بـ(معرفة نفسه من خلال نفسه ومنتوجه وما يصدره الوسط الاجتماعي الذي يعيشه عنه):
بمعني أن يدرك الفرد نفسه ويتعرف عليها وهذه الثيمة تقوم على بناء هرمي مع وجود الذات (self) في القمة، فمثلا أن يقف الشخص بعيداً وينظر إلى نفسه وكأنه يراقب شخصاً آخر، فيتجول في نشاطاتها الطبيعية وفعاليتها وما هيتها الاجتماعية وغيرها (المداخلة التجربة في صدر البوست). وفي الجانب الآخر أن يدرك الفرد مقدار تقييم الأفراد الآخرين لشخصيته هو و منظور الآخرين والمجتمع له لأن النقطة الأخيرة هذه لها تأثير كبير جدا في توجيه شخصية الفرد لدرجة أنها تذهب بالعديد من شخصيات البشر الحقيقية، فبدلاً أن يعيش الفرد شخصيته يعيش شخصية أخرى غير ذاته بزعمه هي ما يفضلها المجتمع!!. في الفيدو أدناه أطفال يعبرون عن ذواتهم بصورة ما من خلال تعريفهم لذواتهم الشخصية من خلال وسطهم وبيئتهم (الأبوين والأصدقاء) ونشاطاتاتهم الفعلية
الأعجب لو أن الراشدين من البشر قاموا بنفس هذا الدور عن الإفصاح عن ذواتهم!
عفــوا! قد يلية أثــــــر (الحاجات) - كما قالت فارستنا صفية- في بناء الشخصية
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة