وتلك من عيون الغناء...تدفق بها امير الشعراء احمد شوقى .فكانت ولازالت ذلك الترف المستطاب.... فى ارتجاج ياخذ بتلابيب اللحظات ويكسر سياج الصمت..ويملآ الدنيا بالاهازيج واطوقة الفرح.. ولعله ذلك الرشق على عتبات المنى...اااا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة