأستاذ/ محمد بشر أحمد والفريق/ بخيت عبد الكريم (دبجو) لأن هذه القيادة تمثل كافة قطاعات الجيش والشرعية الثورية كما نؤكد لكم بأن هذه المجموعة منذ أن عرفناهم ثوار حقيقين يحترمون المؤسسات ولم يعملوا في اطار أسري ضيق بل عرفناهم قوميين ونتقدم باعتذار لكل اللذين خرجوا من الحركة كرهاً أو طوعاً لتلك الأسباب التي ذكرناه ندعوهم مجدداً للعودة في صفوف الحركة لمواصلة النضال والكفاح حتى تحقيق مشروع الشهيد الفريق أول ركن الدكتور/ خليل ابراهيم محمد زعيم المهمشين كما نؤكد للمهمشين في السودان نحن على درب الشهيد ثآئرين لن نتراجع ولن نستسلم حتى إسقاط هذا النظام وتحقيق العدالة وبناء دولة ديمقراطية حرة تسع الجميع. الموقعون :- الأستاذ/ الصادق يوسف حسن نائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية وأمين الإقليم الأوسط الأستاذ / حذيفه محى الدين سليمان مقرر المجلس التشريعى نائب أمين شؤون الثقافة الأستاذ / الطيب خميس أمين الإعلام الناطق الرسمي ورئيس دائرة الفكر والنشر والتعبئة السياسية بالحركة الأستاذة / مها عبدالله أمين الشئون الإنسانية الأستاذ / علي آدم احمد أمين التنظيم والإدارة الأستاذ / سيف الدين مساعد خوجلي أمين العلاقات الخارجية الأستاذ / عزالدين عبدالوهاب الماحي أمين الشئون الثقافية الأستاذ / = = = أمين الشؤون السياسية الدكتور /= = = أمين المالية والاستثمار الأستاذة / = = = أمينة المرأة والطفل الدكتور/ = = أمين البحوث والدراسات الأستاذ/ = = أمانة الأمن والمعلومات مكتب النيل الابيض مكتب الجزيرة مكتب سنار مكتب النيل الازرق
إنها لثورة حتى النصر إلى الأمام والكفاح الثوري مستمر
الأستاذ /الطيب خميس أمين الإعلام الناطق الرسمي باسم الإقليم الأوسط [email protected] 00201115433911
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انشقاق جديد فى صفوف حركة العدل والمساواة السودانية (Re: الطيب خميس)
|
حركة العدل والمساواة السودانية قطاع الإقليم الأوسط بلاغ هام إلى جماهير شعبنا الأوفياء:- لقد ظل الإقليم الأوسط يقدم الغالي والنفيس في القضية الدارفورية والسودانية منذ أن تفجرت الثورة بإقليم دارفور وبعدما انضمت كوكبة من كوادر الإقليم الأوسط لحركة العدل والمساواة وساهموا في تحويل الحركة من كونها تجمع لأسرة فقط إلى بيت كبير يضم كافة السودان كما قدم الإقليم الأوسط رجال منهم من مضى ومنهم من ينتظر ومنهم مازالوا يقبعون حتى الآن داخل زنازين نظام الإبادة والتطهير العرقي ومع كل ذلك الحركة لم تبدي أي اهتمام للإقليم كما ظلت أمانة الإقليم مجرد اسم فقط , وأمينها بحكم موقعه كنائب للرئيس مغيب تماماً عن مايدور في الحركة وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عدم احترام المؤسسات مما جعل العديدين يخرجون يوماً تلو الآخر من الحركة بسسبب الاقصاء المتعمد والمقصود الذي يمارسه بعضاً من القيادات على رأسهم رئيس الحركة المعين , وبالرغم من الإيحاءات وتقديم النصح والرأي حول المؤسسية وانعدام الرؤية الواضحة للحركة , وعدم الانفتاح وقبول الآخر من قبل الرئاسة وزبانيتها اللذين لا يمتلكون رؤية أو برنامج , فقط مايتفقون عليه هو المؤامرات والدسائس التي فككت الحركة واقعدتها , آخرها المؤامرة الأسرية التي أحيكت في القائد العام ومجموعة من الرفاق كل الذي صدر كان يمثل رأي أسرة وليس رأي مؤسسة بل أصبحت كل مؤسسات الحركة مغيبة تماماً بما فيهم ممثلي الأقاليم اللذين هم بحكم مواقهم نواب للرئيس أو أعضاء للمجلس الرئاسي . الإخوة الثوار الأماجد:- لقد ظلت الحركة ومنذ تأسيسها تعمل بجد وصبر لأجل تحقيق أهدافها المعلنة فى نظامها الأساسي ولكن بكل أسف لم تستطع الحركة أن تمضي قدماً فى طريق تحقيق أهدافها وذلك لجملة من الأسباب كان لرئيس الحركة المعين جبريل ابراهيم النصيب الأكبر فيها وهذا ليس بالضرورة أن يعفى بقية المؤسسات والأشخاص عن المساهمة في الاخفاقات الكبيرة والكثيرة التى صاحبت مسيرة الحركة فلقد ظل على الدوام يعيق ويعرقل كل الخطوات الهادفة لاستكمال مشروع الشهيد الدكتور خليل ابراهيم وخير مثال لذلك اتخاذه للقرارات بشكل فردي دون الرجوع لمؤسسات الحركة وإدارته العشوائية لدولاب العمل داخل الحركة فالحركة هى ملك للجميع وليست شركة خاصة بجبريل ابراهيم ، حيث ظلت مؤسسات الحركة التنفيذية والتشريعية مغيبة عن كل القرارات المصيرية للحركة وآخرها قرار اعفاء القائد العام لقوات الحركة ليس قرار مؤسسات الحركة وإنما هو قرار فردى يخص جبريل ابراهيم وحده . وما مغادرة القيادات السياسية والعسكرية لمؤسسات الحركة والانضمام للحركات الأخرى أو تكوين أجسام أخرى باسم العدل والمساواة أو بمسميات أخرى إلا بسبب ممارساته وما الانشقاقات والتشظى الذى أصاب جسد الحركة إلا بسبب الاقصاء والتغييب المتعمد الذى ظل يمارسه جبريل وبطانته . على ضوء كل هذه الظروف ظل رئيس المجلسي التشريعي مجرد تابع للرئيس فقط ورغم أن الرئيس منذ تعيينه لم يذهب إلى الميدان قد غادر لما يزيد عن الستة أشهر فقد وقف عاجزاً عن اتخاذ أية تدابير لتعديل هذا الوضع المعوج رغم المناشدات والمذكرات التي قدمت له بهدف دعمه لاتخاذ قرارات من شأنها العمل على تقويم الوضع فقد فشل فى التحرك بايجابية في أي اتجاه من شأنه تصحيح مسار الحركة والمحافظة عليها من التلاشى والاندثار وهذا ينم عن ضعف عميق فى شخص رئيس المجلسي التشريعي . الإخوة الأماجد:- بناءً على كل ما تقدم تم انعقاد المؤتمر العام للإقليم الأوسط بتاريخ 16/9/2012م حتى 22/9/2012م بالقاهرة بحضور أمين الإقليم الأوسط نائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية تحت أشراف مقرر المجلسي التشريعي للحركة نائب أمين شؤون الثقافة أحد قيادات الإقليم الأوسط و بعد طول تداول ومشاورات واسعة عبر مكاتب الحركة بالداخل والخارج وبالإجماع تم الأتفاق على أن لا تصدر الأمانة أي بيان لإدانة ما أقدمت عليه المجلسي العسكري ومن أجل المحافظة على كيان الحركة ووحدتها والانطلاق بها نحو عمل سياسي مخطط ومنظم وصولاً لأهدافها المعلنة . رأت قيادات الإقليم الأوسط أن الواجب الثورى يحتم عليها اتخاذ قرارات وتدابير مصيرية نابعة عن قناعات عميقة. قررت الاتي:- انحيازنا ووقفتنا مع القيادة العسكرية المتمثلة في المجلس العسكري بقيادة الأستاذ/ محمد بشر أحمد والفريق/ بخيت عبد الكريم (دبجو) لأن هذه القيادة تمثل كافة قطاعات الجيش والشرعية الثورية كما نؤكد لكم بأن هذه المجموعة منذ أن عرفناهم ثوار حقيقين يحترمون المؤسسات ولم يعملوا في اطار أسري ضيق بل عرفناهم قوميين ونتقدم