هل الكلور خطر إلي هذه الدرجة؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-13-2024, 09:28 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-28-2012, 04:09 PM

سيف اليزل برعي البدوي
<aسيف اليزل برعي البدوي
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 18425

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل الكلور خطر إلي هذه الدرجة؟

    استخدام الكلور لتعقيم المياه لا يخلو من محاذير طبية

    إضافته إلى مياه الشرب والمسابح قد تسبب الإصابة بالسرطان


    الرياض: د. حسن محمد صندقجي
    في أول إشارة من نوعها حتى اليوم، حذرت دراسة اسبانية الأسبوع الماضي من أن شرب الماء المحتوي على الكلور أو الاستحمام به أو السباحة فيه قد ترفع من معدلات الإصابة بسرطان المثانة. وتعتبر النتائج هذه مثيرة للاهتمام الطبي وغيره لأنها الأولى التي تقول إن هذه المادة الكيميائية يُمكن أن تكون مُؤذية حين استنشاقها أو نفاذها عبر الجلد أو ابتلاعها.
    وسبق لدراسة كندية أن تعرضت لجدوى استخدام (راشحات) الماء في التخلص من المواد الناتجة عن استخدام الكلور في تعقيم المياه، لكنها ذكرت أن ضرورة ذلك هو في حال ارتفاع نسبة المواد الضارة تلك فقط.

    ويُعتبر الماء الصحي مطلبا حيويا لسلامة الإنسان ومحافظته على صحته. وتتأكد الضرورة تلك في حالة الذين يُعانون من اضطرابات في المناعة كمرضى السكري أو الأطفال الصغار أو كبار السن أو الذين يتناولون أدوية خافضة للمناعة أو لمعالجة الحالات السرطانية وغيرها.

    ولا يزال العديد من الهيئات الصحية العالمية تُؤكد وتشدد على ضرورة الاهتمام باستخدام الأنواع الصحية الجيدة من المياه، نظراً لأن الكثير من الأمراض المعدية في كافة أرجاء العالم، المتقدم وغير ذلك، لا تزال تعصف من آن لآخر بالمجتمعات.

    * الكلور وسرطان المثانة وكانت دراسات وتقارير عدة سابقة قد لمّحت الى أن ثمة أضرارا محتملة للمواد الكيميائية المُضافة الى المياه، والكلور أحد أهمها، بغية تعقيم المياه وتهيئتها للشرب أو غيره من الاستخدامات. وعللت الأمر بأن ثمة مواد كيميائية تتكون نتيجة التفاعلات في المياه والظروف المحيطة بها، ما قد يُؤدي الى ظهور السرطان في الجسم. وتحديداً قالت الدكتورة كريستينا فييللانيوفيا، من مؤسسة ميونيسيبال للأبحاث الطبية في برشلونة، إن مركب ترايهالوميثانز trihalomethanes، أو اختصاراً تي أتش أم THM، هو أحد المركبات الناتجة والتي يُمكن أن تدخل الى الجسم عبر الاستنشاق أو الامتصاص من خلال الجلد.

    وفق ما تم نشره في العدد الثامن عشر من هذا الشهر للمجلة الأميركية لعلم الأوبئة، فإن الباحثين تناولوا بالدراسة تأثير التعرض مدى الحياة لمادة تي أتش أم على نشوء سرطان المثانة. وقاموا بمقارنة حالة حوالي 1220 مُصابا بسرطان المثانة من الرجال والنساء، بعدد مماثل تقريباً من أشخاص سليمين من هذه الإصابة السرطانية. وتم تحصيل معلومات عن مدى تعرضهم للكلور المُضاف الى مياه الشرب أو المسابح أو مياه الغسيل والاستحمام. كما قام الباحثون بتحليل نسبة وجود مادة تي أتش أم في أكثر من 120 مركزاً يقطنها المشمولون في الدراسة.

    وتبين للباحثين من تحليل معلومات العناصر البحثية المتقدمة أن الناس الذين يعيشون في وحدات سكنية مزودة بمياه يزيد معدل كمية مادة تي أتش أم فيها عن مقدار 49 ميكروغراما لكل ليتر فإن خطورة الإصابة بسرطان المثانة تتضاعف مقارنة بمن مياه منازلهم تقل فيها مقدار هذه المادة الكلورية عن 8 ميكروغرامات. ولاحظوا أيضاً أن وجود مقادير عالية من هذه المادة يفوق كمية 50 ميكروغراما لكل ليتر، هو أكثر شيوعاً في المناطق الصناعية.

    كما لاحظ الباحثون أن الناس الذين يشربون مياه مُضافا إليها الكلور، ترتفع نسبة الإصابة بسرطان المثانة بينهم بمقدار 35%، هذا بالمقارنة مع نسبة إصابة الناس الذين لا يشربون مياه الكلور تلك. بالإضافة الى هذا فإن السباحة في مياه المسابح التي يُضاف الكلور إليها ترفع من احتمالات الإصابة بسرطان المثانة بمقدار يتجاوز%57 وتبين للباحثين أيضاً أن من يأخذون وقتاً طويلاً في الاستحمام بالمياه التي يُضاف الكلور إليها هم عرضة بشكل أكبر للإصابة بسرطان المثانة مقارنة بمن يستغرق استحمامهم فيها وقتاً قصيراً.

    وعلل الباحثون سبب ارتفاع خطورة السباحة والاستحمام بالمياه الكلورية مقارنة مع شرب المياه تلك، بالقول إن خطر دخول الكلور الى الجسم عبر الاستنشاق، في المسابح، وعبر الجلد في المسابح أو الاستحمام هو أعلى من خطر شرب الماء ذلك. لأن ما يمتصه الجسم من الأمعاء يمر بالكبد قبل وصوله الى بقية أجزاء الجسم بخلاف الذي يدخل عبر الرئة أو الجلد، فهو لن يمر في البداية بالكبد. والمعروف أن الكبد من أحد أهم وظائفه تنقية الدم وحبس السموم التي فيه في داخل أنسجة الكبد كي يتم التخلص منها لاحقاً.

    * راشحات المواد الضارة وكان الباحثون الكنديون قد أعلنوا في نوفمبر الماضي ان راشحات المياه المزودة بطبقات تصفية من الكربون المُنشط هي أكثر أنواع الراشحات فاعلية في تقليل نسبة المواد الكيميائية الضارة الموجودة في مياه حنفيات (صنابير) المنازل.

    وكان إعلانهم هذا نتيجة لجهود البحث حول كيفية تقليل التعرض لنوعين من المواد الكيميائية الناتجة عن استخدام الكلور في تعقيم الماء من الميكروبات. ولجهود ايضا قام بها باحثون من جامعة لافال في كيوبيك بكندا. والمعروف أن وجود الكلور في المياه يُؤدي الى ظهور مركبات كيميائية ضارة مثل تي أتش أم ومادة «هالوأسيتك أسدس» haloacetic acids أو ما تُسمى اختصاراً أتش إيه إيهHAA وهي ما يعتقد بعض الباحثين أن لها علاقة بنشوء سرطان الكبد أو المثانة أو الكلى.

    وقام الباحثون برصد نتائج تحليل عينات من مياه مناطق شتى في منطقة كيوبيك لمعرفة مدى وجود هذه المواد الكيميائية الضارة فيها. وأيضاً العوامل أو الظروف التي تقلل من نسبة أي منها في المياه.

    وتبين للباحثين أن حفظ الماء لمدة 48 ساعة في الثلاجة، أي تبريده لمدة يومين، يُقلل بنسبة 30% من مادة تي أتش أم، في حين أن غلي الماء أولاً ثم تبريده لمدة يومين يُقلل بنسبة 87% من وجود المادة الضارة هذه.

    وفي مقابل هذه الطريقة المُرهقة، وربما غير العملية للكثيرين، فإن استخدام راشحات مياه مزودة بطبقة من الكربون المُنشط لتصفية المياه، يُؤدي الى تقليل نسبة مادة تي أتش أم الضارة بنسبة تتجاوز 92%!.

    كما أن استخدام الراشحات هذه يُقلل من نسبة مادة أتش إيه إيه بمقدار 66%، في حين أن اتباع طريقة غلي الماء ثم تبريده ليومين لا تأثير إيجابي له البتة في تقليل نسبة هذه المادة.

    لكن الباحثين قالوا إن نسبة المواد الضارة تلك في مياه المناطق تلك من كندا لا تزال ضمن المعدلات المسموح بها، ما يعني عدم الحاجة الى أي تدخل منزلي في تنقية المياه. وأكدوا على أن التعرض لمياه مناطق تحتوى كميات عالية من تلك المواد الضارة، لأي سبب كان، قد لا يُفيد بشكل فاعل معه الغلي والتبريد. وأن استخدام الراشحات آنذاك قد يكون هو الأفضل.

    وأكدوا على أن من الضروري فهم كيفية استخدام الراشحات بشكل صحيح، وأهم ما في ذلك هو تغير الأجزاء المُصفية للماء فيها بانتظام.

    * معالجات صحية للمياه وتحتاج المياه التي تُهيأ كي يتناولها الإنسان الى معالجات عدة. والمياه تلك مصدرها الرئيس هو إما المياه الطبيعية الموجودة على سطح الأرض كالأنهار أو مياه الأمطار، أو الخارجة من الأرض كالينابيع أو الآبار. هذا بالإضافة الى تسخير الإنسان لتقنيات معقدة لتحليه مياه البحر. وأياً كان المصدر لتلك المياه فإن ثمة ضوابط عالمية، غالبها وفق إرشادات منظمة الصحة العالمية، لمعايير نقاء وامان المياه المُقدمة للناس لشربها أو استخدامها في حاجاتهم اليومية الأخرى.

    والأساس هو تنقية المياه وتصفيتها من أية عناصر قد تُؤذي صحة الإنسان، إما على المدى القصير أو المتوسط أو البعيد. ولذا تُزال من المياه الميكروبات والمعادن والمواد الملوثة الأخرى، سواء تلك التي صنعها الإنسان أو الموجودة في الطبيعة. كما أنه لا يُمكن بمجرد رؤية لون الماء أو تذوق طعمه أن يجزم المرء بنقاء الماء من عدمه.

    وتمر المياه عادة بمراحل ثلاث من المعالجة. وتشمل المرحلة الأولى ضخ الماء وتجميعه في خزانات أو أماكن منفصلة عن بعضها البعض لتقليل فرص التلوث. ومن ثم تنقيتها من الشوائب الكبيرة الواضحة للعيان، وهو ما لا تحتاجه بطبيعة الحال مياه الآبار أو تحلية مياه البحر. وربما إجراء معالجات كيميائية للتخفيف من عسر الماء نتيجة لوجود بعض من الأملاح.

    ثم في المرحلة الثانية تُجرى مجموعة مختلفة من المعالجات، حسب الضرورة، نظراً لتنوع المصادر. لكن غالبها معنية بإزالة الشوائب الصغيرة، سواء بالفترة أو تحفيز التصاقها ببعض أو تلبدها على بعضها البعض، كي تكون شوائب أثقل قابلة للترسب بذاتها. وكذلك التخلص من الميكروبات والمواد العضوية وغير العضوية الذائبة فيها، إضافة الى ضبط حموضة الماء.

    وفي المرحلة الثالثة يتم تهيئة الماء بشكل نهائي أساسي لتناول الإنسان واستخدامه. وأهم ما يُجرى آنذاك هو التعقيم بالكلور، كما سيأتي، وضبط درجة الحموضة والتحكم في اللون والرائحة والطعم. على أن يتم تخزين المياه آنذاك لضمان حصول التفاعلات المطلوبة للغايات تلك.

    وهناك معالجات إضافية اختيارية مثل إضافة مادة الفلوريد بغية تخفيف احتمالات الإصابة بتسويس الأسنان، وهو ما سبق الحديث عنه من جوانب شتى في ملحق الصحة بالشرق الأوسط. كما أن هناك معالجات لتقليل نسبة الفلوريد الطبيعي في بعض مصادر المياه. وتقليل عسر الماء بدرجات أكثر عبر استخدام كربونات الصوديوم وتكون كربونات الكالسيوم بالنتيجة. وكربونات الكالسيوم المتكونة تُباع عادة لشركات إنتاج معجون الأسنان. وكذلك معالجة قابلية بعض أنواع مياه الأمطار لذوبان الرصاص، الموجود في التربة أو أنابيب المياه، فيها وبالتالي تحولها الى مصدر لتسمم الأطفال بالرصاص، وهو ما سبق طرحه في ملحق الصحة الأسبوع الماضي بالشرق الأوسط. وهو ما يتم بإضافة عنصر الفوسفات ورفع قلوية الماء. يضاف اليها عدد آخر من المعالجات الصحية لتوفير مياه نقية لاستخدام الإنسان وتناوله.

    * تعقيم الماء.. وسائل صحية متعددة > تعقيم المياه هي الخطوة الأخيرة والمهمة في تنقية مياه الشرب وتهيئته كي يكون مصدراً للصحة لا للمرض. وتتطلب العملية هذه القضاء على العشرات من الميكروبات ما بين فيروسات وبكتيريا وفطريات، مثل إي كولاي وكامبيلوبكتر وغيارديا لامبليا وكريبتوسبوريديا وغيرها.

    وأكثر الوسائل التعقيمية شيوعاً هي استخدام الكلور أو مشتقات أخرى منه مثل كلورامين وثنائي أكسيد الكلورين. والكلور مادة مؤكسدة قوية تقتل الميكروبات. ويتم استخدام أملاح من الكلور قابلة للذوبان في الماء. وهو من المواد الشديدة السمية للإنسان إذا ما تعرض لكميات معينة منها.

    والإشكاليات في استخدام الكلور ومشتقاته في تعقيم المياه عديدة، لعل من أهمها تكون مركبات ضارة عند تفاعل الكلور مع المواد العضوية الموجودة في الماء، وبالتالي تكون مركبات تي أتش أم ومركبات أتش إيه إيه، المتقدمتا الذكر. وهما مواد تُعتبر بحسب تصنيف وكالة حماية البيئة في الولايات المتحدة من المواد المسببة للسرطان. ولذا تُوضع ضوابط لتعرض الإنسان لأي منهما.

    كما ويُمكن تعقيم الماء باستخدام الأوزون. وهو مركب مكون من ثلاث ذرات للأوكسجين، ويُوفر قدرة عالية على الأكسدة التي تتلف الميكروبات. ويُستخدم الأوزون بشكل واسع في أوروبا لتعقيم المياه، ويمتاز بقدرة أعلى في القضاء على بعض الميكروبات التي لا يستطيع الكلور عادة في نجاح القضاء عليها. كما أنه يمتاز بقلة تكون المركبات الضارة على صحة الإنسان مقارنة بالكلور أيضاً. لكن الإشكالية فيه هو تعقيمه الفوري والآني فقط، بمعنى أنه لا يُبقي على أية مادة تستمر في تعقيم المياه بعد إجراء العملية. لذا فهو مفيد جداً في تعقيم المياه المعبأة.

    وتُستخدم أيضاً الأشعة فوق البنفسجية في تعقيم المياه. وهي وإن كانت طريقة فاعلة جداً إلا أنها مثل الأوزون في التعقيم الفوري والآني فقط.

    * كلور مياه المسابح.. ضرورة وانتباه > يُستخدم الكلور بانتظام في تعقيم مياه المسابح لحماية السباحين وعائلاتهم من الأمراض الميكروبية في المياه تلك. ولذا يعتني المهتمون بشأن المسابح وتنظيفها بقياس نسبة الكلور ودرجة حمضية الماء فيها.

    والكلور أحد المواد الفاعلة في تنقية الماء في المسبح من الميكروبات، لكن من المهم التنبه الى أنه يأخذ وقتاً لإتمام ذلك. كما أن من المهم التأكد من أن نسبة الكلور طوال الوقت هي ضمن المقدار اللازم والفعال لإنجاز التعقيم. وهناك عدة عوامل تُقلل من النسبة اللازمة للكلور، مثل ضوء الشمس والأوساخ والأجزاء المتحللة من أنسجة جلد السابحين داخل الماء أثناء السباحة. ما يستدعي ملاحظة النسبة باستمرار لضبطها كي تحافظ على تعقيم الماء من الميكروبات.

    كما تتأثر فاعلية الكلور، حتى لو كانت نسبته ضمن المنصوح به، بمقدار درجة حمضية ماء المسبح. إذْ كلما ارتفع مؤشر الحمضية، وأصبح الماء قلوياً أكثر، كلما ضعفت قوة الكلور في التخلص من الميكروبات. لكن من المعروف أن درجة حمضية أجسام السباحين تتراوح ما بين 2 و 7،8، وأي اضطراب في درجة حمضية ماء المسبح عن هذا المستوى، ارتفاعاً أو انخفاضاً، قد يُؤدي الى بدء شكوى السابح من تهيج في العين والجلد.

    والكلور من مواد تنظيف المياه التي قد تتسبب بمشاكل صحية عند التعرض لكميات عالية منها. إذْ تظهر أعراض على الرئة كصعوبة في التنفس نتيجة استنشاقها، أو انتفاخ في الحلق وبالتالي صعوبة في التنفس عند بلعها أو استنشاقها. وكذلك الحال مع ألم في الحلق وحرقة في الأنف أو العين أو الأذن أو الشفاه أو اللسان، وتأثر قدرة الإبصار. ويتأثر الجلد كتهيج فيه أو حروق تخترق طبقة البشرة الخارجية. كما أن ابتلاعها قد يتسبب في تهيج وتلف في أنسجة الجهاز الهضمي، ما يبدو كألم في البطن أو قيء ربما يكون مصحوبا بالدم أو حرقة في المريء أو خروج دم مع البراز. وقد ينخفض ضغط الدم أو يُصاب الشخص بالإغماء.

    والمبادرة الى طلب المعونة الطبية في أقسام الإسعاف بالمستشفى، مهم جداً عند ذلك. لأنه كلما تلقي المُصاب معالجته في وقت مبكر كلما كانت فرص تحسنه أفضل. ولكن قبل الوصول الى المستشفى، على المرء الحرص على عدم حث من تناول بالبلع تلك المواد الضارة أن يقوم بالقيء لإفراغ محتويات المعدة، لأنه يُعرض الحلق والجهاز التنفسي لمزيد من الضرر. بل يُعطى الشخص ماءً أو حليباً لشربه، طالما كان المُصاب لا يشكو من القيء أو من بدء مستوى الوعي لديه بالتدني.

    منقول
                  

07-28-2012, 04:13 PM

سيف اليزل برعي البدوي
<aسيف اليزل برعي البدوي
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 18425

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل الكلور خطر إلي هذه الدرجة؟ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)

    Quote:

    كشفت دراسة جديدة أن استخدام الماء الذي يتم تطهيره بالكلور سواء في الشرب أو الاستحمام أو السباحة يزيد احتمال الإصابة بسرطان المثانة.

    وأشارت الدكتورة كريستينا فيلانويفا من المعهد المحلي للأبحاث الطبية في برشلونة وزملاؤها إلى أن هذه النتائج هي الأولى التي تفيد بأن هذه المواد الكيماوية قد تكون ضارة حين يتم استنشاقها أو امتصاصها عن طريق الجلد بالإضافة إلى شربها.

    وأشارت فيلانويفا وزملاؤها إلى أن الكيماويات التي تستخدم في تطهير الماء وأشهرها الكلور قد تنتج بعض المركبات ذات الصلة بزيادة احتمال الإصابة بالسرطان.

    وأضافوا أنه يمكن امتصاص أشهر هذه المركبات التي ينتجها الكلور وهو تريهالوميتان (تي.اتش.ام) داخل جسم الإنسان عن طريق الجلد أو الاستنشاق.

    وللتحقق من التعرض مدى الحياة لمركب (تي.اتش.ام) واحتمال الإصابة بسرطان المثانة قارن الباحثون بين 1219 رجلاً وامرأة من المصابين بسرطان المثانة و1271 كعينة مراقبة من غير المصابين بالمرض واستطلعوا آراءهم بشأن تعرضهم للماء المضاف له كلور سواء بالشرب أو في حمام السباحة أو بالاستحمام.

    وحلل الباحثون أيضاً مستويات مركب (تي.اتش.ام) في الماء في 123 بلدية بما فيها المتضمنة في هذه الدراسة. ووجد الباحثون أن من يعيشون في منازل يبلغ معدل تركيز مركب (تي.اتش.ام) في الماء بها أكثر من 49 ميكروجراماً لكل لتر تضاعف احتمال إصابتهم بسرطان المثانة مقارنة مع من يعيشون في منازل تقل فيها معدلات تركيز مركب (تي.اتش.ام) عن 8 ميكروجرامات لكل لتر. وأشاروا إلى أن معدل 50 ميكروجراماً لكل لتر شائع في المجتمعات الصناعية.

    وهو ما يقود إلى مسئولية الكلور عن بعض أو كل المشكلات التالية :

    1 الجهاز التنفسي :

    استنشاق بخار الكلور أثناء الاستحمام يزيد من مشكلات الربو، و الحساسية و الجيوب الانفية فالتعرض قصير المدى لهذه الظروف قد يسبب ادماع العينين، الكحة، البلغم، إدماء الأنف، وآلام الصدر أما التعرض بشكل اكبر فربما يسبب تجمع السوائل في الرئة، و التهاب الرئة والالتهاب الشعبي، وقصر النفس وصرح بروفيسور في كيمياء المياه بجامعة بيتسبرغ (أمريكا) بان التعرض للمواد الكيميائية المتبخرة أثناء الاستخدام بالدش يفوق بـ 100 ضعف اثر شرب نفس الماء ووجد باحثون في جامعة بوستن (أمريكا) بان الجسم يمتص أضعاف المواد الكيميائية الطيارة أثناء الاستحمام بالدش من خلال الرئة والبشرة مقارنة بأثر شرب مياه مكلورة بنفس كمية الكلور .

    2 السرطان :

    يتحد الكلور في الماء مع بعض الملوثات العضوية لينتج عن ذلك ما يعرف بمواد الكلوروفورم (Chloroform) وهي مادة مسرطنة ولهذا عرف سبب علاقة الاستحمام بماء مكلور بأخطار سرطان المثانة والمستقيم. وأشارت مجلة U.S. News World في تقرير لها في 9/1991م إلى أن الدراسات وجدت أن الكلور يمكن استنشاقه وامتصاصه من خلال الجلد أثناء الاستحمام، وإن ذلك ربما يقود إلى أخطار سرطانية الدكتور لانس دلاس من وكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA) يقول بان الإستحمام هو المسؤول الرئيسي عن ارتفاع نسبة الكلوروفورم في السواد الأعظم من المنازل التي تستعمل ماء مكلورا وقد أشارت دراسة أعدتها مجلةAmerican Journal of Public Health وذلك عام 1992 إلى زيادة مقدارها من 15%إلى 35% في بعض أمراض السرطان عند الأشخاص الذين يستعملون ماء مكلورا مقارنة بغيرهم ويشير المعهد الوطني للسرطان (أمريكا) إلى أن مخاطر السرطان اكثر بنسبة 93 % عند الأشخاص الذين يستعملون ماء مكلورا مقارنة بغيرهم ممن يستعمل مياه غير مكلورة وعليه يتفق الخبراء الآن على المخاطر الأكيدة المترتبة على استعمال ماء مكلور والتي تسببها نتاج التفاعل بين الكلور و محتويات الماء

    3 أمراض القلب :

    ارتفاع معدل أخطار الإصابة بأمراض القلب يرتبط أيضاً بالشرب والاستحمام بماء مكلور وحيث أن الكلور يدمر فيتامين هـ (E) فان ذلك ربما يبرر علاقة الكلور بأمراض القلب.

    4 - مشكلات البشرة والشعر :

    إن الاستحمام والإغتسال بماء مكلور يقود عادة إلى احمرار الجلد وفروة الرأس وخاصة عند أولئك المعرضون اكثر من غيرهم لمسائل الحساسية ويقول الدكتور ردي كمست أن الكلور يرتبط بالبروتين في الشعر ويدمره مما يجعله جافا وصعب التسريح وبنفس السياق فان الاستحمام بماء مكلور يجعل البشرة وفروة الرأس جافتين، ويزيد مشاكل القشرة، ويؤثر بشكل سلبي على صبغة الشعر، و يمكن أيضا أن يسبب حكة البشرة والعينين وقد أفادت تقارير باستفادة كثير من الناس من أجهزة إزالة الكلور وزالت عندهم الآثار السلبية المصاحبة لاستعمال ماء مكلور، مثل الحساسية والحكة واحمرار وجفاف الجلد وفروة الرأس وتواجد القشرة فيهما. وأفادت دراسات ميدانية أن الاستحمام في المسبح بماء مكلور يجعل البشرة تمتص الكلور خلال عشر دقائق وهذا يفوق اثر الكلور الناتج من شرب 8 كاسات من الماء.

    5 التعرض للمواد المؤكسدة :

    المواد المؤكسدة هي جزيئات أكسجين غير مستقرة تتحد مع المواد الأخرى بكل بساطة لتشكل مواد خطرة في الواقع إن المواد المؤكسدة تقلل مستوى الأكسجين في الخلايا، وهذا ما يسبب بعض أمراض السرطان والقلب، والكلور في الماء هو أهم مصدر للمواد المؤكسدة .

    6 - الإجهاض :

    ربما بسبب تدمير الكلور لفيتامين هـ (E) وأسباب أخرى تم ربط التعرض لماء مكلور بمشاكل الإجهاض .

    7 تأثر الأسنان :

    إن التعرض المطول لماء مكلور سواء عن طريق الشرب أو السباحة يمكن أن يقود إلى تأثر الأسنان وضعفها .
    لتقليل خطر استخدام الكلور تبنت وكالة حماية البيئة (EPA) الأمريكية عدة تدابير وأنظمة جديدة في عام 1980 م، حيث فرضت على المدن تخفيض نسبة مواد الترايهالوميثانات (THMs) بحيث لا تتعدى 100 جزء/مليون يقول دكتور روبرت هاريس وهو عالم بيئة وأحد ثلاثة أعضاء في المجلس الاستشاري للبيت الأبيض (White House Advisory Council) بان هذه القيم المخفضة من THMs تعني فقط البداية، ولا تقدم الضمانات الكافية للسلامة ويجب دعمها .
    ويمكن إزالة الرواسب الترابية والكلور وجميع المواد المسرطنة المذكورة آنفا عن طريق فلاتر مركزية متعددة الأوساط يمر الماء من خلالها بأكثر من عملية تنقية.


    منقوووووووووووول للافاده
                  

07-28-2012, 04:15 PM

سيف اليزل برعي البدوي
<aسيف اليزل برعي البدوي
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 18425

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل الكلور خطر إلي هذه الدرجة؟ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)

    الكلور خطر يهدد حياة الأسرة وصحة أبنائها

    أعطيها بياض«! كان ذلك هو التقليد لتبييض الملابس. فما زال الكثير من المنازل تستخدم منتجات الكلور (الكلورين). ومع توفر المزيد من البيانات عن حالات التسمم التي كان الكلورين السبب فيها، لم يعد استخدام تلك المنتجات فكرة جيدة بعد الآن.

    وفى السياق فقد أورد التقرير السنوي للاتحاد الأميركي للسيطرة على حالات التسمم تسجيل 890,37 حالة طوارئ بسبب منتجات التبييض التي تحتوي على الهيبوكلورايت السائل أو الجاف.

    أما في المملكة المتحدة، فقد تم تسجيل أكثر من 000,3 حادثة في السنة احتاجت للعلاج في المستشفيات نتجت بسبب محاليل الصوديوم هايبوكلورايت، حسبما بينت الجمعية الملكية للوقاية من الحوادث.

    وقال مايك باورشميدت، وهو طبيب ممارس لطب الطوارئ بولاية فلوريدا في الولايات المتحدة، الذي عمل في غرف الطوارئ في مستشفيات شهيرة في الولايات المتحدة وفي الخدمات الطبية التابعة لشركة آرامكو في منطقة الأحساء بالمملكة العربية السعودية: »إن الكلورين الموجود في سوائل التنظيف المنزلي وتنظيف الغسيل هو منتج مركز جداً«.

    ويؤكد باورشميدت: »إن من أكثر الحالات المؤسفة التي رأيناها كانت حدوث مشاكل تتعلق بالجهاز التنفسي نتيجة لخلط الناس المواد المستخدمة في التبييض مع سوائل التنظيف الأخرى مما ينتج عنه انطلاق غاز الكلورين. فالمخاطر لا تقتصر على خلط مواد كيميائية مع مواد التنظيف المنزلية بشكل عارض، بل بالتعرض لها بشكل منتظم. ومن الناحية الطبية، فإن التعرض للكلورين بشكل يومي يمكن له أن يؤثر على سلامة الغدة الدرقية، والثدي، والحالب والبروستات«.

    ومن جانب آخر فقد أصبح موضوع التعرض للكلورين في الوقت الحالي موضوعاً يجري بحثه في العديد من الأماكن حول العالم، بل باتت التساؤلات تحيط باستخدام المياه المعالجة بالكلورين (الكلور) والمستخدمة في المنازل أو في حمامات السباحة. ولذلك، فحين يوجد البديل، يجب على المرء وبلا شك اللجوء لاستخدام البديل الخالي من الكلورين.

    ويقول باورشميدت: »كلما قل تعرضكم للكلورين ستكون حالتكم الصحية أفضل«. ويشهد الوقت الحالي تغيراً بطيئاً مع تزايد وعي المستهلكين بالمخاطر الصحية التي تسببها مواد الكلور (الكلورين)، إضافة إلى أثرها السيئ على الملابس.

    وفى سياق الموضوع فقد نشأت كارين فرويليك، مؤلفة كتاب »حكمة الغسيل - إرشادات لحياة أكثر خضرة ونظافة«، وهي تراقب والدتها تستخدم وباستمرار مواد التبييض التقليدية لتبييض الثياب. وعلى الرغم من ذلك، فكارين »ابنة ملكة الكلورين«، لا تستخدم المواد التي تحتوي على الكلورين أبداً، فهي تدرك مخاطرها.

    وتقول كارين: »يمكن لمواد التبييض التي تحتوي على الكلورين (الكلور) أن تؤدي لاصفرار الثياب بدلاً من تبييضها«. وعند استخدام مواد التبييض لاحظت كارين أن بعض أنوع الأقمشة تبدأ بالتمزق بحيث تتقطع أو تتشقق مثل المناديل الورقية. أما البديل بالطبع فهو البحث عن طريقة أفضل لتبييض الملابس، طريقة لا يستخدم فيها الكلورين (الكلور) بتاتاً.

    ولتقليل المخاطر الصحية، واهتراء الملابس خلال عملية الغسيل وتبييض الملابس، أطلقت شركة هينكل العربية سائل الغسيل برسيل للأثواب. ويتضمن سائل الغسيل برسيل للأثواب البيضاء تكنولوجيا »أوبتي - برايت Opti-BriteA الألمانية، التي تعتبر بديلاً أكثر أماناً، وأقل تكلفة من مواد التبييض التقليدية.

    وقال ميموش خواجا، المدير العام لشركة هينكل العربية: »لقد قمنا بتطوير تركيبة سائل الغسيل برسيل للأثواب البيضاء خصيصاً لتلبية المتطلبات المحلية. فسائل الغسيل برسيل لا ينظف الأثواب والملابس البيضاء فقط، بل إنه يعطيها أنصع بياضاً غسلة بعد أخرى، على عكس العادة القديمة لخلط مساحيق الغسيل مع الكلورين (الكلور) الأمر الذي يردي لاصفرار الأثواب البيضاء والملابس أو لجعلها باهتة بعد عدد قليل من الغسلات، وبالشكل الذي لا توفره أي من منتجات الغسيل الأخرى«.

    ومن جانبه قال عادل شيخ، مدير التسويق لقسم منتجات العناية بالغسيل في هينكل المملكة العربية السعودية: تأسست هينكل في المملكة العربية السعودية عام 1998 وحققت منذ ذلك الحين نمواً هائلاً.

    واليوم يعمل لديها 320 شخصاً مع وجود نسبة كبيرة من الموظفين السعوديين، كما رسخت مكانتها بحلولها في المرتبة الثانية في مجال العناية المنزلية، وعلى المستوى العالمي تحتل هينكل مكانة ضمن قائمة »فورتشن« لأفضل 500 شركة في العالم، وهي تضم ثلاثة أقسام رئيسية هي العناية بالمنزل ومواد التجميل ومنتجات اللصق.

    حيث تتوفر هذه الأقسام بشكل كثيف في الأسواق الخليجية . وقد حققت هينكل في عام 2009 مبيعات بقيمة 71 مليار ريال سعودي حول العالم وأرباح وصلت إلى 1,7 مليار ريال سعودي . ويعمل أكثر من 000,52 موظف حول العالم لتحقيق شعار شركة هينكل »علامة تجارية صديقة« حول العالم، للتأكيد على ثقة الناس في أكثر من 125 دولة بالعلامات التجارية والتقنيات التي تقدمها هينكل.

    ويضيف عادل شيخ، »يوفر سائل الغسيل برسيل للأثواب البيضاء لمستخدميه القيمة مقابل النقود، وذلك لأنه لا يعمل على إتلاف أقمشة الأثواب البيضاء«، فالثوب الأبيض الناصع يميز من يرتديه أينما ذهب.

    ومع هينكل، فإن الراحة والأناقة لا ينبغي أن تكون على حساب صحة الإنسان، أو أن يتلف ملابسه الثمينة، وعلى الرغم من أهمية توعية المستهلكين عن مدى خطورة التعرض الزائد للكلورين ، لكن ليس لدينا أي نوايا سيئة تجاه أي من العلامات التجارية أو المنتجات حيث ندرك أن الكلورين يستعمل بكثرة وفي كثير من الأوقات لا يمكن الاستغناء عنه لكن بشرط الاستعمال الصحيح.

    مخاطر الكلورين

    استخدم الكلورين كسلاح في الحرب العالمية الأولى. ويمكن استخدامه لصنع مركبات متفجرة ومميتة،اما الديوكسين فهو منتج جانبي للكلورين ومواد التنظيف التي تحتوي مادة مسرطنة بدرجة تفوق مبيد DDT الحشري الممنوع استخدامه عالمياً.

    تقنيات

    لأكثر من 130 عاماً، كانت هينكل الشركة الرائدة التي تقدم العلامات التجارية والتقنيات التي تسهل حياة الناس و تجعلها أفضل وأجمل، وذلك في كافة مجالات عملها التي تشمل العناية بالمنزل والعناية الشخصية وتقنيات اللصق.

    المبيضات المؤكسدة

    فهناك نوعان من مبيضات الأقمشة نوع مؤكسد يزيل البقعة بإضافة الأوكسجين لها والآخر يعمل على طرد الأوكسجين. المبيضات المؤكسدة تشمل بيروكسيد الهيدروجين ، او الكلور ، وعادة ما تحتوى على الصوديوم وتباع تحت اسماء تجارية اما المبيضات التي تعمل بطرد الأكسجين فعادة ما يستخدمها المتخصصون.
    منقول
                  

07-28-2012, 05:29 PM

سيف اليزل برعي البدوي
<aسيف اليزل برعي البدوي
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 18425

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل الكلور خطر إلي هذه الدرجة؟ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)

    انتشار امراض الكلي في السودان ممكن يكون لها علاقة بالكلور

    في حوجة لاراء المختصين

    سيف
                  

07-29-2012, 11:11 AM

سيف اليزل برعي البدوي
<aسيف اليزل برعي البدوي
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 18425

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل الكلور خطر إلي هذه الدرجة؟ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)

    ايضا في مصر يوضع بنسبة عالية في المياه

    ومعظم ضحايا الحرب العالمية الثانية قتلوا بالكلور
                  

07-29-2012, 02:25 PM

سيف اليزل برعي البدوي
<aسيف اليزل برعي البدوي
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 18425

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل الكلور خطر إلي هذه الدرجة؟ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)

    Quote: كما لاحظ الباحثون أن الناس الذين يشربون مياه مُضافا إليها الكلور، ترتفع نسبة الإصابة بسرطان المثانة بينهم بمقدار 35%،
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de