هل لا زلنا نصوم ونفطر برؤية من لا يرى باتباع البلاد الأخرى لرؤيته؟!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-12-2024, 02:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-20-2012, 09:38 PM

منتصر عبد الباسط
<aمنتصر عبد الباسط
تاريخ التسجيل: 06-24-2011
مجموع المشاركات: 4165

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل لا زلنا نصوم ونفطر برؤية من لا يرى باتباع البلاد الأخرى لرؤيته (Re: منتصر عبد الباسط)

    الشيخ عبدالمحمود الحفيان بن الشيخ الجيلي

    إجالة الفكر الحفيانية في الصيام

    الحمد لله على نعمائه وكفاء آلائه حمداً يعرج به براق التوفيق إلى جناب المحمود في مقام الحق ، ليرفعنا بإذن الله إلى رفيع درجات التحقق بشكر الوهاب ، الذي سخر لنا ما في السماوات وما في الأرض جميعاً منه علنا نبلغ أسباب التقوى ومدارج العقل عن الحق ، وصلى الله على سيدنا محمد رسول الله الصادق الأمين من بعثه الحق رحمة للعالمين ، بلغ الرسالة وأدى الأمانة ودعا إلى الله يإذنه فكان سراجاً منيرا لا يضل من تأثر نوره أو تبع هداه ربط السماء بالأرض . وبعد

    - الصيام في القرآن :
    ورد لفظ الصيام ومشتقاته في القرآن الكريم ثلاث عشرة مرة جاءت كلها بمعنى الأمساك عن الأكل والشرب والوطء إلا في الآية 26 من سورة مريم فإنها جاءت بمعنى الأمساك عن الكلام ترفعاً عن مجارات بني إسرائيل فيما يقولونه من ساقط القول وإبرازاً لمعجزة عيسى إبن مربم عليه السلام الذي تكلم في المهد صبيا .
    - الصيام في السنة :
    ورد لفظ الصيام ومشتقاته في حديث المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم كثيراً ، ولقد بلغت الأحاديث التي ورد فيها ذكر الصيام ومشتقاته ( تسعمائة إثنين وثمانين مرة .
    - دليل وجوب الصيام من القرآن :
    قال الله تبارك وتعالى ( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون )
    - دليل وجوب الصوم من السنة :
    وذلك في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي ذكر فيه أركان الإسلام وعد صوم رمضان من أركان الإسلام ( عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، والحج ، وصوم رمضان )
    - مقاصد الصوم :
    1- تحسين العلاقة بين العبد وربه وجعلها علاقة تتخطى كل مقامات الإيمان لتدخل بالعبد إلى مراقي الإحسان ، حتى يبلغ مبلغاً من العلم يرقى به إلى مقام حق اليقين .
    2- تنظيم العلاقة بين الإنسان وقواه المتنازعة فيه ، والنزاع من شيمة الأحياء ، وهو علامة صحة في السير إلى الحق عز وجل ، فالفضيلة تدفع الرزيلة ، والعلم يدفع الجهل ، والعقل يدفع الحمق ، والصحة تدفع السقم الذي يتمشى في بنية القلب ( يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ) الشعراء 88=89 حتى تتحرر هذه القوى وتلك الملكات في الإنسان من عوامل التنازع والتناقض والتضاد إلى النزوع إلى الخير وتتوجه نحو جماع الخير الذي بيده الخير وهو الله عزوجل عبر التمسك بمنهاجه في الأرض وهو الإسلام .
    3- تحسين العلاقة بين الإنسان وأخيه الإنسان وربطها برباط الود والإخاء والتقدير مع توفر الضوابط الإنسانية التي لا غنى عنها / الصبر ، والأمانة ، والتعقل ، والعدل ، والإيثار لتحقيق المحبة الكاملة ليغير الإنسان هواه فيكون تبعاً لما جاء به سيد البرية صالى الله عليه وسلم .

    الصوم طريق للحرية الفردية والحرية الإجتماعية :
    أولى فضائل هذا الشهر وأخص خصائصه وأجلى حكمه وأبهر آياته أنه يخلق الحرية في الإنسان خلقاً ويهي الحق لهذا الخلق كل عوامل السلامة والنشأة الحسنة ، فالشياطين تصفد ، والشياطين ليست بالضرورة تلك المخلوقات النارية التي لها القدرة على التشكلات الجميلة والقبيحة والتصرف فيمن بعد عن روح الله من بني آدم ، وإنما يمكن أن تكون الشياطين المصفدة في رمضان تلك الشهوات المسعورة واللذات النهمة والطبائع المفترسة ، والأخلاق الساقطة التي تدعو إلى الفحشاء وتعد صاحبها الفقر إن أنفق مبتعدة بصاحبها في شيطنة تقصيه عن روح الله السمح ورضائه الآنس . كل تلك الطبائع الشيطانية تقيد حركتها وتضيق مجاريها في بنية الإنسان بالصوم ، لأن الشهوات الهابطة واللذات الآثمة تقود ولا شك إلى سجن الإنسان العالي في الإنسان السافل . ولعلك ستلمح معي التوافق المعجب بين حروب رسول الله صلى الله عليه وسلم من أجل حرية الدين وحرية العباد وبين زمانها الذي وقعت فيه وهو شهر رمضان فكأنما أشار الرسول صلى الله عليه وسلم إلى هذا التوافق بين الحرية على الصعيد الإجتماعي وبين حرية قوى النفس الخيرة في التفاعل والتجانس مع ملكوت الله ، وأسلوب غرس الحرية في شهر رمضان أسلوب جديد في علم النفس سبق به الدين علماء النفس كلهم فهو يبدأ بالغرس الإنبعاثي التأملي الذي يبدأ من الباطن ثم يتدرج إلى الظاهر كالفكر التأملي تماماً .
    فقد مضى إثنا عشر عاماً من التحرر النفسي في بدء الإسلام والدين يقصر توجيهه وغزوه على جيوش الشيطان في النفس ، وبعد تحقق تحرر النفس وإنعتاقها من قبضة الشهوات وإرتفاعها عن هذه الملذات ، كان ذلك ضماناً بنجاح الغزو الخارجي في الآفاق ، وقد ورد في القرآن الكريم وأثر في الصحاح أن الله قد أنزل ملائكته في بدر يقاتلون مع المسلمين ، ويحق لنا الوقوف عند هذا الحادث قليلاً فلغزوة في رمضان ورمضان شهر الصوم ، فكأنما كان المؤمنون في ذلك اليوم أشبه بالملائكة الذين لا يأكلون ولا يشربون ولا بعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ، إذاً فالتقارب في الصفات مدعاة إلى اللقاء والأنس ، وما تقاربت صفات الإنسان من صفات الملكوت الأعلى إلا وقرب منه فكان اللقاء وكان الإكرام والأنس . والكل يعلم أنه لا قرب بغير تقوى ولا تقوى لله مع الإستعباد والإنقياد لغيره ، فتقوى الله تعني أولاً التخلص والتحرر من الخضوع والخنوع والذل لسواه ، ولقد كتب الصيام لعلنا نتقي الله وبذلك نتحرر ، أملاً في القرب منه والأنس به . كذلك أتفقت أهداف القرآن مع أهداف الصيام في تحقيق التقوى التي تحقق الكرامة للإنسان عند الله وفي ذلك إيذان وإشارة دقيقة إلى ذلك التناسق الأخاذ والتوافق المعجب بين الظرف وهو شهر رمضان والمظروف وهو القرآن فكان ( شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان ) وكما أن القرأن شفاء لما في الصدور ففي الصيام شفاء لكثير من الأدواء وقد أرشدنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم أن الصوم مدعاه للصحة ومرقاه للعافية فقال ( صوموا تصحوا) ثم جاء العلم الحديث ليقرر أن الصيام جزء هام من أدوية الأمراض المستعصية في المجتمع المتطور .
    _ فالصيام يشفي الأمراض العضوية .
    _ والقرآن يشفي الأمراض النفسية .
    ولم يخرج الإنسان عن هذين التركيبين فأدواؤه اما نفسية واما عضوية ، وفي هذا الشفاء المشترك بين أدواء الروح وأدواء الجسد أسمى وسيلة للإرتقاء بالروح إلى مصاف الرقة والشفافية والعطاء من أجل سعادة الإنسان ، كما أن في هذا الشفاء ترقيقاً للوجدان وترهيفاً للحس وسعة للقلب بالرحمة ليرتفع بهذه الرهافة والرقة والشفافية والسعة عن وهاد جلافة الطبع وخشونة القول إلى العمل بالرفق والسماحة والعدل والإحسان الراضي .

    الصوم هو الصبر :
    الصبر صفة خير تعدل نصف الإيمان وهو صفة محمودة لأنه يمد القوى الإنسانية والمعاني الخلقية بدفقات من أشعة الإطمئنان الراضي ويفسح في القلب لتلقي أوامر الله ، والصابر إن مات في الحرب مات شهيداً وإن عاش عاش عزيزاً .
    جزاء الصبر :
    قال تعالى ( قل يا عبادي الذين آمنوا أتقوا ربكم للذين أحسنوا في الدنيا حسنة وأرض الله وآسعة إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ) الزمر 10 والأمر اللافت في هذا البيان القرآني المعجز في حثه على الصبر أنه لا يذكر جزاء الصابر إلا نادراً دون تحديد لنوعية هذا الجزاء , ويقول تعالى ( ما عندكم ينفد وما عند الله باق ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون ) النحل 96 فإذا علمنا أن الصبر هو الصيام في أحد معانيه ويمكن أن نستأنس في تقرير هذا المعنى بقول الحق تعالى ( يا أيها الذين آمنوا أستعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين ) البقرة 153 وقد ذهب إبن عباس رضي الله عنهما إلى أن الصبر والصيام ليتفقان تماماً في اللغة ، فكما الصوم يعني الإمساك والإمتناع فإن الصبر يعني الحبس والمسك والكف ومن ذلك قوله تعالى ( وأصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي ) الكهف 28 . وكلمة وأصبرفي هذه الآية تعني أحبس وأمسك ، فالصبر على ذلك يعني :
    - حبس الفكر عن التفكير فيما سوى الله .
    - حبس الروح عن التشوف إلى غير الله .
    - حبس النفس عن التسخط والغضب والجزع من قضاء الله .
    - حبس اللسان عن الشكوى والفاحشة .
    - حبس الجوارح عن التعدي على حدود الله .
    وكذلك الصوم فإنه إمساك عن كلما ذكرنا فلا غرابة بعد أن يكون الصوم هو الصبر . فإذا علمنا ذلك فإننا سنلمس توافقاً معجباً قاصداً وتناسقاً أخاذا بين إخفاء جزاء الصبر في كثير من آيات القرآن الكريم وقول الله تعالى في حديثه القدسي الذي أخرجه الشيخان والنسائي وإبن حيان عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : قال الله تعالى ( كل عمل إبن آدم له إلا الصوم فإته لي وأنا أجزي به ) ومن هنا يمكن أن نقرر أن جزاء الصبر عند الله هو نفس جزاء الصيام الذي هو الصبر . وقد علمنا أن الصيام لله فهو الصمد ، كما أن الصبر له فهو الصبور ، وجزاء الصابر وجوده الصبور في مآله ، كما أن جزاء الصائم وجوده الصمد . والجزاء عندما يتعلق بالذات الإلهي أو بمجلى سام من مجاليها فإنه يكون من العظمة والإجلال بحيث لا تقله العبارة ولا يحتمله اللفظ فيكون الإخبار عنه ببناء الفعل للمجهول زيادة في التعظيم والتشريف ولأن الجزاء في هذا المقام هو المجزي نفسه وهو جزاء أعظم من أن يذكر مع جزاءات دنيا . ولكن قد يعز على بعض الناس تصور أن يكون الله جزاء لعمل العبد ، ونحن نقرب الأمر فنقول : إن تجلي الله على عباده الصابرين في مجلى الآنية الأعظم محاطة بكل جمالها وجلالها وبهائها هو جزاء الصابرين وهو جزاء الصائمين ، ولقد ضرب الله لذلك برسوله صلى الله عليه وسلم مثلاً في الجزاء ، فهؤلاء الأنصار بعد غزوة حنين يجدون على رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه لم يخصهم من الفيء جزاء لما حاربوا وقاتلوا فيجيبهم الرسول صلى الله عليه وسلم ألا يرضيكم أن يذهب الناس بالورق وتذهبون برسول الله إلى منازلكم تخب به ) وفي رواية أخرى ( ما ترضون أن يرجع الناس بالدنيا وترجعون برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيوتكم ) متفق عليه ، فيرضى الأنصار بعد هذا أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم جزاء لهم يعودون به حين يعود الناس بالذهب والفضة وهو جزاء لا يلحقه فناء حين يفنى الذهب والورق والكراع ، ومن هنا كان جزاءً سرمدياً حين يتصل بالجزاء الأكبر ، الا ترى معي أن الأنصار قد ربحوا الجزاء فكان المال لا يساوي شيئاً عندهم ما دام الجزاء قد لا يكون مالاً . وكذلك من رأى طرفاً من الجزاء في الصيام فإنه يكون جواداً بالمال ، وقد وصف الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه ( أجود ما يكون في شهر رمضان كأنه الريح كفاً ) وذلك لرؤيته الجزاء الأوفى ، وعلى ذلك يكون الإنسان ثر العطاء مادياً وروحياً عميق الشعور بالحياة التي علقت بالمثل العليا فترفعت عن الدنايا وسمت إلى مصدر الخير والإحسان يشع بهذا السمو في المجتمع روح التسامي عن الشهوات الوضعية والأماني الهابطة ، وتشد روح التواد ونكران الذات في سبيل الذات الأعلى ، وتسد بذلك كل أبواب الرزيلة ومداخل الشيطان ,
    فهل بعدئذ يكون الصبر لله ؟ أم لجزاء الله ؟

    الصبر إلى جانب ذلك مطية ترقى بصاحبها إلى مقام الأمانة في الهدى بأمر الله قال تعالى ( وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا باياتنا يوقنون ) السجدة 24 . رغم هذا فإن أي خاطر يخطر على الفكر يحمل نسمة الجزاء على الصبر يلتفت إليه الإنسان يعتبر قادحاً في صدق دعوى الصبر لله ، بل ربما يكون طاعنا في إدعاء العبودية ، وهل رأيت عبداً ينازع سيده الجزاء بما عمل ، وهل يكون الصبر بعدئذ لله ؟ أم لجزاء الله ؟
    إن الحب الصادق يجيب على هذا السؤال إجابة تنبعث من القلب الذي تمكن فيه ذلك الحب ليؤكد أن الصبر لله حباً له وتعلقاً بجنابه العالي ورجاء الرحمة الواسعة ( ولن يدخل أحدكم الجنة بعمله ) أخرجه مسلم ، ولولا أن الله منح صبره من يشاء لما صبر أحد ، لأجل ذلك كان الصبر بالله هو عين البقاء به ، ليعلم في هذا المقام أن القوة لله جميعاً ويدرك أنه ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) قال تعالى ( وأصبر وما صبرك إلا بالله ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون ) النحل 127 ، فأصبر لله به لتكون معه ، ولعل أول ما يترجم عن الصبر ويجسمه من العبادات الصيام ، وعلى ذلك كانت المحافظة على الصيام تنفيذا لأوامر الله درجة في مقام الصبر مع الله ، قال تعالى ( فاصبر صبراً جميلا ) المعارج ، وبتحقيقنا لهذا الصبر الجميل الذي لا تشوبه شائبة من الشكاوي أو الضجر أو القنوط نكون قد أرسينا قاعدة متينة من قواعد المجتمع السليم وأقمنا ضابطاً خيراً من ضوابط المجتمع الرفيع الذي سيرتفع بالأفراد والمجتمعات لتحقيق ضابط الأمانة المتين الذي يفضي بكل الصابرين الأمناء إلى باب الأمين صلى الله عليه وسلم المفتوح على حضيرة القدس الأعلى في كنف الرفيق الأعلى الذي سيرتفع إليه المؤمنون بأماناتهم التي رعوها حق رعايتها ومن أوجبها رعاية أمانة الصوم . فما هي الأمانة ؟

                  

العنوان الكاتب Date
هل لا زلنا نصوم ونفطر برؤية من لا يرى باتباع البلاد الأخرى لرؤيته؟! منتصر عبد الباسط07-19-12, 10:23 PM
  Re: هل لا زلنا نصوم ونفطر برؤية من لا يرى باتباع البلاد الأخرى لرؤيته عمار عبدالله عبدالرحمن07-19-12, 11:35 PM
    Re: هل لا زلنا نصوم ونفطر برؤية من لا يرى باتباع البلاد الأخرى لرؤيته منتصر عبد الباسط07-20-12, 09:28 PM
      Re: هل لا زلنا نصوم ونفطر برؤية من لا يرى باتباع البلاد الأخرى لرؤيته منتصر عبد الباسط07-20-12, 09:38 PM
        Re: هل لا زلنا نصوم ونفطر برؤية من لا يرى باتباع البلاد الأخرى لرؤيته منتصر عبد الباسط07-20-12, 09:42 PM
          Re: هل لا زلنا نصوم ونفطر برؤية من لا يرى باتباع البلاد الأخرى لرؤيته منتصر عبد الباسط07-20-12, 09:48 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de