باعتذار لكل اللذين خرجوا من الحركة كرهاً أو طوعاً لتلك الأسباب التي ذكرناه ندعوهم مجدداً للعودة في صفوف الحركة لمواصلة النضال والكفاح حتى تحقيق مشروع الشهيد الفريق أول ركن الدكتور/ خليل ابراهيم محمد زعيم المهمشين كما نؤكد للمهمشين في السودان نحن على درب الشهيد ثآئرين لن نتراجع ولن نستسلم حتى إسقاط هذا النظام وتحقيق العدالة وبناء دولة ديمقراطية حرة تسع الجميع. الموقعون :- الأستاذ/ الصادق يوسف حسن نائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية وأمين الإقليم الأوسط الأستاذ / حذيفه محى الدين سليمان مقرر المجلس التشريعى نائب أمين شؤون الثقافة الأستاذ / الطيب خميس أمين الإعلام الناطق الرسمي ورئيس دائرة الفكر والنشر والتعبئة السياسية بالحركة الأستاذة / مها عبدالله أمين الشئون الإنسانية الأستاذ / علي آدم احمد أمين التنظيم والإدارة الأستاذ / سيف الدين مساعد خوجلي أمين العلاقات الخارجية الأستاذ / عزالدين عبدالوهاب الماحي أمين الشئون الثقافية الأستاذ / = = = أمين الشؤون السياسية الدكتور /= = = أمين المالية والاستثمار الأستاذة / = = = أمينة المرأة والطفل الدكتور/ = = أمين البحوث والدراسات الأستاذ/ = = أمانة الأمن والمعلومات مكتب النيل الابيض مكتب الجزيرة مكتب سنار مكتب النيل الازرق
إنها لثورة حتى النصر إلى الأمام والكفاح الثوري مستمر
الأستاذ /الطيب خميس أمين الإعلام الناطق الرسمي باسم الإقليم الأوسط [email protected] 00201115433911
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انشقاق جديد فى صفوف حركة العدل والمساواة السودانية (Re: saif massad ali)
|
حركة العدل والمساواة السودانية قطاع الإقليم الأوسط بلاغ هام إلى جماهير شعبنا الأوفياء:- لقد ظل الإقليم الأوسط يقدم الغالي والنفيس في القضية الدارفورية والسودانية منذ أن تفجرت الثورة بإقليم دارفور وبعدما انضمت كوكبة من كوادر الإقليم الأوسط لحركة العدل والمساواة وساهموا في تحويل الحركة من كونها تجمع لأسرة فقط إلى بيت كبير يضم كافة السودان كما قدم الإقليم الأوسط رجال منهم من مضى ومنهم من ينتظر ومنهم مازالوا يقبعون حتى الآن داخل زنازين نظام الإبادة والتطهير العرقي ومع كل ذلك الحركة لم تبدي أي اهتمام للإقليم كما ظلت أمانة الإقليم مجرد اسم فقط , وأمينها بحكم موقعه كنائب للرئيس مغيب تماماً عن مايدور في الحركة وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عدم احترام المؤسسات مما جعل العديدين يخرجون يوماً تلو الآخر من الحركة بسسبب الاقصاء المتعمد والمقصود الذي يمارسه بعضاً من القيادات على رأسهم رئيس الحركة المعين , وبالرغم من الإيحاءات وتقديم النصح والرأي حول المؤسسية وانعدام الرؤية الواضحة للحركة , وعدم الانفتاح وقبول الآخر من قبل الرئاسة وزبانيتها اللذين لا يمتلكون رؤية أو برنامج , فقط مايتفقون عليه هو المؤامرات والدسائس التي فككت الحركة واقعدتها , آخرها المؤامرة الأسرية التي أحيكت في القائد العام ومجموعة من الرفاق كل الذي صدر كان يمثل رأي أسرة وليس رأي مؤسسة بل أصبحت كل مؤسسات الحركة مغيبة تماماً بما فيهم ممثلي الأقاليم اللذين هم بحكم مواقهم نواب للرئيس أو أعضاء للمجلس الرئاسي . الإخوة الثوار الأماجد:- لقد ظلت