أشواق العودة إلى الحكم الاسلامي في العالم العربي الحديث مازالت مستندة على رصيد عاطفي.. وهو رصيد طئيل جداً إذا ما قورن برصيد الدب الشيوعي الذى وئد بعضه وبعضه الآخر ما زال ينازع للإفلات من الطوق المضروب حوله.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة