|
لا أقول وداعاً أخي ، و أستاذي الصديق د. بشير بكار .
|
لا أقول وداعاً أخي ، و أستاذي الصديق د. بشير بكار .. بل برحيل الرائعين من أمثالك ، يتوكد في نفسي ، أكثر فأكثر ، أن الدنيا ، و الآخرة ، لم تعودا ضرتين .. بل أختين ، و أن الموت ، ليس مطلقاً ، معاكس الحياة .. لا أقول وداعاً ، فحضورك ، فينا ، يتعالى عن الغياب.. و رغم كل ما سبق .. و ربما ، لكل ما سبق .. إن العين لتدمع ..
|
|
|
|
|
|