الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-25-2024, 07:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-30-2012, 04:23 PM

ابوبكر يوسف إبراهيم

تاريخ التسجيل: 05-11-2006
مجموع المشاركات: 3337

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى!!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    قال تعالى: ( هَذَا بَلاغٌ لِلْنَّاس وَلِيُنْذَرُوْا بِه وَلِيَعْلَمُوَا أَنَّمَا هُو إِلَهٌ وَاحِد وَلِيَذَّكَّر أُوْلُو الألْبَابْ) ..الآية

    هذا بلاغ للناس
    بقلم: د. أبوبكر يوسف إبراهيم*
    [email protected]

    الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدارج الهدى!!(1-2)

    توطــئة:
     تالله إني لجد سعيد بعودة الشاعر النسر المبجل والمحلق في فضاءات الشعر بكبرياء الوطني الغيور، مولانا عبدالإله زمراوي ذاك المبدع الذي قادته جنون وطنيته ليعبر شعراً عن عشقه واعتزازه بالوطن وأهله وهو الذي لا تخطيء خلجات قارئه أن مثل هذا الناموس الابداعي لا يأتي إلا من نفسٍ وروحاً في أعمق أعماقها جذوة الايمان التي مهما جنحت بها الأهواء والأنواء لن تنطفيء أبداً... عاد مطلقاً السياسة لغير ارجعه عائداً لماهو أكبر وأعظم لعبادة الله في تبتل الصوفي الحق، لقد كنت دوماً على ثقة بأن هذه الروح الشاعرة الوثابة المتمردة على نفسها والتي تنتقي عباراتها وتعبيراتها من قصص القرآن لا ولا بد له من عودة حتى وإن كانت روحه قد تجولت ردحاً في مجاهل التيه، كنت أعتقد جازماً أنه لا بد لها يوماً من أن تبحث عن الجادة وصراطها المستقيم، وقد حدث بمشيئة الله وقتما شاء الله.

     بكى عبدالاله كما يبكي الرجال الشعراء الأوزان ، أبكته النفس اللَوامة وهي تعاتبه بكثير من التساؤلات و (اللماذات)، كنت واثقاً من أن حفيد تراهقا وسليل بعانخي وجينة حتشبسوت لن يكون إلا وطنياً مخلصاً ومسلماً مؤمناً لأنه حفيد القعقاع وحمزة عم الرسول. فكيف لشاعر مثله يرى شباب المجاهدين، شباب بميعة العمر يبايعون الله فيبعيون أرواحهم في سبيله ثم في سبيل الوطن ليشتروا الشهادة، وكيف وهو الشاعر الذي دبج القصيد في حب الوطن، أليس حب الوطن من الايمان!!

     كتبت عنه يوماً في أحد هوامش عمودي الراتب مخاطباً بعض الشعراء ووهو منهم قائلاً:( الإهداء: إلى محمد المكي إبراهيم .. إلى هاشم صديق .. إلى روضة الحاج.. إلى تاج السر الحسن.. إلى عبد الاله زمراوي ..إلى الفاتح محي الدين .. لى عبدالقادر الكتيابي وإلى كل شعراء الوطن الذين حملوا قيثارة عشتار ومزمار داؤود وعود زُرْياب لينشدوا مجد الوطن الحبيب. ها أنا مثلكم أحاول أن أسترجع لوحة من لوحات الأسى في الغربة، فأرى ذلك الطفل يبكي.. يستجدي قطرات من الأمان، كيف لا وهو نبتة في غير ارضها!! .. فأحزن لأبكي.. وأبكي لأتذوق مرارة الدموع.. أرى أنه عالم يفوح بالنفاق والخداع فأحزن لأسطر الحزن.. أكذب لأُجملها إن استطعت!!.. فاللوحة أعمق حزناً من ضعف قلمي ووهن عباراتي.. أرى قلمي صائم عن حبري فأحزن لأفطر.. عند محاولة الاقتراب من الحزن أو الهروب منه نكتشف أشياء في محيطهُ.. فنشعر بعمق معنى الفقد لأشياء كثيرة وعزيزة. وما تبقى لنا هو كيف نتعلم نتكيف أن نعيش واقعنا رغم مرارته، وعلينا أن نتجرعه.. هذا هو الواقع .. الواقع هو الحقيقة الوحيدة الحقيقية التي لا مهرب منها.. فهل تشعرون أيها الشعراء الأوزان بغير ما أشعر؟!!.. لا..لا أعتقد جازماً.. فعزائي لكم جميعاً ولنفسي!!)

