|
Re: شباب الانصار مارد محبوس في جرة الامام المهادن (Re: فاروق عثمان)
|
ظلت دارفور ولعشرات السنين تبصم في اي انتخابات لحزب الامه,وحين اتت الانقاذ اججت النزعات القبليه لتدك طائفية حزب الامه ونجحت لحد كبير وهاهو الصادق يدك ما تبقي من ولاء اهل دارفور بتوجيهه بطرد الحشود التي اتت لصلاة الغائب علي ارواح الاطفال اليفع,بزعم ان المساجد للصلاه والتعبد. والمعروف بل المؤكد ان هئية شئون الانصار لا تفعل اي فعل دون مشاورة الامام او امره.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شباب الانصار مارد محبوس في جرة الامام المهادن (Re: فاروق عثمان)
|
لعبة نص فى المعارضة ونص فى الحكومة لعبة شتيح باقى بايخية اعتقد حزب الامه سوف يذهب الى مزبلة التاريخ خاصة ان الحزب كان يفوز فى دوائر الهامش بصورة كبيرة الان على الصادق المهدى التحالف علانية مع النظام حتى ينجلى الامر ويتم الكنس بصورة نظيفه, بالنسبة لحزب الاتحاد الديمقراطى علية السلام والرحمة اصبح لا يرى بالعين المجرة نظر اليه من خلال ثقب باب الانقاذ الخارجى .
شكرا د: فاروق الى الامام لكشفه وتعريتهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شباب الانصار مارد محبوس في جرة الامام المهادن (Re: فاروق عثمان)
|
Quote: الراجح ان مشاركة الابن تمت بمباركة الاب والدليل هو عدم موافقته علي فصله من الحزب لان موقف الحزب الرفض التام للمشاركه ومن يشارك بصوره شخصيه هو ضد قرارات الحزب,والطبيعي ان يتم فصله يضاف الي ذلك مواقف الامام المثبطه للثوره والمهادنه للحكومه. |
شكرا فاروق عثمان
حزب الامة من الاملاك الخاصة باسرة المهدي فكيف يتم فصل احد ابناءالامام الصادق المهدي من حزب هو ملكيته الخاصة اذا كان من خير في شباب حزب الامة او ما تسميهم فليغيروا قيادتهم او يجبروا قيادتهم الحالية علي موقف آخر غير موقف مساندة النظام انتهي زمن الدوائر الانتخابية المغلقة فكردفان و دارفور الآن لهما قيادات جديدة برؤي اقرب للمستقبل من رؤي الامام الصادق المهدي المبهمة ليس لحزب الامة بقيادة الصادق المهدي اي مستقبل في قيادة السودان فحركات دارفور و الحركة الشعبية في جنوب كردفان انتهت تماما من الولاءات القديمة و هذا هو سبب تردد الامام فهو يعرف ان لا مستقبل سياسي له او لأسرة المهدي بعيدا عن المؤتمر الوطني و الوضع نفسه بالنسبة للاتحادي و الختمية لم يعد شرق السودان دوائر انتخابية مغلقة لاسرة الميرغني
ففي هذه الاماكن اشرقت رؤي السودان الجديد و انتهي فيها زمن الظلام و التبعية العمياء للطائفية التي خرجت من التاريخ و انهزمت بهزيمة قياداتها و انكسارهم امام سطوة المؤتمر الوطني لقد فقد السيدين احترام الشعب السوداني
| |
|
|
|
|
|
|
|