|
بين وعدك اوقربك كم شابت ليالي رحبوا معاي بالاستاذ عبدالكريم الكابلي
|
بين وعدك وقربك كم شابت ليالي اهلا بالاستاذ عبدالكريم الكابلى في واشنطن والف حمدالله علي السلامه وأمنياتي ليك بالاقامه الطيبه في واشنطن الكبري التي تحبك كثيرا والكل برحبوا بيك وفي انتظار روائعك وفي انتظار امسيات الطرب والنغم الف مرحب فخرا وحبا وكم اذددنا فخرا حينما لقبت بسفير النوايه الحسنه فانت اكبر من ذلك واقدر من ان تكون حينما تكرم علي مستوي العالم فهذا يشرفنا جميعا وانت اهل لها علم ومبدع وأديب ومفكر فما اجمل عظمتك وانت علي قدر عالي من الثقافه وموسوعه في الفلكلور والتراث السوداني
واعلم تماما ان جمهورك الكبير علي مستوي كل الجاليات جميعا في انتظار حفلاتك وأمسيات الطرب والبهجه
وكم اذكر جيدا الكم الهائل من الجاليات الأخري وكانوا في مقدمة الحضور والشي الذي أدهشني اكثر حينما كانو يرددون اغنياتك معك وليس ذلك فقط بل يسألون عن اغنيات بعينها كي تغنيها لهم في تلك الامسيه ولايفوتني ان اقول حمدا علي سلامتك لأسرتك الكريمه بواشنطن . وبالأخص بعد وصولك بخير وانت في أتم الصحه والعافيه بعد عملية القضروف التي أجريت لك ًفي السودان منذ اكثر من عام اوكم نشتاق لى عينيك اوكم نشتاق نقول ليك حنانك ياحالم
|
|
|
|
|
|