    المتــن:

    هل يعقل أن من هو مثل عبدالاله وهو الذي يحمل بين طيات جنباته خفوقاً يخفق بحب الوطن وروحاً شفيفة لا تعرف إلا الطهر وتنبذ الغواية، هل تكون غير روح مؤمنة؟! عبدالاله الذي مهما سَحَبتُه شياطين عبقر، لا يكتب إلا شعراً، شعرٌ لا يخطئه المتفرس فيجد بين أسطره وأحرفه وقافيته رمزية صوفية فنستشف في وجدانه روحاً رقيقة كنسيمات رقيقة تنعش الدواخل ، عودته من التيه عودةً حقة مهما طال بها الأمد طالما في العمر بقية بها التيه؟!!
     هاتفني عبدالاله من الدوحة وتكاد العبرات تخنقه ليزف لي أنه يعيش حالة روحانية إيمانية وعودة إلى رحاب الله، وكأن تلك العبرات التي أحسستها في نبراته تجسد حسرةً غير معلنة ولكنها محسوسة، حسرة على ما مضى من العمر هباءً، حقاً إن الاحساس بالموت يقربنا نحو البحث عن نور الله بالبصيرة وإن ضلّت الابصار المعارج الإلهية، وكل ما سرقت السنون من عمرنا نستصحب المنايا وهي الحقيقة الوحيدة التي لا جدال فيها فهي تقرب النفوس الشفيفة إلى الله لينير لنا درب الهداية والاهتداء وتبدأ البصيرة في الحساب والتذكر وإدراك جاهلية وجهالة هي أشبه بنزق وطيش عنفوان الشباب!!

     عبدالاله كان في رحلة تيهٍ وكأنه النسر المحلق في فضاءات السديم، كأنه يبحث عن ضالته فيما وراء الطبيعة كما يقول قومنا الذين هجرناهم(الميتافيثزكس)!!، وكأنه كان يبحث عن الحق والحقيقة حتى وجدها، والتي لم يلتقيها في ذاك السديم اللا متناهي لأنه عجز عن الادراك ، والعجز عن الإدراك بحد ذاته هو إدراك الألوهية والربوبية، وها هو قد وجدها في فلذة ما كان يحتسب أنه سيجد فيها ضالته، في خلاوي الصوفية التي تعم بلاده وفي نار القرآن المتقدة في كل ناحية من فلذات كبد وطنه الذي تغني به بجنون الجنون!!.
     كان عبدالاله حانقاً ومغاضباً الانقاذ وأهله واليوم فارق السياسة والساسة التي تفرق ولا تجمع أقوام لا يجيدون أدب الحوار وإدارة الخلاف، نسي كل ما لحق به وكأن باللائم يصبح ملوماً، فطعم الايمان غرس فيه روح التسامح والتسامي يقاوم النفس اللوامة متسلحاً بالايمان في صوفية عمّقت فيه حبه لوطنه، لقد استصحب عبدالاله ابتلاءات الرسل والانبياء وماأتى به القرآن من قصص استنهضت فيه جذوة الايمان المحتبة في روح الشاعر المجنون بحب وطنه حتى النخاع . أنا أصف عبدالاله زمرواي، بالشاعر المجنون بعشق الوطن بجنون الجنون إلأنني أخال أن شياطين شعره مسلمة مؤمنة، وإلا لماذا يستلهم من قصص القرآن بعضٌ من تركيبات نظمه؟!
     كتبت في هامش الحلقة الثالثة من وجدانية الاغتراب والحنين للوطن والتي هي بعنوان( متاهة الانتظار على مرافيء الزمن الحزين) وللمرة الثانية عن الشاعر عبدالاله زمراوي وقلت:(عبدالإله زمراوي قيثارة شجن متيم بالحزن في حب الوطن):

