|
إعــــادة حلقات سرقة البوكسي سنة 1994 .. بناء على رغبة الأخوة
|
فقدي الليلة في ال88 والما بعزني في بوكسني لبكاء أبوه ما بفوت.. بوكسني الجنن البنوت ..
مع الاعتذار للفنان الأستاذ .. صلاح بن البادية ( أغنية فقدي الليلة في الياقوت .. والما بعزني في خاتمي لبكاء أبوه ما بفوت .. خاتمي الجنن البنوت ) ..
------
إجازة 94 .. قلت يا ولد اشتري ليك ( أحفظ مالك ) .. وفي السودان البوكسي يطلق عليهو ( أحفظ مالك ) .. المهم حولت الدولارات .. ومشيت بنك البركة فرع بحري جوار صينية كبري بري .. واداني الصراف شواليين ملانات جنيهات ( فئة عشرة وخمسة ج ) .. غايتو اضحك وشلت القروش .. وعلى نسيبنا .. في الكرين ( في بحري مكان بيع العربات ) .. المهم لقينا لينا لقطة تمام .. بوكسي موديل 88 .. لكن ما تقولوا لي .. رهيب بمعنى الكلمة .. فعلاً ( استخدام مغترب ) .. المهم دخلوا في البيعة سمساريين .. وتمت البيعة .. وكان المبلغ في ذلك الوقت ( 3750000 ) جنيهاً .. والسماسرة كل واحد ( 5000 ) جنيهاً .. واستلمت التوثيق من المحامي .. وانطلقت بالبوكسي .. وفعلا غزاله شارده .. كل زول يشوف البوكس يقول لي تبيعو لي .. التقول ما في بكاسي في البلد .. ومشيت بيو البلد ( عشان نسلم على الأهل .. ونشيل الفواتح .. عشان أهل البلد ما يقولوا: الزول دا تقا خلاص ) .. المهم راكب البوكسي ومبسوط بيو .. والبوكسي كان جاهز من كلو ( ما كلفني الا وزنه فقط .. للضراعات .. عند شاب ممتاز بتاع ميزان .. في حلة كوكو ) ..
|
|
|
|
|
|
|
|
|