الحركة ومنذ تأسيسها تعمل بجد وصبر لأجل تحقيق أهدافها المعلنة فى نظامها الأساسي ولكن بكل أسف لم تستطع الحركة أن تمضي قدماً فى طريق تحقيق أهدافها وذلك لجملة من الأسباب كان لرئيس الحركة المعين جبريل ابراهيم النصيب الأكبر فيها وهذا ليس بالضرورة أن يعفى بقية المؤسسات والأشخاص عن المساهمة في الاخفاقات الكبيرة والكثيرة التى صاحبت مسيرة الحركة فلقد ظل على الدوام يعيق ويعرقل كل الخطوات الهادفة لاستكمال مشروع الشهيد الدكتور خليل ابراهيم وخير مثال لذلك اتخاذه للقرارات بشكل فردي دون الرجوع لمؤسسات الحركة وإدارته العشوائية لدولاب العمل داخل الحركة فالحركة هى ملك للجميع وليست شركة خاصة بجبريل ابراهيم ، حيث ظلت مؤسسات الحركة التنفيذية والتشريعية مغيبة عن كل القرارات المصيرية للحركة وآخرها قرار اعفاء القائد العام لقوات الحركة ليس قرار مؤسسات الحركة وإنما هو قرار فردى يخص جبريل ابراهيم وحده . وما مغادرة القيادات السياسية والعسكرية لمؤسسات الحركة والانضمام للحركات الأخرى أو تكوين أجسام أخرى باسم العدل والمساواة أو بمسميات أخرى إلا بسبب ممارساته وما الانشقاقات والتشظى الذى أصاب جسد الحركة إلا بسبب الاقصاء والتغييب المتعمد الذى ظل يمارسه جبريل وبطانته . على ضوء كل هذه الظروف ظل رئيس المجلسي التشريعي مجرد تابع للرئيس فقط ورغم أن الرئيس منذ تعيينه لم يذهب إلى الميدان قد غادر لما يزيد عن الستة أشهر فقد وقف عاجزاً عن اتخاذ أية تدابير لتعديل هذا الوضع المعوج رغم المناشدات والمذكرات التي قدمت له بهدف دعمه لاتخاذ قرارات من شأنها العمل على تقويم الوضع فقد فشل فى التحرك بايجابية في أي اتجاه من شأنه تصحيح مسار الحركة والمحافظة عليها من التلاشى والاندثار وهذا ينم عن ضعف عميق فى شخص رئيس المجلسي التشريعي . الإخوة الأماجد:- بناءً على كل ما تقدم تم انعقاد المؤتمر العام للإقليم الأوسط بتاريخ 16/9/2012م حتى 22/9/2012م بالقاهرة بحضور أمين الإقليم الأوسط نائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية تحت أشراف مقرر المجلسي التشريعي للحركة نائب أمين شؤون الثقافة أحد قيادات الإقليم الأوسط و بعد طول تداول ومشاورات واسعة عبر مكاتب الحركة بالداخل والخارج وبالإجماع تم الأتفاق على أن لا تصدر الأمانة أي بيان لإدانة ما أقدمت عليه المجلسي العسكري ومن أجل المحافظة على كيان الحركة ووحدتها والانطلاق بها نحو عمل سياسي مخطط ومنظم وصولاً لأهدافها المعلنة . رأت قيادات الإقليم الأوسط أن الواجب الثورى يحتم عليها اتخاذ قرارات وتدابير مصيرية نابعة عن قناعات عميقة. قررت الاتي:- انحيازنا ووقفتنا مع القيادة العسكرية المتمثلة في المجلس العسكري بقيادة الأستاذ/ محمد بشر أحمد والفريق/ بخيت عبد الكريم (دبجو) لأن هذه القيادة تمثل كافة قطاعات الجيش والشرعية الثورية كما نؤكد لكم بأن هذه المجموعة منذ أن عرفناهم ثوار حقيقين يحترمون المؤسسات ولم يعملوا في اطار أسري ضيق بل عرفناهم قوميين ونتقدم باعتذار لكل اللذين خرجوا من الحركة كرهاً أو طوعاً لتلك الأسباب التي ذكرناه ندعوهم مجدداً للعودة في صفوف الحركة لمواصلة النضال والكفاح حتى تحقيق مشروع الشهيد الفريق أول ركن الدكتور/ خليل ابراهيم محمد زعيم المهمشين كما نؤكد للمهمشين في السودان نحن على درب الشهيد ثآئرين لن نتراجع ولن نستسلم حتى إسقاط هذا النظام وتحقيق العدالة وبناء دولة ديمقراطية حرة تسع الجميع. الموقعون :- الأستاذ/ الصادق يوسف حسن نائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية وأمين الإقليم الأوسط الأستاذ / حذيفه محى الدين سليمان مقرر المجلس التشريعى نائب أمين شؤون الثقافة الأستاذ / الطيب خميس أمين الإعلام الناطق الرسمي ورئيس دائرة الفكر والنشر والتعبئة السياسية بالحركة الأستاذة / مها عبدالله أمين الشئون الإنسانية الأستاذ / علي آدم احمد أمين التنظيم والإدارة الأستاذ / سيف الدين مساعد خوجلي أمين العلاقات الخارجية الأستاذ / عزالدين عبدالوهاب الماحي أمين الشئون الثقافية الأستاذ / = = = أمين الشؤون السياسية الدكتور /= = = أمين المالية والاستثمار الأستاذة / = = = أمينة المرأة والطفل الدكتور/ = = أمين البحوث والدراسات الأستاذ/ = = أمانة الأمن والمعلومات مكتب النيل الابيض مكتب الجزيرة مكتب سنار مكتب النيل الازرق
إنها لثورة حتى النصر إلى الأمام والكفاح الثوري مستمر
الأستاذ /الطيب خميس أمين الإعلام الناطق الرسمي باسم الإقليم الأوسط [email protected] 00201115433911
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انشقاق جديد فى صفوف حركة العدل والمساواة السودانية (Re: الصادق ضرار)
|
Quote:
لوووووووووووب يا صادق فضيحتهم بجلاجل واضح ان كل البيانات تطلقها جهة واحدة هذه الجهة تفتقد الابداع تفتقد الخيال تفتقد حتى ملاحظة( الرجل العادى) ذى ما بقولوا ناس القانون ...
هذه الجهة لو جبنا اسمها الهواء بقسمها .... بس هى بقت مفضوحه ... وشغلها مع ناس الحركات بقا بتاع حركات ساكت ,,,,,
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انشقاق جديد فى صفوف حركة العدل والمساواة السودانية (Re: معتصم احمد صالح)
|
بسم الله الرحمن الرحيم حركة العدل والمساواة السودانية www.sudanjem.com [email protected]
أمانة الإقليم الأوسط بيان تكذيب للبيان الصادر حول انسلاخ قيادات من الاقليم الاوسط تؤكد امانة الاقليم الاوسط متمثلة في مكتبها التنفيذي والتشريعي بان البيان الصادر في موقع سودانيز اون لاين باسم أمانة الاقليم لا علاقة لنا به البتة وهو بيان مدسوس لا يمثل امانة الاقليم وذلك وفق الحيثيات الأتية : 1- ان المدعو الطيب خميس لا يعرف من قيادات الاقليم الاوسط ومكاتبه شخص بعينه فقد عمل علي نسخ القرار الصادر بتعيين أمناء امانات الاقليم من نائب رئيس الحركة في الموقع الرسمي لحركة العدل والمساواة وتزييله في بيانه الذي تم اعداده مسبقاً من قبل اجهزة النظام . 2- اما ما ذكره المدعو من حديث هو نتيجة لتوصيات من مؤتمر الاقليم الاوسط تم مؤخراً في القاهرة فهذا حديث (كذب) فامانة الاقليم الاوسط لم تعقد مؤتمرا حتي الان ..وان ما جاء في البيان محض افتراء. 3- ان المدعو الطيب خميس عضو الحركة المنضم حديثاً تم ضبطه بعلاقة وطيدة باجهزة النظام وقيادات نافذة في جهاز الامن والمخابرات السوداني وفق تتبع دقيق من المكتب الفني لأمانة الإقليم الأوسط وتمت مواجهته وإعترف بذلك .وقد تم تكوين لجنة للنظر بامره ومسالته وبعد ان اكتشف الامر بادر باصدار بيانه المدسوس. 