    إضاءة : يحتشد في شعر عبدالإله زمراوي دنيا بأكملها من محبته المجنونة للوطن، فثمّة تعالُقٌ دلاليٌّ، في اللغة العربية، بين مفردات المنفى والهجرة والاغتراب يجسدها شعره أيما تجسيد، بإجادة وجدانية ملؤها دفقات الشجن والحزن الدفين، يَظهر لنا أنّ المفردات الثلاث عنده تتقاطع في معانٍ بينها قرابة واضحة دلاليّاً ونفسيّاً: هناك معنى التنحّي والبعد والنزوح عن الوطن من جهة، وهناك معنى الطّرْد والنّفْي من جهة ثانية. هذا التّعالُق هو نفسه الذي نجده في أدبيّات المنفى. خاصة في قصيدته في المنفى " يا أيها الوطن الذي ناجيته" فهي مشحونة بالشجن المضمخ بعبق الوطن وحبه و على حزنها المقدس فهي أحد تجلياته الرائعات، وهي بالنسبة لي تصور أكثر المصائر إثارة للحزن، ، فبغض النظر عن بعد الشاعر عن الأمكنة التي ألفها ، فهو يشعر أن الاغتراب مهما تعددت أسبابه فهو نوعٌ من النبذ وعدم الشعور بالاستقرار في المكان الذي أحب وألف . وقد تتلمس اعتمالات عبدالإله في مقارنة ضمنية بين المنفى في الأزمنة للمنفى في العصر الحديث، فوجد عبدالاله أنّ دلالة المنفى في الحاضر تحوّلت من تجربة شخصية إلى تجربة جماعية أصابت شعوباً وأعراقا بكاملها تعرّضت للاقتلاع والتشريد الاختياري، ومع كل هذه الأسباب والمسببات يظل الوطن هو الحاضر دوماً في وجداننا الإغترابي فليس أقل من أختم هذه الحلقة بقصيدته التي تزيد من حدة الشجن المقدس في أعماقي معبرةً عن معنى البعد من الوطن في تجليات صوفية إيمانية إن لم يدركها وعيه أدركها وعينا وفي مستقبل الأيام سيدركها .. وحتماً سيدركها لأن هذه الروح الشاعرة المرهفة حتماً ستعود لنار القرآن وخلوته وعندها سيعيش أروع حالاته الايمانية وسترتقي تجلياته الشعرية) إنتهى. الآن دعونا نعيش كلمات القصيدة التي برأيي أنها صدرت من روح نفس مغتربة تبحث عن مرفئها.. مرافيء الايمان والتجليات الصوفية:
    ما بين مسرايا ومنفايا رهنتُ قصيدتي
    ونقشت قافيتي
    على رملِ البُكاء
    يا أيها الوطن الذي ناجيته
    وبكيتُ مثل النورس البحري
    عند سمائه الزرقاء
    وطنُ تحديتُ المجرات البعيدة
    وارتقيتُ الى صلاة العشق
    وناجيت رب السماء
    ورسمتُ في السماء
    طولي وعرضي
    واقتفيتُ خطى الصلاة
    وحملتُ مسغبتي
    على خطوي
    وطفتُ على البسيطةِ
    من أقاصي الثلجِ
    جمّلتُ المكان
    عزفتُ ألحاني
    وأشعلتُ البكاء
    يا مرقدي
    يا مرقدي
    وطني يئنُ من البكاء!!
    ( إنتبهوا للتعبيرات القرآنية في هذه القصيدة، حين قال:[ واقتفيت خطى الصلاة] فهل يذكر الصلاة إلا مؤمن؟! . وتعبير [حملت مسغبتي].. ثم تعبير[ وناجيت رب السماء]

    الحاشـية:
     في الغد سأنشر لكمرائعته التي هي أول قصيدة لعبدالاله بعد عودته إلى مدارج الايمان والروحانيات، بعدعودته من منافي الظلمات إلى نور الهدى والايمان، لعودة روحه المحررة أبية إلى معارج الإيمان وكأني به كان يبكي في صمت الكاظمين الغيظ وهو رأى الروح حين تدنّست بآمال وعرض زائل وهو يبحث عن زاد لرحلة البقاء هناك ، والقصيدة هي مفتتح لفصلٍ جديد منير وهي بعنوان( هيت لك) وكأنما كان عبدالاله كان في ظلمات الغواية حتى تفضل الله عليه بالعودة قبل يوم الرحيل ، لقد أفاقه الله بنعمة ومنة منه ، لذا أنشأ القصيدة مستصحباً قصة يوسف الصديق مع إمرأة العزيز التي غلّقت الأبواب وقولها ( هيت لك) ففر إلى الله من غوايتها فعصمه ربه حال كل الانياء المعصومين، فعندما تقرؤها القاريء العزيز في حلقة الغد ، لا أظنك عندها ستختلف معي بأن مثله مهما جنح به هوى النفس فمن المؤكد أنه راجع بحول الله وقوته، عائد لا محالة إلى جذوره الايمانية، وإليكم ما كتبه لي قائلاً:[ يا سيدي كنتُ أقرأ عن الحياة بعد الممات فقد شطحت روحي هذه الأيام لما وراء هذا الكون في تهويمات صوفية خالصة قربتني لعالم الأموات.فبعد تيه سنين بدأت العودة للنبع الصوفي السوداني الجميل الذي نهلت منه في صغري.لك تحياتي ومودتي واحترامي التام]
     في الفترات الأخيرة ظهرت أصوات شعرية جديدة من دون صخب أو ضجيج، ومن دون معارك قاسية أيضاً. صوت لا يراهن على حداثة شعرية تجريبية كما كان سلفه الثمانينيّ، لكن على شعرية يسودها التوتر، إنما تطغى عليها الغنائية بتمايزات واختلافات بين مختلف التجارب الشعرية حيث ثمة من يسعى إلى تحوّل جذريّ كحال الشاعر عبد الاله زمراوي الذي لفت إليه الأنظار في تجربة شعرية عمودها الفقري الوطن ، وهي تجارب لا تزال تمتحن كتابتها في واقع يعادي الشعر، أو يتوجّس منه، وتصارع أهوال مرحلة ما بعد الحروب للملمة الشظايا والبحث عن أفق شعري واعد ومتنوّع للغاية.

