أغنياات فى شفاه الحب...!!

Quote: مع أجمل الأمنيات بقضاء أجمل الأوقات مع هذه الأغنيات التى هى ذى صباح العيد فى عيون طفلة

Quote: اسعدك الله بجميل وهانئ الحياة في الدارين اشكرك حتي الثمالة كن بخير

Quote: الأخ محمد عثمان لك التحية وأنت فى واحات تعطرنا بنسائمها تستشمها الآذان وتتذوق روعتها وأنا أقول كل الآمال الله يخليك ويحرسك من عين الناس الله وكلى أمل أن تظل دوماً لنا زدنى ..... زدنى.......( ياحبيب ياعائد) مع أجمل الأمنيات بقضاء أجمل الأوقات مع هذه الأغنيات التى هى ذى صباح العيد فى عيون طفلة لكم منى جميعاً كل الود

Quote: محمد، الله يديك ألف عافية، أنت من (سقاة "الفن" من عهد الرشيد). هذه الرائعة لم أسمعها منذ (عهد الرشيد) وأظن ، وبعض ظني إثم ، أنها أهملت أو مُسحت من مكتبة الوسائط الإعلامية بسبب (الكأس) والخمر والشفاه ,ارجو أن يكون ظني خاطئ. ليتك تواصل السقيا. محبتي يا نديمي.

Quote: يا سلام عليك يا محمد عثمان .. ما تتصور أنا متكيف منك قدر شنو في البورد دا ..

Quote: لأخ محمد عثمان لك التحية Thank u .It is so nice.

Quote: نجح الشاعر في القصيدة ونجح سبد خليفة في انتقائها والباسها اللحن الذي تستحقه ياخ مدرسة عديل يلا ادينا لنك الحفظ جفظك الله

Quote: نرجو من لديه رابط هذه الملحمة الشعرية السودانيه ان يرسله الى و لكم الشكر و المودة. عنوانى

Quote: يا محمد .. بقُدرة الحى ذو الجلال ... تتهنى في بيت الحلال ! شكرا اذ كونك تمنحنا الزهو و الانبساط .. و يدخل شعر الخمريات السودانى عهدا آخرا عجيبا يوم ان اجتمع حسين عثمان منصور و برعى و سيد خليفة علي دروب الرومانس الجرىء ! ليلُ و خمر و شفاه التى حملت ضراعة ما انفكت تسرى و تحكى حال كل من أظمئته دنيا الحب و الغرام فلما جائها مستسقيا مطرت عليه مصائبا ! الاستغاثة بسقاة الكاس منذ عهد الرشيد ، لم تكن بمعزل عن قول خليل فرح : يا جميل يا نور الشقايق املا كاسك و اصبر دقائق ! او ترانيمه في ضواحى بحري : مِن قالولنا شاكى و حاس .. مُساخ نحنا و مسيخ الكاس .. طرفى باكى و حاس ! و انظر قولة خليفة السيد علي الميرغنى ، احمد حسين العمرابى : خمرة هواك يا مى صافية وجلية .. هى الاعبة بالالباب ما البابلية ! او اعترافات العاشقين امثال سيد و عبيد : شربنا كاسات الهنا .. دور منهن و دور مننا .. ثم شراب الود صافيا و السمو و عدم النزول داخل تلك الروضة الغناء ذات يوم جمعة في شمبات : عيون لعيون مقابلة و شفاه لشفاة مقاربة ! و شوق عند غريب زمانو معاوية محمد نور : و اعصر لي الاعناب و املا بها دّني ! و لم ينتهى الامر عند ود القرشى يوم ان قال : مزمارنا يا داؤد صار بيك و اصبح عهد الرشيد عُدناه و صرنا انجح .. وقيل ان سميرة دنيا كانت قد وجدت نفسها في مأزق حقيقى امام قومسيار الفقه و السياسة المشرف علي التلفاز و الذى طلب منها استبدال قولة ود القرشى : ساقينى ب إيدو كاسات الخُمر .. فنصحها عازف عريق كان يجلس خلفها بان تقول : سالمنى ب إيدو و الدمع إنهمر لتخلص نفسها و تمشى حالها !! يا ود حامد .. في عوالم الحب , و آفاقه الرحبة و مناطقه الوعرة : فإن حسين عثمان كان يعنى حقا ما يقول : علمتنى كيف انسى من أنا ! ؟ وهذا ما جعل شيخكم ود الرضى يتسلح قائلا: يا النفونى كفا اعرفونى !! عميق مودتى لكل من حركهم البوست في صدد البحث عن نديم كان قد حطم الكاس و ولى ، ثم سرى نجمُ مع الافق البعيد ..

Quote: وأقفُ .. تحيَّةَ إجلالٍ وإكبار .. لكَ أخي محمَّد عثمان .. وللرَّائعين الشَّاعر / حسين عثمان منصور .. والأستاذ / سيِّد خليفة .. عليهما شآبيبُ الغفرانِ والرَّحمة .. حقَّاً رائعة .. جداً .. جداً ..