4- ان جهاز الامن والمخابرات السوداني ونظامه القمعي قد عمد علي استهداف حركة العدل والمساواة لكسر شوكتها واستخدم المال لشراء بعض ضعاف النفوس الذين يسترزقون من معاناة اهلهم .. ولكن هيهات فالحركة ظلت وما تزال قوية وماضية في تحقيق اهدافها الاستراتيجية متمثلة في اسقاط نظام الابادة الجماعية وانصاف المظلومين وتحقيق العدالة الاجتماعية. 5- تؤكد امانة الاقليم الاوسط تمسكها بالنظام الاساسي للحركة وبرئيسها المنتخب د. جبريل ابراهيم ولمجلسها التشريعي ومكتبها التفيذي. هذا مالزم توضيحه أمانة الاقليم الاوسط عنها/ حذيفة محي الدين أمين الشئون الثقافية بالانابة لحركة العدل والمساواة السودانية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انشقاق جديد فى صفوف حركة العدل والمساواة السودانية (Re: saif massad ali)
|
رداً على بيان المدعو /حذيفه محي الدين سليمان / الطيب خميس
نود أن نوضح الاتي ولا خير فينا أن لم نقلها بتاريخ 13/9/2012م وصل السيد / أمين الإقليم الأوسط الأستاذ / الصادق يوسف حسن إلى القاهرة قادماً من باريس وفى يوم 15/9/2012م وصل المدعو/حذيفه محي الدين قادماً من السعودية على قرار الاتفاق التي تم بيننا ماتم هو أن ياتي السيد /أمين الإقليم والمدعو حذيفه للقاهرة للتفاكر والتشاور حول اللحاق بالمجلسي العسكري واثناء ذلك جرى اتصال بيننا وبين رئيس المجلسي العسكري الأستاذ/ محمد بشر وتحدث معه أمين الإقليم والمدعو حذيفه شخصياً وبعد ذلك تم الاتفاق على الاتي:- أصدار بيان انحياز للمجلسي العسكري وتم كتابة البيان التي تم نشرها فى المواقع الالكترونية وتم مراجعتها من قبل أمين الإقليم والمدعو حذيفة وتم الاتفاق عليه الذي جعل البيان يتاخر لنشرها لأننا ارسلنا شخص للمجلسي العسكري لمعرفة بعض الامور وعندما تاخر المرسال تململ المدعو وأصبح لا يستطيع الانتظار لحظة تلفون وراء تلفون حتى وأن تم الاتصال بنا صبيحة يوم نشر البيان وبعدها تم الاتفاق على نشر البيان قبلها بثواني أتصل رئيس الحركة بأمين الإقليم وسأله عن إنعقاد مؤتمر الإقليم وقام الأمين بالنفي وفى نفس اللحظات أتصل رئيس الحركة بالمدعو حذيفه وكلفه بان يقوم بمقام أمين الثقافة بحكم أنه كان نائب أمين الثقافة لكنه أكد لنا بانه لن يتراجع عن الاتفاق الذي بيننا لكن معزور المسكين يبدو لي الأمانة غيرت مبدأه وكلمته على العموم ليس هناك أي نوع من التضليل أو الكذب هنا كل ماحصل بموافقة المدعو وأنه شريك أساسي و كل ماتم المدعو جزء منه لكن لكل شخص له الحق فى التراجع فى أي وقت، فقد دون تلفيق ومزايداد وتزيف للحقائق أم بالنسبة لنسخي قرار أمين الإقليم وقمت بتنزيل الاسماء هذا غير صحيح كل هذا الاسماء تم تمليكي من قبل المدعو والسيد /أمين الإقليم صدق حقاً باني لم اعرف بعض الاسماء بل الفعل لم اعرف منهم سو القليل . أم بالنسبة لاتهامي بان لدي علاقة بجهاز الأمن هذا اتهام طبيعي لأن كل من خلافهم فهو له علاقة بالأمن لكن من أجل دعم موقفه طبيعي ان يفبرك مثل ذلك الفبركات. أوكد ماتم نشره هو الذي تم الاتفاق عليه ولم اقم بأي مزايدة هذا مااتفقنا عليه انا والمدعو حذيفه لكن لأي شخص الحق فى التراجع فقط بادب وأحسن نخليها مستورة . وان عدتم عدنا هذا مالزم توضيحه
الطيب خميس [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
|