خريطة السودان متجهة إلى التلاشي لا قدر الله وفي هذا الحيز مؤشرات مادية واضحة على التلاشي التدريجي لخريطةالسودان حيث كل خريطة أصغر مساحة من سابقتها ولكم أن تتاملوا بنفسكم تدرج البلاد من مساحة أفريقية كبرى إلى حجم صغير لم يزل التفكك والتضائل يعتريه:
1- خريطة السودان سنة 1882 يلاحظ أن الحدود السياسية للسودان ومصر تشمل أكثر ليبياالحاضرة
ختام: بالطريقة دي حتكون فيه سنة ما فيها خريطة سودان والبركة فينا جميعاً طالما في أشكال مركزية وإستعمار داخلي تحتكر جمع وتصريف الأموال وطالما الدولة منصرفة عن إقامة اسس العدل الإجتماعي إلى إضطهاد وقمع الصحافيين ومنعهم الكتابة عن مشاكل وأزمات البلاد فالمسألة أكيد جارة ولا نلومن إلا أنفسنا ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
أمنيتي إنه شخص حريف ينزل الخرط بمقاس مناسب جنب بعض وله ولكم التقدير.
العنوان
الكاتب
Date
الحقيقة المرة للتغيرات الآتية في خريطة دولة السودان
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة