هذه الفيديوهات هي رفيقة (في وحشة المشوار و وحشة هذا البوست). هذه الغنائيات هي داء و ودواء, نلجأ لها لتضميد جراح الغربة فتثير اشواق تصل لدرجة البكاء.. بحكم النشأة الاولى لا يستفذني فنا مثل غناء الطمبور كما اني بعد تجوال في ارجاء الوطن ما من طبيعة تضاهي في تأثيرها على نفسي مثل طبيعة الشمال.. ذاكرتي شديدة الضعف تحتفظ بتفاصيل طفولتي بين النهر و الصحراء
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة