قالت وداعا.... فاشواقى تودعنى..! و قد خفت من ولهى... اخشى على عمرى اقبل وداعى بلا لون يجرحنى فارحم دموعى فقد اعشت سنا بصرى افديك من الم يدعو الى سهر افديك من وجع فى القلب ذى اثر...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة