|
مشاوير .. برفقة من اهوى
|
جئتني مخترقاً ظلام الأمسيات.. جئتني من عميق الأمنيات غيث يحمل الوعد نديا.. يغرس الأفراح في قلبي سلاماً ابديا
لا ادري ما الذي يدفعني في التحدث عنك و البوح اليك في هذة المساحة الإسفيرية المحررة من ارض الوطن..فأنا لا اجيد التحدث اصلاً في مسائل العشق و الغرام..تجدني اتحدث في كل المواضيع التي يوجد بها دافوري (السياسة , الكورة) و لكن هناك شيئ ما يدفعني الى التحدث عنك و رغم عن انني اجد كل الكلمات متواضعة و لا تليق بمقام سيادتكم لكنني ساكتب عنك و اليك ..فقط اعذر إرتباكي فالحديث في حضرتك مهيب.
|
|
|
|
|
|