    الهامـش:
    عبدالاله زمراوي هوالشاعر النسر المبجل العائد لفضاءات الايمان، هنيئاً لك ولنا عودتك لنبعك الأصيل لترتوي منه بعد ظمأ التيه أيها الخريدة التي تُعلّق في جيد الوطن تميمة في أعماق أعماق الوجدان، تعاطي الشعر عند عبدالاله هو كما القلب الذي ينبض، فلو توقف عنه لفقد الحياة، الشعر هو متنفسه كمبدع بكل قوالبه، وبكل لغة يكون عليها، عبدالاله بحد ذاته قصائد قصيرة وكلمات قليلة تعطي معان كثيرة وعميقة الدلالة وخصوصيته الرمزية المستوحاة من قصص القرآن، عبدالاله يكتب ما يُلهم به، يكتب قصائد طويلة أحياناً، وأحيانا يكتب على شكل ومضات وهذا النوع اختص به شعراء القصيدة النثرية.. عبدالاله الشاعر يكتب حينما تقوده مشاعره التي تخالجه، وله موقف ثابت تجاه الوطن وقدسيته ، إنه يكتب لوطنه ليعبر عن وفائه بوطنية ، إن الوطن هو ذاك الاوكسجين الذي يتنفسه والذي يعيشه. عبدالاله هو ذاك الانسان السوداني المتفرد الذي لا يساوم عندما يكون الخيار بين الوطن والانتماءات الضيقة.. فالوطن عنده خط أحمر ومقدس.. الوطن بالنسبة له هو الأم والهوية والانتماء، فلا مساومة ولا تنازل عن عزته وبقائه، بل والذود عنه والتضحية بكل ما دون ذلك من قيمة مهما كانت عزيزة على نفسه أو كان متعلقاً بها!!. كنت وعبدالاله على طرفي نقيض ولم يفسد ما مضى ما بيننا من ود، فما بالنا اليوم وقد اصابته العدوى الحميدة المحمودة؟!..مولانا عبدالاله: هنيئاً لك تسبيحاتك في سبحانه وتعالى..وأذكرك بقول الله جلّ في علاه وقوله الحق.: {إنك لن تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء}.. الاية.
    يتصل....
    نشر بالتزامن مع سودانايل وديارنا الشاملة
    •شاعر وكاتب( عضو رابطة الاعلاميين بالرياض)
                  

العنوان الكاتب Date
الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى!! ابوبكر يوسف إبراهيم04-30-12, 04:23 PM
  Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! بركات بشير نجار بشير04-30-12, 05:56 PM
    Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! ابوبكر يوسف إبراهيم04-30-12, 07:31 PM
      Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! صلاح غريبة04-30-12, 08:10 PM
        Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! عادل نجيلة04-30-12, 08:49 PM
        Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! بركات بشير نجار بشير04-30-12, 08:51 PM
      Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! عبدالأله زمراوي04-30-12, 08:30 PM
        Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! عبدالله عثمان04-30-12, 08:57 PM
          Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! عبد الخالق امن الله04-30-12, 09:59 PM
            Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! محمد عبدالرحمن04-30-12, 10:55 PM
              Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! Zomrawi Alweli04-30-12, 11:29 PM
                Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! عبدالأله زمراوي05-01-12, 07:42 AM
                  Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! بهاء بكري05-01-12, 07:56 AM
                  Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! محمد عبدالرحمن05-01-12, 08:01 AM
                    Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! عبدالأله زمراوي05-01-12, 08:34 AM
      Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! حمزاوي05-01-12, 08:33 AM
        Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! ABU QUSAI05-01-12, 09:04 AM
          Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! عبدالأله زمراوي05-01-12, 09:42 AM
            Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! طلحة عبدالله05-01-12, 10:43 AM
              Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! Zomrawi Alweli05-01-12, 11:58 AM
              Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! Medhat Osman05-01-12, 12:09 PM
              Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! ابوبكر يوسف إبراهيم05-01-12, 12:16 PM
              Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! Zomrawi Alweli05-02-12, 05:48 AM
                Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! التيجاني عبد الباقي05-02-12, 09:02 AM
                  Re: الشاعرعبدالإله زمراوي ، النسر المبجل والمحلق يهبط على مدراج الهدى! احمد محمد بشير05-02-12, 10:07 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de